پرش به محتوا

الشامل في الصناعة الطبية: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - ' ص ' به ' ص'
جز (جایگزینی متن - 'پزشك' به 'پزشک')
جز (جایگزینی متن - ' ص ' به ' ص')
خط ۷۴: خط ۷۴:
مؤلف در اين اثر به دو امر اهميت مى‌دهد: اول، جامعيت اثر و ديگر، تحقيق.
مؤلف در اين اثر به دو امر اهميت مى‌دهد: اول، جامعيت اثر و ديگر، تحقيق.


وى در ابتداى جزء دوم ازفن سوم كتاب كه پيرامون ادويه مفرده نگاشته شده، مى‌گويد: «قد جرت عادة من سبقنا بالكلام في هذا الفن ببسط الكتب بامرين: احدهما كثرة اعداد الادوية حتى يستقصوا جميع ما وصل الى معرفتهم من هذه الادوية و لو باسمه فقط و ربما ترادفت الاسماء و كان الدواء في ذاته واحداً فكثروه لاجل تكثر اسمائه... و ثانيهما تكثر اسماء القائلين في كل دواء و ان كانت تلك الاقوال متوافقة و كثيراً ممن يظن فيه منهم زيادة العلم يزيد على ذلك الكتب المشتملة على تلك الاقوال و كذلك اسماء المقالات في تلك الكتب... و قد رأينا ان نقتصر على الادوية المشهورة فقط فلا نطول كتابنا هذا بذكر ما لا يوجد و ما لا يعرفه الجمهور و الاطباء من الادوية فان العمر يقصر عن ذلك» (الشامل، ص 61 - 62.)
وى در ابتداى جزء دوم ازفن سوم كتاب كه پيرامون ادويه مفرده نگاشته شده، مى‌گويد: «قد جرت عادة من سبقنا بالكلام في هذا الفن ببسط الكتب بامرين: احدهما كثرة اعداد الادوية حتى يستقصوا جميع ما وصل الى معرفتهم من هذه الادوية و لو باسمه فقط و ربما ترادفت الاسماء و كان الدواء في ذاته واحداً فكثروه لاجل تكثر اسمائه... و ثانيهما تكثر اسماء القائلين في كل دواء و ان كانت تلك الاقوال متوافقة و كثيراً ممن يظن فيه منهم زيادة العلم يزيد على ذلك الكتب المشتملة على تلك الاقوال و كذلك اسماء المقالات في تلك الكتب... و قد رأينا ان نقتصر على الادوية المشهورة فقط فلا نطول كتابنا هذا بذكر ما لا يوجد و ما لا يعرفه الجمهور و الاطباء من الادوية فان العمر يقصر عن ذلك» (الشامل، ص61 - 62.)


البته وى درباره ادويه‌اى كه سخن گفته، چيزى را فروگذار ننموده است؛ خود در اين باره مى‌گويد: «قد رأينا ان نجعل لكل دواء تحققناه مقالة على حدة و ان ترتب كل مقالة على فصول مشتملة على فنون احكام ذلك الدواء فيكون كلامنا في ماهيته و جوهره و المختار منه كل ذلك في فصول و الكلام في افعاله في اعضاء الصدر في فصل واحد و الكلام في افعاله في اعضاء الغذاء في فصل واحد و الكلام في افعاله في اعضاء التعفن في فصل واحد و الكلام في الاحوال التى لا اختصاص لها بعضو عضو في فصل واحد و الكلام في احوال ذلك الدواء في الترياقية و السمية و نحو ذلك و في بدله و شىء من خواصه في فصل واحد فلذلك قد تشتمل بعض المقالات على ثمانية فصول» (الشامل، ص 62 - 63).
البته وى درباره ادويه‌اى كه سخن گفته، چيزى را فروگذار ننموده است؛ خود در اين باره مى‌گويد: «قد رأينا ان نجعل لكل دواء تحققناه مقالة على حدة و ان ترتب كل مقالة على فصول مشتملة على فنون احكام ذلك الدواء فيكون كلامنا في ماهيته و جوهره و المختار منه كل ذلك في فصول و الكلام في افعاله في اعضاء الصدر في فصل واحد و الكلام في افعاله في اعضاء الغذاء في فصل واحد و الكلام في افعاله في اعضاء التعفن في فصل واحد و الكلام في الاحوال التى لا اختصاص لها بعضو عضو في فصل واحد و الكلام في احوال ذلك الدواء في الترياقية و السمية و نحو ذلك و في بدله و شىء من خواصه في فصل واحد فلذلك قد تشتمل بعض المقالات على ثمانية فصول» (الشامل، ص62 - 63).


== وضعيت كتاب ==
== وضعيت كتاب ==
۶۱٬۱۸۹

ویرایش