الحاشية الأولی علی الألفية: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'سيد ' به 'سيد‌‎'
جز (جایگزینی متن - 'پايان' به 'پایان')
جز (جایگزینی متن - 'سيد ' به 'سيد‌‎')
خط ۵۳: خط ۵۳:
«الحاشية عليها للشيخ السعيد زين‌الدين الشهيد في (966)
«الحاشية عليها للشيخ السعيد زين‌الدين الشهيد في (966)


اقتصر فيها على أمهات المسائل، و هى غير شرحه الموسوم بالمقاصد العلية الذي عليه حواش كثيرة منه أيضا كما يأتي، و قد أحال إليه في هذه الحاشية عند الكلام في اشتراط الإمام أو نائبه في الجمعة فقال: (فيه نظر لإطلاق الآية و الأخبار-إلى قوله-و قد بسطنا الكلام في شرح هذه الرسالة) و مراده المقاصد العلية الذي هو شرح هذه الرسالة على الألفية و نسخة منه في (الرضوية) و أخرى من وقف العماد الفهرس، و عند السيد شهاب‌الدينبقم نسخة على ظهرها إجازة الشهيد للشيخ عز‌الدين حسين بن زمعة المدني في (948) كما كتبه إلينا».
اقتصر فيها على أمهات المسائل، و هى غير شرحه الموسوم بالمقاصد العلية الذي عليه حواش كثيرة منه أيضا كما يأتي، و قد أحال إليه في هذه الحاشية عند الكلام في اشتراط الإمام أو نائبه في الجمعة فقال: (فيه نظر لإطلاق الآية و الأخبار-إلى قوله-و قد بسطنا الكلام في شرح هذه الرسالة) و مراده المقاصد العلية الذي هو شرح هذه الرسالة على الألفية و نسخة منه في (الرضوية) و أخرى من وقف العماد الفهرس، و عند السيد‌‎شهاب‌الدينبقم نسخة على ظهرها إجازة الشهيد للشيخ عز‌الدين حسين بن زمعة المدني في (948) كما كتبه إلينا».


حاشيه بر الفيه نوشته شيخ سعادتمند زين‌الدين، شهيد در سال 966
حاشيه بر الفيه نوشته شيخ سعادتمند زين‌الدين، شهيد در سال 966
خط ۶۹: خط ۶۹:
حضرت [[مرعشی، شهاب‌الدین|آیت‌الله نجفى مرعشى]] اين نكته را در نامه‌اى كه براى من نوشته‌اند اشاره فرموده است.
حضرت [[مرعشی، شهاب‌الدین|آیت‌الله نجفى مرعشى]] اين نكته را در نامه‌اى كه براى من نوشته‌اند اشاره فرموده است.


[[امین، محسن|سيد محسن امين]] صاحب كتاب ارزشمند اعيان الشيعه ج 7 ص155
[[امین، محسن|سيد‌‎محسن امين]] صاحب كتاب ارزشمند اعيان الشيعه ج 7 ص155


درباره اين كتاب مى‌فرمايد: «و اعلم أن بعضهم قال: إن له ثلاثة شروح على الألفية مطول و متوسط و مختصر و بعضهم قال: إن له المقاصد العلية في شرح الألفية و حاشيتين على الألفية وسطى و صغرى تكتب على الهامش لتقييد الفتوى و استظهرنا أن يكون الشرحان هما الحاشيتان و ذلك إن الشهيد لمّا رأى رواية يستفاد منها أن الصلاة لها ألف واجب صنف رسالة سماها الألفية. جمع فيها ألف واجب تصديقا لهذا الحديث فشرحها الشهيد الثاني بهذه الشروح الثلاثة».
درباره اين كتاب مى‌فرمايد: «و اعلم أن بعضهم قال: إن له ثلاثة شروح على الألفية مطول و متوسط و مختصر و بعضهم قال: إن له المقاصد العلية في شرح الألفية و حاشيتين على الألفية وسطى و صغرى تكتب على الهامش لتقييد الفتوى و استظهرنا أن يكون الشرحان هما الحاشيتان و ذلك إن الشهيد لمّا رأى رواية يستفاد منها أن الصلاة لها ألف واجب صنف رسالة سماها الألفية. جمع فيها ألف واجب تصديقا لهذا الحديث فشرحها الشهيد الثاني بهذه الشروح الثلاثة».
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش