۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
(لینک درون متنی) |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۴۰: | خط ۴۰: | ||
==اعتبار كتاب== | ==اعتبار كتاب== | ||
از آنجايى كه مؤلف در اين كتاب در بسيارى از موارد به نظريات پدر بزرگوارشان اشاره داشتند كه گاهى آنان را پذيرفته و گاهى رد مىنمايند، اين كتاب آميختهاى از نظريات مؤلف و پدر محقق وى مىباشد. | از آنجايى كه مؤلف در اين كتاب در بسيارى از موارد به نظريات پدر بزرگوارشان اشاره داشتند كه گاهى آنان را پذيرفته و گاهى رد مىنمايند، اين كتاب آميختهاى از نظريات مؤلف و پدر محقق وى مىباشد. | ||
خط ۵۲: | خط ۵۱: | ||
==تاريخ تأليف== | ==تاريخ تأليف== | ||
آن چنان كه در مقدمۀ كتاب آمده است شروع تأليف آن از سال 1322ق بوده است ولى از بحث خيار حيوان عبارت «قدسسره» و نظائر آن پس از نام پدر بزرگوار ايشان ديده مىشود كه نشان از وفات وى دارد.<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/44 متن کتاب، ص44]</ref> | |||
آن چنان كه در مقدمۀ كتاب آمده است شروع تأليف آن از سال 1322ق بوده است ولى از بحث خيار حيوان عبارت «قدسسره» و نظائر آن پس از نام پدر بزرگوار ايشان ديده مىشود كه نشان از وفات وى دارد. | |||
قسمت اول كتاب كه صرفا در مورد خيارات مىباشد در 29 شعبان المعظم سال 1323ق پايان يافته است و قسمت دوّم آن كه از بحث ارش تا احكام قبض را در بر دارد در 16 صفر سال 1324ق به پايان رسيده است. | قسمت اول كتاب كه صرفا در مورد خيارات مىباشد در 29 شعبان المعظم سال 1323ق پايان يافته است و قسمت دوّم آن كه از بحث ارش تا احكام قبض را در بر دارد در 16 صفر سال 1324ق به پايان رسيده است. | ||
خط ۵۹: | خط ۵۷: | ||
مؤلف در حالى به تأليف اين كتاب اشتغال داشته كه مشكلات قرض و بدهىهايى كه داشته و همين طور رحلت پدر بزرگوار ايشان، مشكلات زيادى را براى او ايجاد نموده كه در پايان كتابهايش به آن اشاره نموده است. | مؤلف در حالى به تأليف اين كتاب اشتغال داشته كه مشكلات قرض و بدهىهايى كه داشته و همين طور رحلت پدر بزرگوار ايشان، مشكلات زيادى را براى او ايجاد نموده كه در پايان كتابهايش به آن اشاره نموده است. | ||
وى در پايان كتاب خيارات اين گونه مىنويسد: انتهى الحال بي إلى هنا مع ضيع الحال و اختلال الخيال بسبب عوارض الدهر الحوان الّتي أعظمها فقد الأبوين «قدسسرهما» و كثرةالدين فمن وجد فيه خللا فليصلحه قربة إلى الله و ليعذرني لأنّي كنت و الحمد للّه تعالى على كل حال و لو كان غيري عليها الحل و عجز عن تحرير صفحة واحدة. <ref>همان، ص134</ref> | وى در پايان كتاب خيارات اين گونه مىنويسد: انتهى الحال بي إلى هنا مع ضيع الحال و اختلال الخيال بسبب عوارض الدهر الحوان الّتي أعظمها فقد الأبوين «قدسسرهما» و كثرةالدين فمن وجد فيه خللا فليصلحه قربة إلى الله و ليعذرني لأنّي كنت و الحمد للّه تعالى على كل حال و لو كان غيري عليها الحل و عجز عن تحرير صفحة واحدة. <ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/134 همان، ص134]</ref> | ||
==تاريخ انتشار== | ==تاريخ انتشار== | ||
همچنان كه در «[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]» جلد 24 صفحۀ 408 و كتاب «مقدمهاى بر فقه شيعه» صفحۀ 345 آمده است اين كتاب اولين بار در سال 1345ق در چاپخانۀ رضويه در نجف اشرف چاپ شده است. | همچنان كه در «[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]» جلد 24 صفحۀ 408 و كتاب «مقدمهاى بر فقه شيعه» صفحۀ 345 آمده است اين كتاب اولين بار در سال 1345ق در چاپخانۀ رضويه در نجف اشرف چاپ شده است.<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/143 همان، ص143]</ref> | ||
كتاب موجود از روى همان نسخۀ چاپى و توسط انتشارات مجمع الذخائر الإسلامية در قم در حدود سال 1350ق تجديد چاپ شده است. | كتاب موجود از روى همان نسخۀ چاپى و توسط انتشارات مجمع الذخائر الإسلامية در قم در حدود سال 1350ق تجديد چاپ شده است. | ||
خط ۹۹: | خط ۹۷: | ||
قابل ذكر است كه اگر چه مبحث شروط بايد در بحث خيار شرط مطرح بشود اما مؤلف به پيروى از شيخ اعظم آن را به صورت جداگانه و مستقل مطرح نموده و در مورد علت اين كار مىنويسد: | قابل ذكر است كه اگر چه مبحث شروط بايد در بحث خيار شرط مطرح بشود اما مؤلف به پيروى از شيخ اعظم آن را به صورت جداگانه و مستقل مطرح نموده و در مورد علت اين كار مىنويسد: | ||
لمّا كان ثبوت الخيار بتخلف الشرط متوقعا على فهم حقيقة الشرط و شروط صحّته و كان الكلام في ذلك مطولا عدل عمّا جرى عليه إلى هنا من تعداد الخيارات إلى جعل الكلام في الشروط مستقلا و ذكر ثبوت الخيار بتخلّفه في عداد أحكامه. | لمّا كان ثبوت الخيار بتخلف الشرط متوقعا على فهم حقيقة الشرط و شروط صحّته و كان الكلام في ذلك مطولا عدل عمّا جرى عليه إلى هنا من تعداد الخيارات إلى جعل الكلام في الشروط مستقلا و ذكر ثبوت الخيار بتخلّفه في عداد أحكامه. <ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/143 همان، ص۱43]</ref> | ||
بحث نذر و اقسام آن را نيز مؤلف مستقلا مطرح نموده و مىنويسد: | بحث نذر و اقسام آن را نيز مؤلف مستقلا مطرح نموده و مىنويسد: | ||
لما كان من المسائل العويصة و الفروع المشكلة مسألة نذر الشيجة و الغاية و قد ابتنى عليها فروع كثيرة في أبواب الفقه و كان تعرض لها الشيخ الوالد العلاّمة أنار الله برهانه في غاية الآمال و لم يستوف المقال فيها حق الاستيفاء لزمنا استيفاء المقال هنا مراعاة لما عليه وضع الكتاب من كونه تكملة لغاية الآمال و إن كان خارجا عن وضع التحشية. | لما كان من المسائل العويصة و الفروع المشكلة مسألة نذر الشيجة و الغاية و قد ابتنى عليها فروع كثيرة في أبواب الفقه و كان تعرض لها الشيخ الوالد العلاّمة أنار الله برهانه في غاية الآمال و لم يستوف المقال فيها حق الاستيفاء لزمنا استيفاء المقال هنا مراعاة لما عليه وضع الكتاب من كونه تكملة لغاية الآمال و إن كان خارجا عن وضع التحشية.<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/160 همان، ص۱۶۰]</ref> | ||
==ويژگىها== | ==ويژگىها== | ||
خط ۱۱۴: | خط ۱۱۲: | ||
به عنوان نمونه در صفحۀ 45 نام حدود 34 نفر از فقهاى بزرگ و تأليفات آنان در سه سطر ذكر شده است: | به عنوان نمونه در صفحۀ 45 نام حدود 34 نفر از فقهاى بزرگ و تأليفات آنان در سه سطر ذكر شده است: | ||
هو خيرة يه و ط و ئر و الغنية و يع و فع و كرة و عد و شاد و الإيضاح و اللمعة و التنقيح و مع صد و مجمع الفائدة و الكفاية و الوسائل و الهداية و الرياض و ئق و المصابيح و محكى المقنعة و [[المراسم في الفقه الإمامي|المراسم]] و الوسيلة و ير و فقه القرآن للراوندي و كشف الرموز و التبصرة و لف و شرح شاد لفخر و تعليق شاد للكركي و إيضاح فع للقطيفي و الميسيّة و س و غيرها. | هو خيرة يه و ط و ئر و الغنية و يع و فع و كرة و عد و شاد و الإيضاح و اللمعة و التنقيح و مع صد و مجمع الفائدة و الكفاية و الوسائل و الهداية و الرياض و ئق و المصابيح و محكى المقنعة و [[المراسم في الفقه الإمامي|المراسم]] و الوسيلة و ير و فقه القرآن للراوندي و كشف الرموز و التبصرة و لف و شرح شاد لفخر و تعليق شاد للكركي و إيضاح فع للقطيفي و الميسيّة و س و غيرها.<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/45 همان، ص45]</ref> | ||
همراه با اين استقراء تام، مؤلف به نظريات بزرگان از فقها در كتابهاى مختلف آنان احاطه داشته و گاهى يك مسأله را از كتب مختلف آنان ذكر نموده است. | همراه با اين استقراء تام، مؤلف به نظريات بزرگان از فقها در كتابهاى مختلف آنان احاطه داشته و گاهى يك مسأله را از كتب مختلف آنان ذكر نموده است. | ||
از آنجايى كه مؤلف قبل از تأليف اين كتاب، كتاب با ارزش «منتهى مقاصد الأنام في نكت شرائع الإسلام» را در بابهاى مختلف اقتصادى تأليف نموده است در اين كتاب تفصيل مطالب آن را به كتابهاى وقف، خيارات، قضاء، نكاح متعه و عاريه ارجاع داده است. | از آنجايى كه مؤلف قبل از تأليف اين كتاب، كتاب با ارزش «منتهى مقاصد الأنام في نكت شرائع الإسلام» را در بابهاى مختلف اقتصادى تأليف نموده است در اين كتاب تفصيل مطالب آن را به كتابهاى وقف، خيارات، قضاء، نكاح متعه و عاريه ارجاع داده است.<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/69 همان، ص69]</ref>،<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/76 همان، ص76]</ref>،<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/151 همان، ص151]</ref> | ||
به دليل تخصص وى در علم رجال و تأليف كتب ارزشمندى همچون «تنقيح المقال في علم الرجال» در اين كتاب مباحث ارزشمند و مفصلى از علم رجال ديده مىشود. | به دليل تخصص وى در علم رجال و تأليف كتب ارزشمندى همچون «تنقيح المقال في علم الرجال» در اين كتاب مباحث ارزشمند و مفصلى از علم رجال ديده مىشود. | ||
خط ۱۲۴: | خط ۱۲۲: | ||
به عنوان نمونه در مورد [[برقی، احمد بن محمد|صاحب رجال برقى]] مىنويسد: | به عنوان نمونه در مورد [[برقی، احمد بن محمد|صاحب رجال برقى]] مىنويسد: | ||
و هو مشترك بين ثلثة محمد بن خالد و أخيه الحسن و ابنه أحمد و الكل ثقاة على قول الشيخ و لكن النجاشي ضعف محمّدا و قال ابن الغضائري حديثه يعرف و ينكر و يروى عن الضعفاء... | و هو مشترك بين ثلثة محمد بن خالد و أخيه الحسن و ابنه أحمد و الكل ثقاة على قول الشيخ و لكن النجاشي ضعف محمّدا و قال ابن الغضائري حديثه يعرف و ينكر و يروى عن الضعفاء... <ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/151 همان، ص151 سطر 16]</ref> | ||
==توضيح اصطلاحات== | ==توضيح اصطلاحات== | ||
خط ۱۳۵: | خط ۱۳۳: | ||
قد اصطلحوا على التعبير بالشاميين بالتثنية عن الحلبي و القاضي و بالشاميين الثلاثة عنهما مع الشهيد و بالأربعة عنهم مع الكركي و بالخمسة عنهم مع الشهيد الثاني و بالستة عنهم مع أبيالحسن صاحب المدارك. | قد اصطلحوا على التعبير بالشاميين بالتثنية عن الحلبي و القاضي و بالشاميين الثلاثة عنهما مع الشهيد و بالأربعة عنهم مع الكركي و بالخمسة عنهم مع الشهيد الثاني و بالستة عنهم مع أبيالحسن صاحب المدارك. | ||
و بالسبعة عنهم مع صاحب المعالم و بالثمانية عنهم مع العلائي بن الكركي و بالتسعة عنهم مع البهائي و بالعشرة عنهم مع الشيخ حسين والد البهائي و بالأحد عشر عنهم مع الميسي و بالإثنى عشر عنهم مع شيخ محمد بن صاحب المعاد فاحفظ هذه الاصطلاحات تنفعك. | و بالسبعة عنهم مع صاحب المعالم و بالثمانية عنهم مع العلائي بن الكركي و بالتسعة عنهم مع البهائي و بالعشرة عنهم مع الشيخ حسين والد البهائي و بالأحد عشر عنهم مع الميسي و بالإثنى عشر عنهم مع شيخ محمد بن صاحب المعاد فاحفظ هذه الاصطلاحات تنفعك.<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/45 همان، ص45]</ref> | ||
اصطلاح ديگر در مورد افراد منسوب به حلب است كه در همان صفحۀ 45 آمده است: | اصطلاح ديگر در مورد افراد منسوب به حلب است كه در همان صفحۀ 45 آمده است: | ||
إنما اصطلحوا في الحلي بصيغة الجمع فيطلق الحليان علي ابن إدريس و المحقق و الحليون الثلاثة عليهما مع العلامة و الأربعة عليهم مع الفخر و الخمسة عليهم مع ابن سعيد و الستة عليهم مع السيوري المقداد و السبعة عليهم مع أبيالعباس بن فهد و الثمانية عليهم مع ابن القطان و التسعة عليهم مع العميدي و العشرة عليهم مع والد العلامة و الأحد عشر مع ابن طاوس و الإثنى عشر عليهم مع ابن سعيد الأكبر جدّ المحقق. | إنما اصطلحوا في الحلي بصيغة الجمع فيطلق الحليان علي ابن إدريس و المحقق و الحليون الثلاثة عليهما مع العلامة و الأربعة عليهم مع الفخر و الخمسة عليهم مع ابن سعيد و الستة عليهم مع السيوري المقداد و السبعة عليهم مع أبيالعباس بن فهد و الثمانية عليهم مع ابن القطان و التسعة عليهم مع العميدي و العشرة عليهم مع والد العلامة و الأحد عشر مع ابن طاوس و الإثنى عشر عليهم مع ابن سعيد الأكبر جدّ المحقق.<ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/45 همان، ص45]</ref> | ||
==نظريات جديد== | ==نظريات جديد== | ||
خط ۱۴۸: | خط ۱۴۶: | ||
وى در مورد نبودن ضابط جامع در كلمات فقهاء در مورد تفاوت حق و حكم مىنويسد: قد كثر الكلام من المحققين في الفرق بين الحق و الحكم لكنّهم لم يأتوا بضابط عاسم المادّة الإشكال يرجع إليه في تشخيص الصغريات. | وى در مورد نبودن ضابط جامع در كلمات فقهاء در مورد تفاوت حق و حكم مىنويسد: قد كثر الكلام من المحققين في الفرق بين الحق و الحكم لكنّهم لم يأتوا بضابط عاسم المادّة الإشكال يرجع إليه في تشخيص الصغريات. | ||
سپس در ادامه نظر خود را اين گونه بيان مىكنند: أقول لا ريب في أن الحق و الحكم مجعولان للشارع إلا أنّ الحقّ مرتبة ضعيفة من الملك لوحظ في جعله الشخص بحيث لا قوام له بدونه و الحكم لم يلحظ في جعله الشخص و لذا الأول يورث و يسقط دون الثاني. | سپس در ادامه نظر خود را اين گونه بيان مىكنند: أقول لا ريب في أن الحق و الحكم مجعولان للشارع إلا أنّ الحقّ مرتبة ضعيفة من الملك لوحظ في جعله الشخص بحيث لا قوام له بدونه و الحكم لم يلحظ في جعله الشخص و لذا الأول يورث و يسقط دون الثاني. <ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/3 همان، ص3]</ref> | ||
در بحث عقد فضولى، وى اجازه را كاشف حقيقى مىداند و در بحث خيار مجلس مىنويسد: | در بحث عقد فضولى، وى اجازه را كاشف حقيقى مىداند و در بحث خيار مجلس مىنويسد: | ||
نعم بناءا على المختار من كون الإجازة كاشفة كشفا حقيقيا كما يدل عليه الخبر الوارد في تزويج الصغيرين يلزم ثبوت الخيار للفضوليين إن لحقت الإجازة. | نعم بناءا على المختار من كون الإجازة كاشفة كشفا حقيقيا كما يدل عليه الخبر الوارد في تزويج الصغيرين يلزم ثبوت الخيار للفضوليين إن لحقت الإجازة. <ref>[https://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/1181/1/19 همان، ص19]</ref> | ||
==كنايه و رمز== | ==كنايه و رمز== | ||
خط ۲۱۰: | خط ۲۰۸: | ||
تعليق اللّمعة: كتاب الخيارات، شرح بر لمعۀ دمشقيه، تأليف شيخ على بن جعفر کاشفالغطاء (م 1253 ق). | تعليق اللّمعة: كتاب الخيارات، شرح بر لمعۀ دمشقيه، تأليف شيخ على بن جعفر کاشفالغطاء (م 1253 ق). | ||
==پانویس == | |||
<references /> | |||
==وابستهها== | ==وابستهها== | ||
خط ۲۱۹: | خط ۲۲۰: | ||
[[رده:مباحث خاص فقه]] | [[رده:مباحث خاص فقه]] | ||
[[رده:معاملات]] | [[رده:معاملات]] | ||
[[رده: 25 مهر الی 24 آبان(97)]] |
ویرایش