۶۱٬۱۸۹
ویرایش
(←پانويس) |
جز (جایگزینی متن - ' فى ' به ' في ') |
||
| خط ۶۷: | خط ۶۷: | ||
يك. جايگاه لغت در تفسير | يك. جايگاه لغت در تفسير | ||
برخى معتقدند اساس و بنيان منهج تفسيرى ابن عاشور بر سه نكته استوار است؛ المأثور، الرأى و اللغة. آنگاه در درجه اهميت هر يك نزد وى گفتهاند: «و إذا أردنا أن نصف هذه الأسس بحسب أهميتها كما رأينا من خلال دراسة منهج الشيخ ابن عاشور -فهى- اللغة، فالرأى فالمأثور». يكى از كسانى كه به روش وى در تفسير پرداخته، مىگويد: «و أرى أن اللغة | برخى معتقدند اساس و بنيان منهج تفسيرى ابن عاشور بر سه نكته استوار است؛ المأثور، الرأى و اللغة. آنگاه در درجه اهميت هر يك نزد وى گفتهاند: «و إذا أردنا أن نصف هذه الأسس بحسب أهميتها كما رأينا من خلال دراسة منهج الشيخ ابن عاشور -فهى- اللغة، فالرأى فالمأثور». يكى از كسانى كه به روش وى در تفسير پرداخته، مىگويد: «و أرى أن اللغة في التحرير و التنوير كالعمود الفقري للإنسان». يكى ديگر از انديشمندان معتقد است: «لم يكن تفسير ابن عاشور «التحرير و التنوير» تفسيراً فقط بل يمكن اعتباره كتاب لغة، بل كتاب في أساليب اللغة عامة». | ||
ابن عاشور خود نيز به اين نكته اشاره كرده، مىگويد: «و اهتممت بتبيين معانى المفردات | ابن عاشور خود نيز به اين نكته اشاره كرده، مىگويد: «و اهتممت بتبيين معانى المفردات في اللغة العربية بضبط و تحقيق مما خلت عن ضبط كثير منه قواميس اللغة». | ||
وى در ذيل واژه «لعل» با استناد به لغت، نكتهاى را تذكر مىدهد كه كمتر مفسرى بدان تفطن پيدا كرده است: و «لعل» حرف يدل على الرجاء. و الرجاء هو الاخبار عن تهيىء وقوع أمر | وى در ذيل واژه «لعل» با استناد به لغت، نكتهاى را تذكر مىدهد كه كمتر مفسرى بدان تفطن پيدا كرده است: و «لعل» حرف يدل على الرجاء. و الرجاء هو الاخبار عن تهيىء وقوع أمر في المستقبل وقوعا مؤكدا. فتبين أن لعل حرف مدلوله خبرى لأنها اخبار عن تأكد حصول الشيء و معناها مركب من رجاء المتكلم في المخاطب و هو معنى جزئى حرفى و قد شاع عندالمفسرين و أهل العلوم الحيرة في محل لعل الواقعة من كلام الله تعالى لأن معنى الترجي يقتضى عدم الجزم بوقوع المرجو عند المتكلم. | ||
وى بعد از آنكه آراء و نظرات مفسرين را در جمع بين معناى لعل كه آميخته با شك است، با علم بارى تعالى به همه چيز و همه كس، مىگويد: | وى بعد از آنكه آراء و نظرات مفسرين را در جمع بين معناى لعل كه آميخته با شك است، با علم بارى تعالى به همه چيز و همه كس، مىگويد: | ||
«و عندى وجه آخر مستقل و هو أن لعل الواقعة في مقام تعليل أمر أو نهي لها استعمال يغاير استعمال لعل المستأنفة في الكلام سواء وقعت في كلام اللّه أم | «و عندى وجه آخر مستقل و هو أن لعل الواقعة في مقام تعليل أمر أو نهي لها استعمال يغاير استعمال لعل المستأنفة في الكلام سواء وقعت في كلام اللّه أم في غيره فاذا قلت افتقد فلانا لعلك تنصحه كان اخباراً باقتراب وقوع الشيء و أنه في حيز الامكان ان تم ما علق عليه». | ||
نمونههاى ديگرى را نيز مىتوان در جاىجاى اين تفسير ديد. | نمونههاى ديگرى را نيز مىتوان در جاىجاى اين تفسير ديد. | ||
ویرایش