المهذب: تفاوت میان نسخه‌ها

۳ بایت حذف‌شده ،  ‏۱۴ مارس ۲۰۱۸
جز
جایگزینی متن - ' ص ' به ' ص'
جز (جایگزینی متن - ' الدين' به 'الدين')
جز (جایگزینی متن - ' ص ' به ' ص')
خط ۶۹: خط ۶۹:
از جمع‌بندى موارد فوق مى‌توان نتيجه گرفت كه «المهذب» بين سال‌هاى 462 تا 470 تأليف شده است بنابر آنچه گفته شد آنچه در «الذريعة» به نقل از پايان نسخۀ كتابخانۀ آستان قدس رضوى از كتاب مهذب مهذب آمده است كه: ان المصنف فرغ منه في سنة 467..<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]295/23</ref>
از جمع‌بندى موارد فوق مى‌توان نتيجه گرفت كه «المهذب» بين سال‌هاى 462 تا 470 تأليف شده است بنابر آنچه گفته شد آنچه در «الذريعة» به نقل از پايان نسخۀ كتابخانۀ آستان قدس رضوى از كتاب مهذب مهذب آمده است كه: ان المصنف فرغ منه في سنة 467..<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]295/23</ref>


و هم‌چنين در پايان جلد 2 كتاب موجود آمده است كه: قد كتب هذا الكتاب مصنفه في سنة سبع و ستين و أربع مائة (467) صحيح نمى‌باشد،.<ref>المهذب ج 2، ص 60</ref>زيرا مصنف در اين سال در حال تأليف كتاب اجاره بوده است و هنوز مباحث زيادى تا آخر جلد دوم تأليف نشده بوده است.
و هم‌چنين در پايان جلد 2 كتاب موجود آمده است كه: قد كتب هذا الكتاب مصنفه في سنة سبع و ستين و أربع مائة (467) صحيح نمى‌باشد،.<ref>المهذب ج 2، ص60</ref>زيرا مصنف در اين سال در حال تأليف كتاب اجاره بوده است و هنوز مباحث زيادى تا آخر جلد دوم تأليف نشده بوده است.


==تاريخ انتشار==
==تاريخ انتشار==
خط ۱۰۷: خط ۱۰۷:
در بحث حقوق اموال در صفحۀ 157 جلد اول مؤلف اين گونه مى‌نويسد: حقوق الأموال التي ذكرنا في أوّل الكتاب انها من العبادات يحتاج في بيان أحكامها إلى أشياء و هي الزكاة و الخمس و أحكام الأرضين و الجزية و الغنائم و الأنفال و نحن نبين أحكام كل واحد منها في باب مفرد بعون اللّه و توفيقه.
در بحث حقوق اموال در صفحۀ 157 جلد اول مؤلف اين گونه مى‌نويسد: حقوق الأموال التي ذكرنا في أوّل الكتاب انها من العبادات يحتاج في بيان أحكامها إلى أشياء و هي الزكاة و الخمس و أحكام الأرضين و الجزية و الغنائم و الأنفال و نحن نبين أحكام كل واحد منها في باب مفرد بعون اللّه و توفيقه.


اگر چه بطور طبيعى پس از كتاب جهاد بايد موارد پنج‌گانه (قسمت اول) تمام مى‌شد امّا در پايان كتاب حج اين گونه آمده است: تم الجزء الأول من المهذب بحمد اللّه و منّه و يتلوه الجزء الثاني في كتاب الجهاد إن شاء اللّه..<ref>المهذب ج 1، ص 291</ref>
اگر چه بطور طبيعى پس از كتاب جهاد بايد موارد پنج‌گانه (قسمت اول) تمام مى‌شد امّا در پايان كتاب حج اين گونه آمده است: تم الجزء الأول من المهذب بحمد اللّه و منّه و يتلوه الجزء الثاني في كتاب الجهاد إن شاء اللّه..<ref>المهذب ج 1، ص291</ref>


از نكاتى كه در تقسيم‌بندى مباحث كتاب قابل توجه است اين كه كتاب جهاد كه معمولا در ذيل كتاب امر به معروف و نهى از منكر آورده مى‌شود در اين كتاب به صورت مستقل و در دو مبحث جداگانه مطرح شده است.
از نكاتى كه در تقسيم‌بندى مباحث كتاب قابل توجه است اين كه كتاب جهاد كه معمولا در ذيل كتاب امر به معروف و نهى از منكر آورده مى‌شود در اين كتاب به صورت مستقل و در دو مبحث جداگانه مطرح شده است.
خط ۱۴۴: خط ۱۴۴:
[[بحار الأنوار]]: كتاب المهذب و كتاب الكامل و كتاب جواهر الفقه للشيخ الحسن المنهاج عبدالعزيز بن البراج، و كتب الشيخ الجليل ابن البراج كمؤلفها في غاية الاعتبار..<ref>[[بحار الأنوار]] ج 20/1 و 38</ref>
[[بحار الأنوار]]: كتاب المهذب و كتاب الكامل و كتاب جواهر الفقه للشيخ الحسن المنهاج عبدالعزيز بن البراج، و كتب الشيخ الجليل ابن البراج كمؤلفها في غاية الاعتبار..<ref>[[بحار الأنوار]] ج 20/1 و 38</ref>


مستدركات أعيان الشيعة: فالكتاب حصيلة ممارسة فقهية و مزاولة طويلة شغلت عمر المؤلف مدة لا يستهان بها...فكم فرق بين كتاب فقهى يؤلف في زوايا المدرسة من غير ممارسة عملية للقضاء و كتاب ألف بعد الممارسة لها أو خلالها و لأجل ذلك يعتبر الكتاب الحاضر المهذب من محاسن عصره. (مستدركات أعيان الشيعة ج 1، ص 87</ref>
مستدركات أعيان الشيعة: فالكتاب حصيلة ممارسة فقهية و مزاولة طويلة شغلت عمر المؤلف مدة لا يستهان بها...فكم فرق بين كتاب فقهى يؤلف في زوايا المدرسة من غير ممارسة عملية للقضاء و كتاب ألف بعد الممارسة لها أو خلالها و لأجل ذلك يعتبر الكتاب الحاضر المهذب من محاسن عصره. (مستدركات أعيان الشيعة ج 1، ص87</ref>


و در جاى ديگر از مستدركات أعيان الشيعة به نقل از بعضى از شاگردان [[محقق کرکی، علی بن حسین|محقق ثانى]] مى‌گويد: و منهم الشيخ عبدالعزيز بن البراج صنف كتبا نفيسا منها، المهذب، الكامل، الموجز، الاشراق و الجواهر..<ref>مستدركات أعيان الشيعة ج 90/1</ref>
و در جاى ديگر از مستدركات أعيان الشيعة به نقل از بعضى از شاگردان [[محقق کرکی، علی بن حسین|محقق ثانى]] مى‌گويد: و منهم الشيخ عبدالعزيز بن البراج صنف كتبا نفيسا منها، المهذب، الكامل، الموجز، الاشراق و الجواهر..<ref>مستدركات أعيان الشيعة ج 90/1</ref>
۶۱٬۱۸۹

ویرایش