۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - ' الدين' به 'الدين') |
جز (جایگزینی متن - 'أعيان الشيعة' به 'أعيان الشيعة ') |
||
| خط ۲۵۰: | خط ۲۵۰: | ||
[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]292/13: هو من أمتن الشروح حيث يصعب التمييز بينه و بين المتن، و قد اشتهر و تداول بين العلماء منذ قرن العاشر حتى التاريخ و عليه اعتمادهم، و هو من الكتب الدرسية في معاهد العلم الشيعيّة. | [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]292/13: هو من أمتن الشروح حيث يصعب التمييز بينه و بين المتن، و قد اشتهر و تداول بين العلماء منذ قرن العاشر حتى التاريخ و عليه اعتمادهم، و هو من الكتب الدرسية في معاهد العلم الشيعيّة. | ||
أعيان الشيعة 145/1: هو (شهيد ثانى) أوّل من صنف منهم الشروح المزجية و كانت غير معروفة بينهم فصنف شروح اللمعة الدمشقيّة و الألفية في الفقه و النفلية و الدراية كلها مزجيّة. | [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 145/1: هو (شهيد ثانى) أوّل من صنف منهم الشروح المزجية و كانت غير معروفة بينهم فصنف شروح اللمعة الدمشقيّة و الألفية في الفقه و النفلية و الدراية كلها مزجيّة. | ||
أعيان الشيعة 155/7: الروضة البهيّة في شرح اللمعة الدمشقيّة في الفقه بتمامه و هو آخر ما صنّفه و أعطى خطا عظيما في التدريس فكان عليه المعوّل عمله في ستة أشهر و ستة أيام و كان في الغالب يكتب كل يوم كراسا فرغ منه خاتمة ليلة السبت 21 جمادي الأولى سنة 957 و هو شرح مزجي مطبوع عدّة مرات. | [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 155/7: الروضة البهيّة في شرح اللمعة الدمشقيّة في الفقه بتمامه و هو آخر ما صنّفه و أعطى خطا عظيما في التدريس فكان عليه المعوّل عمله في ستة أشهر و ستة أيام و كان في الغالب يكتب كل يوم كراسا فرغ منه خاتمة ليلة السبت 21 جمادي الأولى سنة 957 و هو شرح مزجي مطبوع عدّة مرات. | ||
[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]290/11: الروضة البهيّة في شرح اللمعة الدمشقية للشيخ السعيد زينالدين على بن أحمد بن تقي بن صالح بن مشرف العاملي الشهيد 966 ق مرّ في 6:90 الحواشي و التعليقات عليها و كثرة الاعتناء برفع غواشيها حيث مسلك فيها مسلكا لطيفا فصارت روضة الحسن و الجمال. | [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]290/11: الروضة البهيّة في شرح اللمعة الدمشقية للشيخ السعيد زينالدين على بن أحمد بن تقي بن صالح بن مشرف العاملي الشهيد 966 ق مرّ في 6:90 الحواشي و التعليقات عليها و كثرة الاعتناء برفع غواشيها حيث مسلك فيها مسلكا لطيفا فصارت روضة الحسن و الجمال. | ||
ویرایش