۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - ' الدين' به 'الدين') |
جز (جایگزینی متن - 'عليهم السلام' به 'عليهمالسلام') |
||
خط ۱۰۶: | خط ۱۰۶: | ||
در كتاب مقدمهاى بر فقه شيعه، به چاپ كتاب در تهران در سال 1272 و چاپهاى ديگر اشاره نموده است. (مقدمهاى بر فقه شيعه، 120). | در كتاب مقدمهاى بر فقه شيعه، به چاپ كتاب در تهران در سال 1272 و چاپهاى ديگر اشاره نموده است. (مقدمهاى بر فقه شيعه، 120). | ||
5 جلد كتاب موجود توسط مؤسسۀ آل البيت | 5 جلد كتاب موجود توسط مؤسسۀ آل البيت عليهمالسلام لإحياء التراث و تا آخر مبحث انفال از كتاب زكاة در سال 1414 ق چاپ شده است و تحقيق و تصحيح آن توسط گروه تحقيق مؤسسۀ آل البيت صورت پذيرفته است. | ||
==نسخههاى معتبر== | ==نسخههاى معتبر== | ||
خط ۲۲۳: | خط ۲۲۳: | ||
به عنوان نمونه در اجماعات منقول از عامّه با تعبير علماء يا فقهاء بطور مطلق مىنويسد: قول عامّة العلماء، أنكره جمهور العلماء، قال جميع الفقهاء، أجمع أهل العلم. (ج /1 64، 115، ج /2 36، 77). | به عنوان نمونه در اجماعات منقول از عامّه با تعبير علماء يا فقهاء بطور مطلق مىنويسد: قول عامّة العلماء، أنكره جمهور العلماء، قال جميع الفقهاء، أجمع أهل العلم. (ج /1 64، 115، ج /2 36، 77). | ||
و در مورد اجماعات علماء شيعه با لفظ علماء در حال اضافه به «نا» مىنويسد: هو مذهب علماؤنا، بلا خلاف بين فقهاء أهل البيت | و در مورد اجماعات علماء شيعه با لفظ علماء در حال اضافه به «نا» مىنويسد: هو مذهب علماؤنا، بلا خلاف بين فقهاء أهل البيت عليهمالسلام، إجماع الإماميّة على ذلك إلاّ ابن الجنيد، ذهب إليه علماؤنا أجمع خلافا للجمهور، أما تحريم الغرائم فإجماع أهل البيت عليهمالسلام. (ج /1 249، 255، 31، 54، 158، 235، 244). | ||
و گاهى نيز به صورت عام و شامل هر دو فرقه به اين صورت مىنويسد: قد أجمع المسلمون (ج /1 99). | و گاهى نيز به صورت عام و شامل هر دو فرقه به اين صورت مىنويسد: قد أجمع المسلمون (ج /1 99). | ||
خط ۲۴۳: | خط ۲۴۳: | ||
و سپس نتيجه مىگيرد: و جمع الشيخ ليس بجيّد لدلالة الأولى على وجوب الإتمام و هذه على وجوب القصر فليس وجه الجمع إلاّ ما قلناه. (ج /4 353). | و سپس نتيجه مىگيرد: و جمع الشيخ ليس بجيّد لدلالة الأولى على وجوب الإتمام و هذه على وجوب القصر فليس وجه الجمع إلاّ ما قلناه. (ج /4 353). | ||
4 - استناد به روايات ائمۀ اطهار | 4 - استناد به روايات ائمۀ اطهار عليهمالسلام | ||
اگر چه مؤلف بنا به اقتضاى مطالب كتاب بسيارى از روايات عامه را ذكر مىنمايد اما اتكاء و اطمينان وى به روايات ائمۀ معصومين | اگر چه مؤلف بنا به اقتضاى مطالب كتاب بسيارى از روايات عامه را ذكر مىنمايد اما اتكاء و اطمينان وى به روايات ائمۀ معصومين عليهمالسلام به عنوان آگاهترين انسانها به مذهب پيامبر اكرم صلى الله عليه و آله و حتى كسانى كه وحى الهى را شنيدهاند، بخوبى مشهور است، به عنوان نمونه: | ||
مع أن أهل البيت | مع أن أهل البيت عليهمالسلام أعرف منه لملازمتهم الرسول صلى الله عليه و آله، مع معارضتها لروايات أهل البيت عليهمالسلام و هم أعرف بكيفيات الشريعة لملازمتهم الرسول صلى الله عليه و آله و سماعهم الوحي. (ج /1 170، 173). | ||
گاهى نيز با استناد به روايات ائمۀ معصومين | گاهى نيز با استناد به روايات ائمۀ معصومين عليهمالسلام، روش و مذهب حضرت على نيز تفسير مىشود به عنوان نمونه: و روايتهم عن علي عليه السلام خلاف ذلك مدفوعة، لأن أولاده عليهمالسلام أعرف بمذهبه. | ||
و در جاى ديگر: و هو ممنوع إذ أهل البيت | و در جاى ديگر: و هو ممنوع إذ أهل البيت عليهمالسلام أعرف بمذهب أبيهم. (ج /1 165، ج /2 92). | ||
5 - استناد به كلمات [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] و ساير بزرگان | 5 - استناد به كلمات [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] و ساير بزرگان |
ویرایش