ديوان الحلاج: تفاوت میان نسخه‌ها

خط ۴۴: خط ۴۴:
|-
|-
|سال نشر  
|سال نشر  
|data-type='publishYear'|309 هـ.ق
|data-type='publishYear'| 2002 م
|-class='articleCode'
|-class='articleCode'
|کد اتوماسیون  
|کد اتوماسیون  
|data-type='automationCode'|10477
|data-type='automationCode'|AUTOMATIONCODE10477AUTOMATIONCODE
|}
|}
</div>
</div>
خط ۸۲: خط ۸۲:


1. حلاج براى خويش در برابر خداوند، وجودى مستقل نمى‌شناسد؛ ازاين‌رو، با كلماتى از قبيل ضمير منفصل«انا»، ضمير متصل فاعلى«تُ» و ياى متكلّم«ى»، اصل وحدت را مطرح مى‌كند.
1. حلاج براى خويش در برابر خداوند، وجودى مستقل نمى‌شناسد؛ ازاين‌رو، با كلماتى از قبيل ضمير منفصل«انا»، ضمير متصل فاعلى«تُ» و ياى متكلّم«ى»، اصل وحدت را مطرح مى‌كند.
 
{{شعر}}
{| class="wikitable poem"
{|''انا مَن أهوى و مَن أهوى انا''|2=''نحنُ روحان حللنا بدنا''}}
|-
{|''فاذا ابصرتَنى ابصرتَه''|2=''و اذا ابصرتَه اَبصرتَنا''}}
! انا مَن أهوى و مَن أهوى انا !! نحنُ روحان حللنا بدنا  
{{پایان شعر}}
|}
 
{| class="wikitable poem"
|-
! فاذا ابصرتَنى ابصرتَه !! و اذا ابصرتَه اَبصرتَنا  
|}
 
2. از نگاه حلاّج، «لاهوت» در«ناسوت» حلول كرده و لاهوت در ناسوت جلوه‌گر است. وى مى‌گويد:
2. از نگاه حلاّج، «لاهوت» در«ناسوت» حلول كرده و لاهوت در ناسوت جلوه‌گر است. وى مى‌گويد:
 
{{شعر}}
{| class="wikitable poem"
{|''سبحان مَن اَظهر ناسوتَه''|2=''سرُّ سَنا لاهوته الثّاقب''}}
|-
{|''ثم بدا فى خلقه ظاهرا''|2=''فى صورة الآكل و الشّارب''}}
! سبحان مَن اَظهر ناسوتَه !! سرُّ سَنا لاهوته الثّاقب  
{|''حتى لَقد عايَنه خلقُه''|2=''كلحظة الحاجب بالحاجب''}}
|}
{{پایان شعر}}
 
{| class="wikitable poem"
|-
! ثم بدا فى خلقه ظاهرا !! فى صورة الآكل و الشّارب  
|}
 
{| class="wikitable poem"
|-
! حتى لَقد عايَنه خلقُه !! كلحظة الحاجب بالحاجب  
|}


3. در باور حلاّج ذات حقّ، در جهان تجلّى دارد و اينكه او مظهر اين تجلّى و وحدت است؛ ازاين‌رو، وى، «من» خود را ناديده مى‌گيرد و به دوگانگى وجود اعتقادى ندارد و گاهى در تحير مى‌افتد و مى‌گويد:
3. در باور حلاّج ذات حقّ، در جهان تجلّى دارد و اينكه او مظهر اين تجلّى و وحدت است؛ ازاين‌رو، وى، «من» خود را ناديده مى‌گيرد و به دوگانگى وجود اعتقادى ندارد و گاهى در تحير مى‌افتد و مى‌گويد:
 
{{شعر}}
{| class="wikitable poem"
{|''أ أنت أم أنا هذا فى الهين''|2=''حاشاكَ حاشاك من اثبات اثنين''}}
|-
{|''هوية لك فى لائيتى أبدا''|2=''كُلّى على الكُلّ تلبيسٌ بوجهين''}}
! أ أنت أم أنا هذا فى الهين !! حاشاكَ حاشاك من اثبات اثنين  
{|''و أين وجهُك، مقصوداً بناظرتى''|2=''فى باطنِ القلب أم فى ناظر العين''}}
|}
{{پایان شعر}}
 
{| class="wikitable poem"
|-
! هوية لك فى لائيتى أبدا !! كُلّى على الكُلّ تلبيسٌ بوجهين  
|}
 
{| class="wikitable poem"
|-
! و أين وجهُك، مقصوداً بناظرتى !! فى باطنِ القلب أم فى ناظر العين  
|}


وى، در مقام لبيك گفتن، خود را جداى از خداوند نمى‌داند؛ ازاين‌رو، متحيّر است كه در لبيك خود، آيا او خدا را مى‌خواند يا خداوند وى را ندا مى‌دهد؟
وى، در مقام لبيك گفتن، خود را جداى از خداوند نمى‌داند؛ ازاين‌رو، متحيّر است كه در لبيك خود، آيا او خدا را مى‌خواند يا خداوند وى را ندا مى‌دهد؟
 
{{شعر}}
{| class="wikitable poem"
{|''لبيك لبيك يا سرّى و نجوائى''|2=''لبيك لبيك يا قصدى و معنائى''}}
|-
{|''أدعوك بل انت تدعونى اليك فهل''|2=''ناديتُ ايّاك ام ناديتَ ايائى''}}
! لبيك لبيك يا سرّى و نجوائى !! لبيك لبيك يا قصدى و معنائى  
{{پایان شعر}}
|}
 
{| class="wikitable poem"
|-
! أدعوك بل انت تدعونى اليك فهل !! ناديتُ ايّاك ام ناديتَ ايائى  
|}


4. به نظر حلاّج، محبوب و محبّ اتّحاد دارند و يكى هستند و در واقع دو روحند كه در يك بدن حلول كرده‌اند؛ به همين دليل بين حلاّج و محبوبش خداوند فرق و فاصله‌اى نيست، مى‌گويد:
4. به نظر حلاّج، محبوب و محبّ اتّحاد دارند و يكى هستند و در واقع دو روحند كه در يك بدن حلول كرده‌اند؛ به همين دليل بين حلاّج و محبوبش خداوند فرق و فاصله‌اى نيست، مى‌گويد:


{|  class="wikitable poem"
{{شعر}}
|-
{{ب|''ايّها السائل عن قصّتنا''|2=''لو تَرانا لم تُفرّق بيننا''}}
! ايّها السائل عن قصّتنا !! لو تَرانا لم تُفرّق بيننا  
{|''روحُه روحى و روحى روحُه''|2=''من راى روحَين حَلَّت بَدنا؟''}}
|}
{{پایان شعر}}
 
{| class="wikitable poem"
|-
! روحُه روحى و روحى روحُه !! من راى روحَين حَلَّت بَدنا؟  
|}


5. حلاج در مقام تبيين ذات بارى تعالى و بيان عقايد توحيدى و اظهار بندگى خود، از توحيد وجودى دم مى‌زند و وجود خود را جداى از وجود خداوند نمى‌داند و در نتيجه اعتقاد به او را ناگزير مى‌داند و مى‌گويد:
5. حلاج در مقام تبيين ذات بارى تعالى و بيان عقايد توحيدى و اظهار بندگى خود، از توحيد وجودى دم مى‌زند و وجود خود را جداى از وجود خداوند نمى‌داند و در نتيجه اعتقاد به او را ناگزير مى‌داند و مى‌گويد:


{|  class="wikitable poem"
{{شعر}}
|-
{{ب|''لَستُ بالتوحيد ألهُو''|2=''غير أنّى عَنه أسهُو''}}
! لَستُ بالتوحيد ألهُو !! غير أنّى عَنه أسهُو  
{|''كيف أسهُو؟ كيف ألهو''|2=''و صحيحٌ أننى هُو''}}
|}
{{پایان شعر}}
 
{| class="wikitable poem"
|-
! كيف أسهُو؟ كيف ألهو !! و صحيحٌ أننى هُو  
|}


6. حلاّج در باره رابطه خداوند با آفريده‌هاى خود، به‌ويژه انسان و شخص حلاّج، حلول روح الهى در كالبد پديده‌ها را مايه موجود شدن آنها مى‌داند؛ ازاين‌رو، خود را يكى از مظاهر حلول روح خدايى در انسان مى‌داند و در شعرى اين حلول را به درآميخته شدن شراب با آب زلال تشبيه كرده و مى‌گويد:
6. حلاّج در باره رابطه خداوند با آفريده‌هاى خود، به‌ويژه انسان و شخص حلاّج، حلول روح الهى در كالبد پديده‌ها را مايه موجود شدن آنها مى‌داند؛ ازاين‌رو، خود را يكى از مظاهر حلول روح خدايى در انسان مى‌داند و در شعرى اين حلول را به درآميخته شدن شراب با آب زلال تشبيه كرده و مى‌گويد:


{|  class="wikitable poem"
{{شعر}}
|-
{{ب|''مزجت روحُك فى روحى كما''|2=''تمزج الخمرة بالماء الزلال''}}
! مزجت روحُك فى روحى كما !! تمزج الخمرة بالماء الزلال  
{|''فاذا مسّك شىء مَسّنى''|2=''فاذا أنت أنا فى كلّ حال''}}
|}
{{پایان شعر}}
 
{| class="wikitable poem"
|-
! فاذا مسّك شىء مَسّنى !! فاذا أنت أنا فى كلّ حال  
|}


و در سروده‌اى ديگر، سرشت روح خدا در روح خود را به درآميختن عنبر و مشك مانند مى‌سازد و مى‌گويد:
و در سروده‌اى ديگر، سرشت روح خدا در روح خود را به درآميختن عنبر و مشك مانند مى‌سازد و مى‌گويد:


{|  class="wikitable poem"
{{شعر}}
|-
{{ب|''جبلت روحك فى روحى كما''|2=''جبل العَنبر بالمسك الفتق''}}
! جبلت روحك فى روحى كما !! جبل العَنبر بالمسك الفتق  
{|''فاذا مسّك شىء مَسّنى''|2=''فاذا أنت انا لا نفترق''}}
|}
{{پایان شعر}}
 
{| class="wikitable poem"
|-
! فاذا مسّك شىء مَسّنى !! فاذا أنت انا لا نفترق  
|}


7. حلاّج شناخت خداوند از طريق عقل و استدلال را موجب سرگردانى مى‌داند و مى‌گويد:
7. حلاّج شناخت خداوند از طريق عقل و استدلال را موجب سرگردانى مى‌داند و مى‌گويد:


{|  class="wikitable poem"
{{شعر}}
|-
{{ب|''مَن رامَه بالعقل مُسترشِداً''|2=''أسرحه فى حيرة يلهُو''}}
! مَن رامَه بالعقل مُسترشِداً !! أسرحه فى حيرة يلهُو  
{{پایان شعر}}
|}


از نظر حلاّج، معرفت، يك تجربه درونى است و از طريق كشف و شهود فراهم مى‌آيد و خداوند گرچه از چشم سر پنهان است، ولى با ديده دل مى‌توان او را ديد.
از نظر حلاّج، معرفت، يك تجربه درونى است و از طريق كشف و شهود فراهم مى‌آيد و خداوند گرچه از چشم سر پنهان است، ولى با ديده دل مى‌توان او را ديد.


{|  class="wikitable poem"
{{شعر}}
|-
{{ب|''إن كنت بالغيب عن عينى محتجبا''|2=''فالقلب يرعاك فى الابعاد و النّائى''}}
! إن كنت بالغيب عن عينى محتجبا !! فالقلب يرعاك فى الابعاد و النّائى  
{{پایان شعر}}
|}


حلاّج با قلب، خدايش را درك كرده است و در درون خويش به سخنان او گوش فرامى‌دهد؛ سخنانى كه در قالب كلمات و الفاظ نيست، بلكه الهاماتى است كه بر خاطر او وارد مى‌شود:
حلاّج با قلب، خدايش را درك كرده است و در درون خويش به سخنان او گوش فرامى‌دهد؛ سخنانى كه در قالب كلمات و الفاظ نيست، بلكه الهاماتى است كه بر خاطر او وارد مى‌شود:


{|  class="wikitable poem"
{{شعر}}
|-
{{ب|''لى حبيبٌ ازورُ فى الخلوات''|2=''حاضرٌ غائبٌ عن اللّحظات''}}
! لى حبيبٌ ازورُ فى الخلوات !! حاضرٌ غائبٌ عن اللّحظات  
{|''ما ترانى أصغى اليه بسرّى''|2=''كى أعى ما يقول من كلمات''}}
|}
{|''كلمات من غير شكل و لا نق‍''|2=''ط و لا مثل نغمة الاصوات''}}
 
{|''فكأنّى مخاطب كنت ايّا''|2=''هُ على خاطرى بذاتى لذاتى ''}}
{| class="wikitable poem"
{{پایان شعر}}
|-
! ما ترانى أصغى اليه بسرّى !! كى أعى ما يقول من كلمات  
|}
 
{| class="wikitable poem"
|-
! كلمات من غير شكل و لا نق‍ !! ط و لا مثل نغمة الاصوات  
|}
 
{| class="wikitable poem"
|-
! فكأنّى مخاطب كنت ايّا !! هُ على خاطرى بذاتى لذاتى  
|}


== وضعيت كتاب ==
== وضعيت كتاب ==
۰

ویرایش