پرش به محتوا

الشواهد الربوبية في المناهج السلوكية: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'مى‏رسد' به 'مى‌‏رسد'
جز (جایگزینی متن - 'مى‏دارد' به 'مى‌‏دارد')
جز (جایگزینی متن - 'مى‏رسد' به 'مى‌‏رسد')
خط ۴۸: خط ۴۸:
در اهميت‏ اين‏ كتاب‏ همين‏ بس‏ كه‏ بزرگانى‏ همچون‏ [[لاهیجی، عبدالرزاق بن علی|ملاعبدالرزاق‏ لاهيجى]]، [[سبزواری، هادی بن مهدی|ملاهادى‏ سبزوارى]]، آقاعلى‏ حكيم‏ آن‏ را تدريس‏ كرده‌‏اند و اعاظمى‏ همچون‏ ملاعلى‏ نورى، حاجى‏ سبزوارى، آقاعلى‏ حكيم‏ و [[قمشه‌ای، محمدرضا|آقامحمدرضا قمشه‌‏اى‏]] بر آن‏ تعليقه‏ نوشته‏‌اند.<ref>رمضانى، اصغر، ص113</ref>
در اهميت‏ اين‏ كتاب‏ همين‏ بس‏ كه‏ بزرگانى‏ همچون‏ [[لاهیجی، عبدالرزاق بن علی|ملاعبدالرزاق‏ لاهيجى]]، [[سبزواری، هادی بن مهدی|ملاهادى‏ سبزوارى]]، آقاعلى‏ حكيم‏ آن‏ را تدريس‏ كرده‌‏اند و اعاظمى‏ همچون‏ ملاعلى‏ نورى، حاجى‏ سبزوارى، آقاعلى‏ حكيم‏ و [[قمشه‌ای، محمدرضا|آقامحمدرضا قمشه‌‏اى‏]] بر آن‏ تعليقه‏ نوشته‏‌اند.<ref>رمضانى، اصغر، ص113</ref>


[[صدرالدین شیرازی، محمد بن ابراهیم|ملاصدرا]] همان‏ طور كه‏ خود در مقدمه‏ اين‏ كتاب‏ بيان‏ مى‏كند، به‏ دليل‏ كثرت‏ مراجعه‏ به‏ عالم‏ معانى‏ و اسرار و دورى‏ و اجتناب‏ از عقايدى‏ كه‏ جمهور حكما بدان‏ معتقد بودند، به‏ ديدگاه‏هاى‏ شريف‏ الهى، شواهد لطيف‏ قرآنى، قواعد محكم‏ ربانى‏ و مسائل‏ عرفانى‏ دست‏ مى‏‌يابد كه‏ تنها افراد بسيار كمى‏ از حكما و عرفا بدان‏ نائل‏ شده‏ بودند؛ حتى‏ درك‏ برخى‏ از اين‏ امور شريف‏ مختص‏ خود ايشان‏ بوده‏ و حكيمان‏ گذشته‏ از آن‏ بهره‏اى‏ نداشتند. او برخى‏ از اين‏ مسائل‏ را در كتاب‏هاى‏ خودش‏ اظهار مى‏كند و بسيارى‏ از آنها را مخفى‏ مى‌‏دارد، از ترس‏ اينكه‏ ديگران‏ نفهمند و گمراه‏ شوند تااينكه‏ از عالم‏ غيب‏ فرمان‏ مى‏رسد كه‏ بخشى‏ از آنها را منتشر سازد، پس‏ كتاب‏ مذكور را مى‏‌نويسد.<ref>همان، ص112</ref>
[[صدرالدین شیرازی، محمد بن ابراهیم|ملاصدرا]] همان‏ طور كه‏ خود در مقدمه‏ اين‏ كتاب‏ بيان‏ مى‏كند، به‏ دليل‏ كثرت‏ مراجعه‏ به‏ عالم‏ معانى‏ و اسرار و دورى‏ و اجتناب‏ از عقايدى‏ كه‏ جمهور حكما بدان‏ معتقد بودند، به‏ ديدگاه‏هاى‏ شريف‏ الهى، شواهد لطيف‏ قرآنى، قواعد محكم‏ ربانى‏ و مسائل‏ عرفانى‏ دست‏ مى‏‌يابد كه‏ تنها افراد بسيار كمى‏ از حكما و عرفا بدان‏ نائل‏ شده‏ بودند؛ حتى‏ درك‏ برخى‏ از اين‏ امور شريف‏ مختص‏ خود ايشان‏ بوده‏ و حكيمان‏ گذشته‏ از آن‏ بهره‏اى‏ نداشتند. او برخى‏ از اين‏ مسائل‏ را در كتاب‏هاى‏ خودش‏ اظهار مى‏كند و بسيارى‏ از آنها را مخفى‏ مى‌‏دارد، از ترس‏ اينكه‏ ديگران‏ نفهمند و گمراه‏ شوند تااينكه‏ از عالم‏ غيب‏ فرمان‏ مى‌‏رسد كه‏ بخشى‏ از آنها را منتشر سازد، پس‏ كتاب‏ مذكور را مى‏‌نويسد.<ref>همان، ص112</ref>


== ساختار ==
== ساختار ==
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش