پرش به محتوا

الشامل في الصناعة الطبية: تفاوت میان نسخه‌ها

هیچ تغییری در اندازه به وجود نیامده‌ است. ،  ‏۱۵ ژوئیهٔ ۲۰۱۷
جز
جایگزینی متن - ' فى ' به ' في '
جز (جایگزینی متن - 'الدين' به ' الدين')
جز (جایگزینی متن - ' فى ' به ' في ')
خط ۴۵: خط ۴۵:


== معرفى اجمالى ==
== معرفى اجمالى ==
'''الشامل فى الصناعة الطبية'''، از مفصل‌ترين موسوعه‌هاى طبى و نگاشته طبيب مشهور اسلامى، [[ابن نفیس، علی بن ابی‌حزم|علاء‌ الدين على بن ابى‌حزم قرشى]] مشهور به ابن نفيس، به زبان عربى است.
'''الشامل في الصناعة الطبية'''، از مفصل‌ترين موسوعه‌هاى طبى و نگاشته طبيب مشهور اسلامى، [[ابن نفیس، علی بن ابی‌حزم|علاء‌ الدين على بن ابى‌حزم قرشى]] مشهور به ابن نفيس، به زبان عربى است.


اين اثر، بعد از «الحاوى» تأليف [[رازی، محمد بن زکریا‏|محمد بن زكرياى رازى]] و «القانون فى الطب» تأليف [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]]، سومين موسوعه مفصل طبى است كه پس از اسلام تأليف شده است.
اين اثر، بعد از «الحاوى» تأليف [[رازی، محمد بن زکریا‏|محمد بن زكرياى رازى]] و «القانون في الطب» تأليف [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]]، سومين موسوعه مفصل طبى است كه پس از اسلام تأليف شده است.


== ساختار ==
== ساختار ==
خط ۷۴: خط ۷۴:
مؤلف در اين اثر به دو امر اهميت مى‌دهد: اول، جامعيت اثر و ديگر، تحقيق.
مؤلف در اين اثر به دو امر اهميت مى‌دهد: اول، جامعيت اثر و ديگر، تحقيق.


وى در ابتداى جزء دوم ازفن سوم كتاب كه پيرامون ادويه مفرده نگاشته شده، مى‌گويد: «قد جرت عادة من سبقنا بالكلام فى هذا الفن ببسط الكتب بامرين: احدهما كثرة اعداد الادوية حتى يستقصوا جميع ما وصل الى معرفتهم من هذه الادوية و لو باسمه فقط و ربما ترادفت الاسماء و كان الدواء فى ذاته واحداً فكثروه لاجل تكثر اسمائه... و ثانيهما تكثر اسماء القائلين فى كل دواء و ان كانت تلك الاقوال متوافقة و كثيراً ممن يظن فيه منهم زيادة العلم يزيد على ذلك الكتب المشتملة على تلك الاقوال و كذلك اسماء المقالات فى تلك الكتب... و قد رأينا ان نقتصر على الادوية المشهورة فقط فلا نطول كتابنا هذا بذكر ما لا يوجد و ما لا يعرفه الجمهور و الاطباء من الادوية فان العمر يقصر عن ذلك» (الشامل، ص 61 - 62.)
وى در ابتداى جزء دوم ازفن سوم كتاب كه پيرامون ادويه مفرده نگاشته شده، مى‌گويد: «قد جرت عادة من سبقنا بالكلام في هذا الفن ببسط الكتب بامرين: احدهما كثرة اعداد الادوية حتى يستقصوا جميع ما وصل الى معرفتهم من هذه الادوية و لو باسمه فقط و ربما ترادفت الاسماء و كان الدواء في ذاته واحداً فكثروه لاجل تكثر اسمائه... و ثانيهما تكثر اسماء القائلين في كل دواء و ان كانت تلك الاقوال متوافقة و كثيراً ممن يظن فيه منهم زيادة العلم يزيد على ذلك الكتب المشتملة على تلك الاقوال و كذلك اسماء المقالات في تلك الكتب... و قد رأينا ان نقتصر على الادوية المشهورة فقط فلا نطول كتابنا هذا بذكر ما لا يوجد و ما لا يعرفه الجمهور و الاطباء من الادوية فان العمر يقصر عن ذلك» (الشامل، ص 61 - 62.)


البته وى درباره ادويه‌اى كه سخن گفته، چيزى را فروگذار ننموده است؛ خود در اين باره مى‌گويد: «قد رأينا ان نجعل لكل دواء تحققناه مقالة على حدة و ان ترتب كل مقالة على فصول مشتملة على فنون احكام ذلك الدواء فيكون كلامنا فى ماهيته و جوهره و المختار منه كل ذلك فى فصول و الكلام فى افعاله فى اعضاء الصدر فى فصل واحد و الكلام فى افعاله فى اعضاء الغذاء فى فصل واحد و الكلام فى افعاله فى اعضاء التعفن فى فصل واحد و الكلام فى الاحوال التى لا اختصاص لها بعضو عضو فى فصل واحد و الكلام فى احوال ذلك الدواء فى الترياقية و السمية و نحو ذلك و فى بدله و شىء من خواصه فى فصل واحد فلذلك قد تشتمل بعض المقالات على ثمانية فصول» (الشامل، ص 62 - 63).
البته وى درباره ادويه‌اى كه سخن گفته، چيزى را فروگذار ننموده است؛ خود در اين باره مى‌گويد: «قد رأينا ان نجعل لكل دواء تحققناه مقالة على حدة و ان ترتب كل مقالة على فصول مشتملة على فنون احكام ذلك الدواء فيكون كلامنا في ماهيته و جوهره و المختار منه كل ذلك في فصول و الكلام في افعاله في اعضاء الصدر في فصل واحد و الكلام في افعاله في اعضاء الغذاء في فصل واحد و الكلام في افعاله في اعضاء التعفن في فصل واحد و الكلام في الاحوال التى لا اختصاص لها بعضو عضو في فصل واحد و الكلام في احوال ذلك الدواء في الترياقية و السمية و نحو ذلك و في بدله و شىء من خواصه في فصل واحد فلذلك قد تشتمل بعض المقالات على ثمانية فصول» (الشامل، ص 62 - 63).


== وضعيت كتاب ==
== وضعيت كتاب ==
۶۱٬۱۸۹

ویرایش