۶۱٬۱۸۹
ویرایش
جز (جایگزینی متن - ' ' به ' ') |
جز (جایگزینی متن - ' فى ' به ' في ') |
||
خط ۱۱۲: | خط ۱۱۲: | ||
#آيۀ 109 سورۀ بقره ج 1 ص 179 صافى مىنويسد: «من عند انفسهم»،قيل اى تمنوا ذلك من عند انفسهم و تشهيهم لا من عند تدينهم و ميلهم الى الحق او حسدا بالغا منبعثا من اصل انفسهم. | #آيۀ 109 سورۀ بقره ج 1 ص 179 صافى مىنويسد: «من عند انفسهم»،قيل اى تمنوا ذلك من عند انفسهم و تشهيهم لا من عند تدينهم و ميلهم الى الحق او حسدا بالغا منبعثا من اصل انفسهم. | ||
#:در تفسير بيضاوى جزء 1 صفحۀ 100 مىنويسد: «من عند انفسهم» اى تمنوا ذلك من عند انفسهم و تشهيهم، لا من قبل التدين و الميل مع الحق، او بحسدا اى حسدا بالغا منبعثا من اصل نفوسهم. | #:در تفسير بيضاوى جزء 1 صفحۀ 100 مىنويسد: «من عند انفسهم» اى تمنوا ذلك من عند انفسهم و تشهيهم، لا من قبل التدين و الميل مع الحق، او بحسدا اى حسدا بالغا منبعثا من اصل نفوسهم. | ||
#:مرحوم فيض در پاورقى آيه 116 سورۀ بقره ج 1 صافى صفحۀ 184 در فراز «و قالوا اتخذ اللّه ولدا» مىنويسد: قيل ان السبب | #:مرحوم فيض در پاورقى آيه 116 سورۀ بقره ج 1 صافى صفحۀ 184 در فراز «و قالوا اتخذ اللّه ولدا» مىنويسد: قيل ان السبب في هذه الضلالة ان ارباب الشرايع المتقدمة... فاعتقدوا ذلك تقليدا. بيضاوى همين مطلب را ذيل آيه 117 مىآورد، مىنويسد: و اعلم ان السبب في هذه الضلالة، ان ارباب الشرايع المتقدمة...فاعتقدوا ذلك تقليدا، كه عين همين عبارت را مرحوم فيض در پاورقى آوردهاند. | ||
#حتى در بعض تعابير «اقول» از تفسير بيضاوى بهره برده است، ذيل «اياك نعبد» در صفحۀ 84 ج 1 تفسير صافى مىفرمايد: اقول: انما انتقل العبدمن الغيبة الى الخطاب... كأن العلم صار له عيانا و الخبر شهودا و الغيبة حضورا.بيضاوى در همين فراز جزء 1 صفحۀ 29 مىنويسد: و الانتقال من الغيبة الى الشهود... فكأن المعلوم صار عيانا و المعقول صار مشاهدا و الغيبة حضورا. | #حتى در بعض تعابير «اقول» از تفسير بيضاوى بهره برده است، ذيل «اياك نعبد» در صفحۀ 84 ج 1 تفسير صافى مىفرمايد: اقول: انما انتقل العبدمن الغيبة الى الخطاب... كأن العلم صار له عيانا و الخبر شهودا و الغيبة حضورا.بيضاوى در همين فراز جزء 1 صفحۀ 29 مىنويسد: و الانتقال من الغيبة الى الشهود... فكأن المعلوم صار عيانا و المعقول صار مشاهدا و الغيبة حضورا. | ||
#در اعراب آيهها سورۀ حمد ج 1 صفحۀ 84 صافى مىنويسد: قيل المستند | #در اعراب آيهها سورۀ حمد ج 1 صفحۀ 84 صافى مىنويسد: قيل المستند في نعبدو نستعين للقارى و من معه من الحفظة و حاضرى صلاة الجماعة او له و لسائر الموحدين ادرج عبادته في تضاعيف عبادتهم و خلط حاجته بحاجتهم لعلها تقبل ببركتها و تجاب اليها و لهذا شرعت الجماعة و قدّم اياك للتعظيم له و الاهتمام به و للدلالة على الحصر. | ||
#:بيضاوى در همين فراز جزء 1 ص 29 مىنويسد: و الضمير المستكن | #:بيضاوى در همين فراز جزء 1 ص 29 مىنويسد: و الضمير المستكن في الفعلين للقارى و من معه من الحفظة و حاضرى صلاة الجماعة، اوله و لسائر الموحدين. ادرج عبادته في تضاعيف عبادتهم و خلط حاجته بحاجتهم لعلها تقبل ببركتها و يجاب اليها و لهذا شرعت الجماعة و قدّم المفعول للتعظيم و الاهتمام به و الدلالة على الحصر. | ||
#صافى در جلد 1 صفحه 247 در شأن نزول آيه 217 سورۀ بقره «يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه» مىنويسد: بعث النبي«ص» عبدالرحمن بن حسن ابن عمته على سرية | #صافى در جلد 1 صفحه 247 در شأن نزول آيه 217 سورۀ بقره «يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه» مىنويسد: بعث النبي«ص» عبدالرحمن بن حسن ابن عمته على سرية في جمادى الآخرة قبل قتال بدر بشهرين، ليترصد عيرا لقريش فيهم عمرو بن عبداللّه الحضرمى...حتى تنزل توبتنا، و رد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله العير و الأسارى،فنزلت. | ||
#:بيضاوى نيز همين را در ذيل همين آيه جزء 1 صفحۀ 136 آورده است. مىنويسد، روي انه «عليه الصلاة و السلام» بعث عبدالله بن جحش ابن عمته على سرية | #:بيضاوى نيز همين را در ذيل همين آيه جزء 1 صفحۀ 136 آورده است. مىنويسد، روي انه «عليه الصلاة و السلام» بعث عبدالله بن جحش ابن عمته على سرية في جمادى الآخرة، قبل بدر بشهرين، ليترصد عيرا لقريش فيها عمرو بن عبداللّه الحضرمى و... حتى تنزل توبتنا، و رد رسول اللّه «صلّى اللّه عليه و آله و سلّم» العير و الأسارى. | ||
==مطالب صافى به زبان آمار== | ==مطالب صافى به زبان آمار== | ||
خط ۳۱۱: | خط ۳۱۱: | ||
# التفسير و المفسرون | # التفسير و المفسرون في ثوبة القشيب [[معرفت، محمد هادی|آيتاللّه معرفت]] جلد 2، از انتشارات دانشگاه علوم اسلامى رضوى چاپ اول 1377ش. | ||
# التفسير و المفسرون دكتر ذهبى ج 2 دار احياء التراث العربى بيروت، لبنان. | # التفسير و المفسرون دكتر ذهبى ج 2 دار احياء التراث العربى بيروت، لبنان. | ||
# دانشنامۀ قرآن و قرآن پژوهى به كوشش [[خرمشاهی، بهاءالدین|بهاءالدين خرمشاهى]] ج 1 انتشارات دوستان تهران 1377ش. | # دانشنامۀ قرآن و قرآن پژوهى به كوشش [[خرمشاهی، بهاءالدین|بهاءالدين خرمشاهى]] ج 1 انتشارات دوستان تهران 1377ش. |
ویرایش