پرش به محتوا

علم اليقين في أصول‌الدين: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'غزالى' به 'غزالى '
جز (جایگزینی متن - 'مولف' به 'مؤلف')
جز (جایگزینی متن - 'غزالى' به 'غزالى ')
خط ۶۷: خط ۶۷:
# فى صفاته العليا تبارك و تعالى:مؤلف در اين باب مسائل كلى مربوط به صفات جماليه و جلالية و صفات اضافيۀ خداوند را مورد بحث قرار مى‌دهد.همچنين از علم و اراده و قدرت و حيات و تكلم و محبت الهى بحث مى‌كند.
# فى صفاته العليا تبارك و تعالى:مؤلف در اين باب مسائل كلى مربوط به صفات جماليه و جلالية و صفات اضافيۀ خداوند را مورد بحث قرار مى‌دهد.همچنين از علم و اراده و قدرت و حيات و تكلم و محبت الهى بحث مى‌كند.
# فى نبذ من نعوته جل ذكره:مؤلف در 13 فصل آيات و رواياتى كه در مورد صفات خداوند سخن گفته‌اند را تفسير و تأويل مى‌كند.
# فى نبذ من نعوته جل ذكره:مؤلف در 13 فصل آيات و رواياتى كه در مورد صفات خداوند سخن گفته‌اند را تفسير و تأويل مى‌كند.
# فى اسمائه الحسنى تبارك و تعالى:مؤلف ابتداء بحثى حول اسم و حقيقت آن بيان كرده، سپس رواياتى كه اسماء الله را شمرده‌اند بيان مى‌نمايد و منظور از اندراج اسماء تحت لفظ جلاله را بيان مى‌كند.او مقصود از احصاء الاسماء را بيان كرده و رأى غزالى را در اين مورد مى‌گويد.بعد 84 اسم از اسماء الهى را از كتاب المقصد الأسنى شرح مى‌دهد.
# فى اسمائه الحسنى تبارك و تعالى:مؤلف ابتداء بحثى حول اسم و حقيقت آن بيان كرده، سپس رواياتى كه اسماء الله را شمرده‌اند بيان مى‌نمايد و منظور از اندراج اسماء تحت لفظ جلاله را بيان مى‌كند.او مقصود از احصاء الاسماء را بيان كرده و رأى [[غزالی، محمد بن محمد|غزالى]]  را در اين مورد مى‌گويد.بعد 84 اسم از اسماء الهى را از كتاب المقصد الأسنى شرح مى‌دهد.
# فى افعاله و قضائه و قدره:مؤلف در اين باب از «اول ما خلق الله» و عرش و كرسى و حجب و عالم محو و اثبات و بداء بحث مى‌كند.او بداء را از ديدگاه روائى و عرفانى مورد بحث قرار مى‌دهد و بحثى نسبتا طولانى حول قضاء و قدر، جبر و اختيار و عدالت خداوند به ميان مى‌آورد.
# فى افعاله و قضائه و قدره:مؤلف در اين باب از «اول ما خلق الله» و عرش و كرسى و حجب و عالم محو و اثبات و بداء بحث مى‌كند.او بداء را از ديدگاه روائى و عرفانى مورد بحث قرار مى‌دهد و بحثى نسبتا طولانى حول قضاء و قدر، جبر و اختيار و عدالت خداوند به ميان مى‌آورد.
# فى نبذ من آثار رحمته و آيات عظمته:مؤلف در اين باب چگونگى خلقت انسان و ديگر موجودات‌را مورد بحث و بررسى قرار مى‌دهد.
# فى نبذ من آثار رحمته و آيات عظمته:مؤلف در اين باب چگونگى خلقت انسان و ديگر موجودات‌را مورد بحث و بررسى قرار مى‌دهد.
خط ۱۳۰: خط ۱۳۰:
#:الف:مؤلف آغاز هرباب را مزين به آيه‌اى مناسب با آن باب مى‌كند.
#:الف:مؤلف آغاز هرباب را مزين به آيه‌اى مناسب با آن باب مى‌كند.
#:ب:استفاده از احاديث اهل بيت در اكثر ابواب و فصول كتاب به‌طورى كه مى‌توان گفت مؤلف به صورت تطبيقى آيات، روايات و براهين عقليه را مورد بحث قرار داده است.
#:ب:استفاده از احاديث اهل بيت در اكثر ابواب و فصول كتاب به‌طورى كه مى‌توان گفت مؤلف به صورت تطبيقى آيات، روايات و براهين عقليه را مورد بحث قرار داده است.
#:ج:استفاده از كلمات عرفاء:مؤلف در بخشهاى مختلف كتاب، از كلمات [[ابن‌عربی، محمد بن علی|محى‌الدين عربى]]، غزالى، [[کاشانی، عبدالرزاق|عبدالرزاق كاشانى]]، داود قيصرى و...استفاده مى‌كند.
#:ج:استفاده از كلمات عرفاء:مؤلف در بخشهاى مختلف كتاب، از كلمات [[ابن‌عربی، محمد بن علی|محى‌الدين عربى]]، [[غزالی، محمد بن محمد|غزالى]] ، [[کاشانی، عبدالرزاق|عبدالرزاق كاشانى]]، داود قيصرى و...استفاده مى‌كند.
#:د:اصل قرار دادن آيات و روايات:مؤلف اصل را در هرفصلى آيات و روايات قرار مى‌دهد و براهين و كلمات حكماء و عرفاء را در تأييد آن روايت يا آيه بيان مى‌كند.
#:د:اصل قرار دادن آيات و روايات:مؤلف اصل را در هرفصلى آيات و روايات قرار مى‌دهد و براهين و كلمات حكماء و عرفاء را در تأييد آن روايت يا آيه بيان مى‌كند.
#:مؤلف در مقدمۀ كتاب ابتداء به تدبر در آيات و روايات توصيه مى‌كند و بعد مى‌گويد«فان لم تهتدوا الى كيفية استنباط عقائدكم من الكتاب و السنة فعليكم بمطالعة هذا الكتاب....و هو مخ الشرع الشريف و لباب‌الدين الحنيف و ليس هو الأخذ بالتقليد فى شىء-كلا-بل هو تنبيه على التحقيق و ارشاد الى البراهين الحقيقة بالتصديق بتعليم صاحب الشرع على ما يناسب اكثر الافهام و يليق».
#:مؤلف در مقدمۀ كتاب ابتداء به تدبر در آيات و روايات توصيه مى‌كند و بعد مى‌گويد«فان لم تهتدوا الى كيفية استنباط عقائدكم من الكتاب و السنة فعليكم بمطالعة هذا الكتاب....و هو مخ الشرع الشريف و لباب‌الدين الحنيف و ليس هو الأخذ بالتقليد فى شىء-كلا-بل هو تنبيه على التحقيق و ارشاد الى البراهين الحقيقة بالتصديق بتعليم صاحب الشرع على ما يناسب اكثر الافهام و يليق».
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش