پرش به محتوا

شهرستانی، محمد بن عبدالکریم: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'واجب الوجود' به 'واجب‌الوجود'
جز (جایگزینی متن - ':گ' به ': گ')
جز (جایگزینی متن - 'واجب الوجود' به 'واجب‌الوجود')
خط ۲۳۴: خط ۲۳۴:
#:مصطفى غالب، محقق برجسته اسماعيلى، در مقدمه «راحة العقل» درباره اعتقادات اسماعيليه در بحث خداشناسى مى‌نويسد: «و مذهب الاسماعيلية فى توحيدهم أنّ الله سبحانه و تعالى منزّه عن الصفات و الاسماء، لا شريك له و انه تعالى ليس ايسا و ليس ليسا، و هو ليس من جنس العقول حتى تدركه العقول، و ليس بجسم حتى يراه البصر، و لا يحلّ فى جسد، و انه تعالى لا يعرب عنه بلفظ قول و لا بعقد ضمير، و انه سبحانه و تعالى أبدع من ذاته العقل الكلى او الموجود الاول او المبدع الاول و جعله علة للموجودات العلوية و السلفية، لانه عين الابداع و عين المبدع من ناحية و عين الوحدة من ناحية اخرى.»
#:مصطفى غالب، محقق برجسته اسماعيلى، در مقدمه «راحة العقل» درباره اعتقادات اسماعيليه در بحث خداشناسى مى‌نويسد: «و مذهب الاسماعيلية فى توحيدهم أنّ الله سبحانه و تعالى منزّه عن الصفات و الاسماء، لا شريك له و انه تعالى ليس ايسا و ليس ليسا، و هو ليس من جنس العقول حتى تدركه العقول، و ليس بجسم حتى يراه البصر، و لا يحلّ فى جسد، و انه تعالى لا يعرب عنه بلفظ قول و لا بعقد ضمير، و انه سبحانه و تعالى أبدع من ذاته العقل الكلى او الموجود الاول او المبدع الاول و جعله علة للموجودات العلوية و السلفية، لانه عين الابداع و عين المبدع من ناحية و عين الوحدة من ناحية اخرى.»
#:اين باور، در نوشته‌هاى شهرستانى به روشنى ديده مى‌شود، او در تلاش براى نقد انديشه‌هاى [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] از اين باور باطنيان سود مى‌برد:
#:اين باور، در نوشته‌هاى شهرستانى به روشنى ديده مى‌شود، او در تلاش براى نقد انديشه‌هاى [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] از اين باور باطنيان سود مى‌برد:
#: «و قد قال بعض الحكماء، الغناء الاكبر لمن له الخلق و الأمر جلّ ربنا و تعالى من ان يوصف بالتمام فضلا عن ان يوصف بالنقص، فهو متمّم كلّ تام و مكمّل كلّ ناقص، فان عنى بالتمامية ان المتمم لكل تامّ فهو صحيح، لكنّه يجب ان يطرد هذه القضية فى كلّ صفة حتى فى الوجود، فيقول هو موجود بمعنى انه موجد كل موجود، و واجب الوجود بمعنى أنّه موجب كل وجود، و عالم بمعنى أنّه معلم كل عالم، و قادر بمعنى أنّه مقدر كل قادر، و ليس ذلك منهاج الرجل، و لو كان ذلك مذهبه لما قضى بعموم الوجود و شموله، و حكم بأنّ الوجود من الاسماء المشتركه المحضة كما بيّناه قبل.»
#: «و قد قال بعض الحكماء، الغناء الاكبر لمن له الخلق و الأمر جلّ ربنا و تعالى من ان يوصف بالتمام فضلا عن ان يوصف بالنقص، فهو متمّم كلّ تام و مكمّل كلّ ناقص، فان عنى بالتمامية ان المتمم لكل تامّ فهو صحيح، لكنّه يجب ان يطرد هذه القضية فى كلّ صفة حتى فى الوجود، فيقول هو موجود بمعنى انه موجد كل موجود، و واجب‌الوجود بمعنى أنّه موجب كل وجود، و عالم بمعنى أنّه معلم كل عالم، و قادر بمعنى أنّه مقدر كل قادر، و ليس ذلك منهاج الرجل، و لو كان ذلك مذهبه لما قضى بعموم الوجود و شموله، و حكم بأنّ الوجود من الاسماء المشتركه المحضة كما بيّناه قبل.»
#:[[نصیرالدین طوسی، محمد بن محمد|خواجه نصيرالدين طوسى]] ناقد شهرستانى نيز درباره مشابهت ديدگاه‌هاى شهرستانى با اسماعيليه-كه تعليميه نيز خوانده مى‌شوند-و ردّ آن مى‌نويسد: «اقول:الذى وصفه هو مذهب التعليمييّن، فإنّهم يقولون:انه تعالى ليس بموجود و لا معدوم بل هو مبدأ الوجود و العدم، و هكذا فى كلّ متقابلين و مترتّبين فانه متعال عنهما بل هو حاكمهما.»
#:[[نصیرالدین طوسی، محمد بن محمد|خواجه نصيرالدين طوسى]] ناقد شهرستانى نيز درباره مشابهت ديدگاه‌هاى شهرستانى با اسماعيليه-كه تعليميه نيز خوانده مى‌شوند-و ردّ آن مى‌نويسد: «اقول:الذى وصفه هو مذهب التعليمييّن، فإنّهم يقولون:انه تعالى ليس بموجود و لا معدوم بل هو مبدأ الوجود و العدم، و هكذا فى كلّ متقابلين و مترتّبين فانه متعال عنهما بل هو حاكمهما.»
#:هر چند در اينجا خواجه نصير به صراحت شهرستانى را از اسماعيليان نمى‌شمارد و تنها ادعا مى‌كند كه آنچه شهرستانى آورده ديدگاه تعليميان است، اما در بحث حدوث عالم وقتى مقدمه شهرستانى بر رد [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] را بيان مى‌كند، مى‌نويسد: «هذا نقل المذاهب و الذى قاله مذهب جماعة من المسلمين من القول بقدم الكلمات و الحروف.و الذين يقولون بقدم الكلمات من الاصوات و الحروف، طائفة ينكرون البحث و الكلام من العقليات و يقتصرون على النقليات، كاصحاب [[ابن حنبل، احمد بن محمد|احمد بن حنبل]] و غيره من الذاهبين مذهب السلف و يعدّون تلك الاصوات و الحروف من صفات قديمة لله تعالى، ليس يقولون بقدم العالم و لا بقدم شيئ منها. و اما الذين يقولون بقدم كلمات و حروف غير هذه المؤلفة من الاصوات و الحروف بل يثبتون واسطة بين الخالق و الخلق فسمّوه بالكلمة، و ربما تتعدّد بحسب الاشخاص فتكون كلمات، فمنهم الباطنية و يميل اليهم المصنف.»
#:هر چند در اينجا خواجه نصير به صراحت شهرستانى را از اسماعيليان نمى‌شمارد و تنها ادعا مى‌كند كه آنچه شهرستانى آورده ديدگاه تعليميان است، اما در بحث حدوث عالم وقتى مقدمه شهرستانى بر رد [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] را بيان مى‌كند، مى‌نويسد: «هذا نقل المذاهب و الذى قاله مذهب جماعة من المسلمين من القول بقدم الكلمات و الحروف.و الذين يقولون بقدم الكلمات من الاصوات و الحروف، طائفة ينكرون البحث و الكلام من العقليات و يقتصرون على النقليات، كاصحاب [[ابن حنبل، احمد بن محمد|احمد بن حنبل]] و غيره من الذاهبين مذهب السلف و يعدّون تلك الاصوات و الحروف من صفات قديمة لله تعالى، ليس يقولون بقدم العالم و لا بقدم شيئ منها. و اما الذين يقولون بقدم كلمات و حروف غير هذه المؤلفة من الاصوات و الحروف بل يثبتون واسطة بين الخالق و الخلق فسمّوه بالكلمة، و ربما تتعدّد بحسب الاشخاص فتكون كلمات، فمنهم الباطنية و يميل اليهم المصنف.»
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش