۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
کاشانی، حبیب‌الله بن علی‌مدد: تفاوت میان نسخه‌ها
جز
جایگزینی متن - 'حجت الاسلام' به 'حجت‌الاسلام'
جز (جایگزینی متن - 'زين العابدين' به 'زين‌العابدين') |
جز (جایگزینی متن - 'حجت الاسلام' به 'حجت‌الاسلام') |
||
| خط ۷۹: | خط ۷۹: | ||
و چون اراده داشت در مسافرت به عتبات عاليات علاوه بر زيارات مشاهد مقدسه ادراك دروس و ابحاث اعلم و ازهد زمان يعنى آيت‌اللّٰه [[شيخ انصارى]] عليه رحمة البارى را فرموده باشد چون به كربلا رسيد خبر فوت شيخ را شنيد مدتى در كربلا اقامت جسته شبها به مجلس درس علاّمه كبير محقق بلا نظير مولى محمدحسین معروف به [[اردکانی، محمدحسین|فاضل اردكانى]] حاضر شد سپس به نجف اشرف حركت كرد با علما و فقهاى آنجا ملاقات كرده به كاشان مراجعت فرمود. | و چون اراده داشت در مسافرت به عتبات عاليات علاوه بر زيارات مشاهد مقدسه ادراك دروس و ابحاث اعلم و ازهد زمان يعنى آيت‌اللّٰه [[شيخ انصارى]] عليه رحمة البارى را فرموده باشد چون به كربلا رسيد خبر فوت شيخ را شنيد مدتى در كربلا اقامت جسته شبها به مجلس درس علاّمه كبير محقق بلا نظير مولى محمدحسین معروف به [[اردکانی، محمدحسین|فاضل اردكانى]] حاضر شد سپس به نجف اشرف حركت كرد با علما و فقهاى آنجا ملاقات كرده به كاشان مراجعت فرمود. | ||
باز براى مرتبه ديگر به خيال تشرف محضر مقدّس مولاى جليل سترگ عارف ربانى فقيه صمدانى مرحوم ملا زين‌العابدين گلپايگانى ملقب به | باز براى مرتبه ديگر به خيال تشرف محضر مقدّس مولاى جليل سترگ عارف ربانى فقيه صمدانى مرحوم ملا زين‌العابدين گلپايگانى ملقب به حجت‌الاسلام به گلپايگان رهسپار شد و به ملاقات آن بزرگوار موفّق گرديد به طورى كه خود در كتاب لباب الالقاب مرقوم داشته‌اند مرحوم مولانا زين‌العابدين گلپايگانى اعلم و ازهد و اورع علماى عصر خويش بوده. | ||
«و كان فقيرا قليل المال مجتنبا عن معاشرة ارباب القيل و القال.و قد كتب اليه بعد وفاة الشيخ المرتضى جماعة من اكابر تلامذته منهم الحاج الميرزا حسن الشيرازي و الحاج السيد حسن الترك يلتمسون منه الذهاب من گلپايگان إلى النجف الرفيع الشأن ليستفيدوا من افاداته فلم ينجح سؤلهم معتذرا بانه شيخ كبير لا يساعده الحال على القيل و القال و انه يحبّ فى آخر العمر الاعتزال». | «و كان فقيرا قليل المال مجتنبا عن معاشرة ارباب القيل و القال.و قد كتب اليه بعد وفاة الشيخ المرتضى جماعة من اكابر تلامذته منهم الحاج الميرزا حسن الشيرازي و الحاج السيد حسن الترك يلتمسون منه الذهاب من گلپايگان إلى النجف الرفيع الشأن ليستفيدوا من افاداته فلم ينجح سؤلهم معتذرا بانه شيخ كبير لا يساعده الحال على القيل و القال و انه يحبّ فى آخر العمر الاعتزال». | ||