۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - '/ نوع اثر: کتاب / نقش: نويسنده' به '') |
جز (جایگزینی متن - ' الدين' به 'الدين') |
||
خط ۳۶: | خط ۳۶: | ||
«جُوَينى»، عبدالمَلِك بن عبداللّه بن يوسف بن محمد بن حَيويه، مشهور به امام الحرمين و ملقب به | «جُوَينى»، عبدالمَلِك بن عبداللّه بن يوسف بن محمد بن حَيويه، مشهور به امام الحرمين و ملقب به ضياءالدين، كنيهاش ابوالمعالى متكلم بزرگ اشعرى و فقيهو اصولى شافعى. | ||
جوينى در 18 محرّم به دنيا آمد. زادگاهش دقيقاً مشخص نيست، ابوالفداء در تقويم البلدان، او را به آزادور (از توابع جوين) نسبت داده است. بروكلمان، ظاهراً به قرينه يكى دانستن محل تولد و مرگ او، قريه بُشتَنِقان را زادگاه وى دانسته است. | جوينى در 18 محرّم به دنيا آمد. زادگاهش دقيقاً مشخص نيست، ابوالفداء در تقويم البلدان، او را به آزادور (از توابع جوين) نسبت داده است. بروكلمان، ظاهراً به قرينه يكى دانستن محل تولد و مرگ او، قريه بُشتَنِقان را زادگاه وى دانسته است. | ||
خط ۵۴: | خط ۵۴: | ||
كتاب الورقات فى اصول الفقه، كتاب البرهان فى اصول الفقه، نهاية المطلب فى دراية المذهب، مُغيثُ الخلق فى بيان الاحق، الدُرَّة المضيئة فى ما وقع فيه الاختلاف بين الشافعيه و الحنفيه؛ كتاب الفروق؛ رساله فى التقليد و الاجتهاد؛ رساله فىالفقه، الغياثى يا غياث الامم فى التياث الظُلَم در فقه. | كتاب الورقات فى اصول الفقه، كتاب البرهان فى اصول الفقه، نهاية المطلب فى دراية المذهب، مُغيثُ الخلق فى بيان الاحق، الدُرَّة المضيئة فى ما وقع فيه الاختلاف بين الشافعيه و الحنفيه؛ كتاب الفروق؛ رساله فى التقليد و الاجتهاد؛ رساله فىالفقه، الغياثى يا غياث الامم فى التياث الظُلَم در فقه. | ||
جوينى در حوزه علم كلام هم آثار مهمى تأليف كردهاست. نوشتههاى كلامى او معرف دوره انتقالاز مرحله متقدم كلام اشعرى به مرحله متأخر آن است. كتاب مهم و ممتاز كلامى او، الشامل فى | جوينى در حوزه علم كلام هم آثار مهمى تأليف كردهاست. نوشتههاى كلامى او معرف دوره انتقالاز مرحله متقدم كلام اشعرى به مرحله متأخر آن است. كتاب مهم و ممتاز كلامى او، الشامل فى اصولالدين و كتاب كلامى ديگرش الارشاد الى قواطع الادله فى اصول الاعتقاد است كه بسيارى آن را شرح كردهاند. | ||
لُمَع الادله فى قواعد عقايد اهل السنه، مختصر فى | لُمَع الادله فى قواعد عقايد اهل السنه، مختصر فى اصولالدين، العقيده النظاميه فىالتوراه و الانجيلاز ديگر كتابهاى كلامى جوينى است. جوينى در نقش انديشمند و استاد كلام، بر انديشه اسلامى اثر گذاشت. با جوينى و شاگرد او، غزالى، نظام كلامى اشعرى، دستكم در شرق جهان اسلام، مورد اقبال گسترده عموم قرار گرفت. او را نمىتوان متفكرى مبتكر دانست؛ وى بيشتر تحت تأثير ابوبكر باقلانى، ابوالحسن اشعرى و ابواسحاق اسفراينى بود. خود او هم مدعى طرح آراى جديد نبود و عمدتاً به پروردن و بسط مفاهيم و روشهاى موجود در كلام اشعرى يا دفاع از آنها در مقابل شيوخ معتزله مىپرداخت. شاهد اين مدعا آنكه در كتاب تحقيقى و استدلالىتر خود، الشامل، جز موارد اندكى، ادعاى نوآورى ندارد. كتابهاى الارشاد، لمع الادله و العقيده النظاميه نيز عمدتاً توصيفى و گزارش گونهاند. عناوين و فهرست مطالب آثار كلامى او نيز عمدتاً همان رئوس مسائل كلامى است كه از ربع آخر قرن چهارم معمول بوده است. | ||
خط ۷۳: | خط ۷۳: | ||
[[شرح الورقات في علم أصول الفقه]] | [[شرح الورقات في علم أصول الفقه]] | ||
[[الکامل في | [[الکامل في أصولالدين في إختصار الشامل في أصولالدين]] | ||
[[البرهان في أصول الفقه]] | [[البرهان في أصول الفقه]] |
ویرایش