۶۱٬۱۸۹
ویرایش
جز (جایگزینی متن - ' </ref>' به '</ref>') |
جز (جایگزینی متن - ' <ref>' به '<ref>') |
||
| خط ۶۸: | خط ۶۸: | ||
[[حلی، حسن بن یوسف|علامۀ حلّى]] در كتاب الخلاصة دربارۀ مختلف الشيعۀ مىنويسد: | [[حلی، حسن بن یوسف|علامۀ حلّى]] در كتاب الخلاصة دربارۀ مختلف الشيعۀ مىنويسد: | ||
ذكرنا فيه خلاف علمائنا خاصة و حجّة كل شخص و الترجيح لما يصير إليه. <ref>[[رياض العلماء و حياض الفضلاء|رياض العلماء]]، ج 1، ص 372</ref> | ذكرنا فيه خلاف علمائنا خاصة و حجّة كل شخص و الترجيح لما يصير إليه.<ref>[[رياض العلماء و حياض الفضلاء|رياض العلماء]]، ج 1، ص 372</ref> | ||
به دليل همين خصيصه بسيارى از فتاوا و نظريات فقهايى همچون ابن جنيد، ابن ابى عقيل و پدر [[شيخ صدوق]] كه در ساير كتب فقهى ديده نمىشود در اين كتاب مطرح شدهاند. | به دليل همين خصيصه بسيارى از فتاوا و نظريات فقهايى همچون ابن جنيد، ابن ابى عقيل و پدر [[شيخ صدوق]] كه در ساير كتب فقهى ديده نمىشود در اين كتاب مطرح شدهاند. | ||
| خط ۷۵: | خط ۷۵: | ||
بنا به نسخهاى كه در دار الكتب الوطنية در تبريز با شمارۀ 1257/3 موجود است قسمتى از اين كتاب در سال 697 ق پايان يافته است. <ref>الخلاصة، ص 45</ref> | بنا به نسخهاى كه در دار الكتب الوطنية در تبريز با شمارۀ 1257/3 موجود است قسمتى از اين كتاب در سال 697 ق پايان يافته است.<ref>الخلاصة، ص 45</ref> | ||
بنابراين با توجه به تاريخ اين نسخه، شروع تأليف كتاب قبل از سال 697 بوده است. امّا بنا به آنچه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]ذكر شده است قسمتهاى هفتگانۀ كتاب بين سالهاى 699 تا 708 ق، حدود 10 سال تأليف شده است، به اين ترتيب كه: | بنابراين با توجه به تاريخ اين نسخه، شروع تأليف كتاب قبل از سال 697 بوده است. امّا بنا به آنچه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]ذكر شده است قسمتهاى هفتگانۀ كتاب بين سالهاى 699 تا 708 ق، حدود 10 سال تأليف شده است، به اين ترتيب كه: | ||
| خط ۹۸: | خط ۹۸: | ||
در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]تاريخ اولين چاپ آن را 1323 ق ذكر نموده است. <ref>همان، ص 218 تا 229</ref> | در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]تاريخ اولين چاپ آن را 1323 ق ذكر نموده است.<ref>همان، ص 218 تا 229</ref> | ||
تاريخ چاپ جلد اول و دوم كتاب موجود مشخص نيست. جلد سوّم در سال 1413 ق و جلد 5 و 6 در سال 1415 ق چاپ شده است. | تاريخ چاپ جلد اول و دوم كتاب موجود مشخص نيست. جلد سوّم در سال 1413 ق و جلد 5 و 6 در سال 1415 ق چاپ شده است. | ||
| خط ۱۱۷: | خط ۱۱۷: | ||
3 - نسخۀ كتابخانۀ ميرزا باقر شهيد زاده در تهران به خط وشاح بن على بن محمود بن موسى مربوط به سال 724 ق. | 3 - نسخۀ كتابخانۀ ميرزا باقر شهيد زاده در تهران به خط وشاح بن على بن محمود بن موسى مربوط به سال 724 ق. | ||
4 - نسخۀ كتابخانۀ سيد محمد يزدى در اصفهان تا آخر كتاب الصلاة مربوط به سال 774 ق. <ref>همان، ص 218 تا 221</ref> | 4 - نسخۀ كتابخانۀ سيد محمد يزدى در اصفهان تا آخر كتاب الصلاة مربوط به سال 774 ق.<ref>همان، ص 218 تا 221</ref> | ||
در مقدمۀ كتاب إرشاد الأذهان به 7 نسخه اشاره شده كه عبارتند از: | در مقدمۀ كتاب إرشاد الأذهان به 7 نسخه اشاره شده كه عبارتند از: | ||
| خط ۱۳۳: | خط ۱۳۳: | ||
6 - نسخۀ كتابخانۀ مجلس شوراى اسلامى به خط محمد بن ابوطالب شاگرد مؤلف كه در سال 704 ق نوشته شده است. | 6 - نسخۀ كتابخانۀ مجلس شوراى اسلامى به خط محمد بن ابوطالب شاگرد مؤلف كه در سال 704 ق نوشته شده است. | ||
7 - نسخۀ كتابخانۀ آیتالله نجفى مرعشى به خط جعفر بن حسين استرآبادى مربوط به سال 705 ق كه با شمارۀ 1052 مشخص شده است. <ref>مقدمۀ إرشاد الأذهان، صفحۀ 102، 103، چاپ جامعۀ مدرسين</ref> | 7 - نسخۀ كتابخانۀ آیتالله نجفى مرعشى به خط جعفر بن حسين استرآبادى مربوط به سال 705 ق كه با شمارۀ 1052 مشخص شده است.<ref>مقدمۀ إرشاد الأذهان، صفحۀ 102، 103، چاپ جامعۀ مدرسين</ref> | ||
==نسخههاى معتبر== | ==نسخههاى معتبر== | ||
| خط ۲۳۰: | خط ۲۳۰: | ||
2 - حاشيۀ سلطان العلماء | 2 - حاشيۀ سلطان العلماء | ||
سيد علاء الدين حسين بن رفيع الدين محمد مرعشى آملى، مشهور به سلطان العلماء (م 1064 ق) <ref>همان، ص 194</ref> | سيد علاء الدين حسين بن رفيع الدين محمد مرعشى آملى، مشهور به سلطان العلماء (م 1064 ق)<ref>همان، ص 194</ref> | ||
3 - حاشيۀ محقق داماد | 3 - حاشيۀ محقق داماد | ||
| خط ۲۵۴: | خط ۲۵۴: | ||
12 - منهاج الشريعة (مفتاح الشريعة) في شرح مختلف الشيعة | 12 - منهاج الشريعة (مفتاح الشريعة) في شرح مختلف الشيعة | ||
تأليف سيد فيض الله بن عبدالقاهر حسينى تفريشى <ref>همان، ج 14، ص 62</ref> | تأليف سيد فيض الله بن عبدالقاهر حسينى تفريشى<ref>همان، ج 14، ص 62</ref> | ||
==ويژگىها== | ==ويژگىها== | ||
| خط ۲۶۷: | خط ۲۶۷: | ||
در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] جملهاى از علامه را در إيضاح الاشتباه آورده است كه اين گونه مىگويد: أنا ذكرت خلافه و أقواله في كتب مختلف الشيعة لأحكام الشريعة. | در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] جملهاى از علامه را در إيضاح الاشتباه آورده است كه اين گونه مىگويد: أنا ذكرت خلافه و أقواله في كتب مختلف الشيعة لأحكام الشريعة. | ||
ولى به دليل نقل قول از ابن جنيد صاحب [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] در مورد وى مىنويسد: لكنه لأجل قوله بالقياس ترك الأصحاب العمل بجميع تصانيفه الكثيرة و استنساخها حتى أن في عصر العلاّمة لم يوجد منها غير مختصرة. <ref>همان، ج4، ص 510، 511</ref> | ولى به دليل نقل قول از ابن جنيد صاحب [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] در مورد وى مىنويسد: لكنه لأجل قوله بالقياس ترك الأصحاب العمل بجميع تصانيفه الكثيرة و استنساخها حتى أن في عصر العلاّمة لم يوجد منها غير مختصرة.<ref>همان، ج4، ص 510، 511</ref> | ||
علامۀ حلى خود نيز به همين مسأله اذعان دارد و در كتاب طهارت مىنويسد: لنا إجماع من الإماميّة على طهارته و خلاف ابن الجنيد غير معتدّ به، فإن الشيخ رحمه الله لما ذكره في كتاب فهرست الرجال و أثنى عليه قال: إلاّ أن أصحابنا تركوا خلافه لأنّه كان يقول بالقياس. <ref>همان، ج 1، ص 463</ref> | علامۀ حلى خود نيز به همين مسأله اذعان دارد و در كتاب طهارت مىنويسد: لنا إجماع من الإماميّة على طهارته و خلاف ابن الجنيد غير معتدّ به، فإن الشيخ رحمه الله لما ذكره في كتاب فهرست الرجال و أثنى عليه قال: إلاّ أن أصحابنا تركوا خلافه لأنّه كان يقول بالقياس.<ref>همان، ج 1، ص 463</ref> | ||
فقه الرضا و فتاواى پدر [[شيخ صدوق]] | فقه الرضا و فتاواى پدر [[شيخ صدوق]] | ||
| خط ۲۷۵: | خط ۲۷۵: | ||
در مقدمۀ مختلف الشيعة چاپ مركز الأبحاث و الدراسات الإسلاميّة در مورد مطالبى كه از پدر [[شيخ صدوق]] در كتاب مختلف الشيعة ذكر شده، آمده است: | در مقدمۀ مختلف الشيعة چاپ مركز الأبحاث و الدراسات الإسلاميّة در مورد مطالبى كه از پدر [[شيخ صدوق]] در كتاب مختلف الشيعة ذكر شده، آمده است: | ||
إن الآراء المنقولة كافّة في هذا الكتاب و المنسوبة إلى علي بن بابويه، موجودة بنصوصها و بمضامينها كاملة في كتاب فقه الرضا و بناء على هذا فمن المحتمل أن بعض العلماء الأجلاء من المحققين لما رأو ذلك قالوا إن كتاب فقه الرضا هو نفسه الرسالة الفقهية لعلي بن بابويه و مهما كان فإثبات هذا الأمر أو نفيه له مجال آخر. <ref>مختلف الشيعة، ج1، ص436، چاپ مركز الأبحاث و الدراسات الإسلاميّة</ref> | إن الآراء المنقولة كافّة في هذا الكتاب و المنسوبة إلى علي بن بابويه، موجودة بنصوصها و بمضامينها كاملة في كتاب فقه الرضا و بناء على هذا فمن المحتمل أن بعض العلماء الأجلاء من المحققين لما رأو ذلك قالوا إن كتاب فقه الرضا هو نفسه الرسالة الفقهية لعلي بن بابويه و مهما كان فإثبات هذا الأمر أو نفيه له مجال آخر.<ref>مختلف الشيعة، ج1، ص436، چاپ مركز الأبحاث و الدراسات الإسلاميّة</ref> | ||
بيان قواعد اصولى | بيان قواعد اصولى | ||
| خط ۲۸۳: | خط ۲۸۳: | ||
بكارگيرى قواعد اصولى در نزد اماميّه همچون استصحاب، جمع بين ادله در تعارض آنان و نظائر آن و همچنين رد قواعد اصولى عامه همچون قياس و استصحاب در كتاب بسيار استفاده شده. به عنوان نمونه: | بكارگيرى قواعد اصولى در نزد اماميّه همچون استصحاب، جمع بين ادله در تعارض آنان و نظائر آن و همچنين رد قواعد اصولى عامه همچون قياس و استصحاب در كتاب بسيار استفاده شده. به عنوان نمونه: | ||
الثالث: الرجوع إلى حكم الأصل و تقريره أن قبل الشرع لا يوجب حكما فكذلك بعده لأن الأصل بقاء ما كان على ما كان، لأنا نقول يستحيل تناقض الأخبار و لا يمكن إهمالها و لا العمل بها على عمومها فلابدّ و أن يخصص كل واحد بصورة لا يتناولها الحكم الآخر و ليس ذلك إلاّ على ما قلنا و هو ينافي القياس على أن القياس عندنا باطل، إنه قياس لا نقول به. <ref>همان،ج1، ص 261، 432، 646، 189</ref> | الثالث: الرجوع إلى حكم الأصل و تقريره أن قبل الشرع لا يوجب حكما فكذلك بعده لأن الأصل بقاء ما كان على ما كان، لأنا نقول يستحيل تناقض الأخبار و لا يمكن إهمالها و لا العمل بها على عمومها فلابدّ و أن يخصص كل واحد بصورة لا يتناولها الحكم الآخر و ليس ذلك إلاّ على ما قلنا و هو ينافي القياس على أن القياس عندنا باطل، إنه قياس لا نقول به.<ref>همان،ج1، ص 261، 432، 646، 189</ref> | ||
و در مواردى نيز به كتب اصولى ارجاع مىدهد به عنوان نمونه: على ما بيّناه في نهاية الوصول إلى علم الأصول. | و در مواردى نيز به كتب اصولى ارجاع مىدهد به عنوان نمونه: على ما بيّناه في نهاية الوصول إلى علم الأصول. | ||
در بحث واجب موسع و مضيّق: و تحرير مباحث هذه المسألة خارج عن هذا الفن و قد ذكرنا في علم الأصول. <ref>همان، ص 433</ref> | در بحث واجب موسع و مضيّق: و تحرير مباحث هذه المسألة خارج عن هذا الفن و قد ذكرنا في علم الأصول.<ref>همان، ص 433</ref> | ||
مباحث علم رجال | مباحث علم رجال | ||
| خط ۲۹۳: | خط ۲۹۳: | ||
علاوه بر مباحث اصولى و فقهى مطرح شده، در سطح وسيعى مباحث رجالى در كتاب ذكر شده است كه به بعضى از آنها اشاره مىشود. | علاوه بر مباحث اصولى و فقهى مطرح شده، در سطح وسيعى مباحث رجالى در كتاب ذكر شده است كه به بعضى از آنها اشاره مىشود. | ||
فإن عمار فطحي و سماعة واقفي، في طريقه موسى بن بكير و هو واقفي، عثمان بن عيسى و هو واقفي، عمرو بن سعيد و إن قيل عنه إنّه كان فطحيا إلاّ أنّه ثقة. <ref>همان، ص 249، ج2، 26، ج1، ص 183،،194</ref> | فإن عمار فطحي و سماعة واقفي، في طريقه موسى بن بكير و هو واقفي، عثمان بن عيسى و هو واقفي، عمرو بن سعيد و إن قيل عنه إنّه كان فطحيا إلاّ أنّه ثقة.<ref>همان، ص 249، ج2، 26، ج1، ص 183،،194</ref> | ||
با اين حال گاهى مؤلف به دليل اشتغالاتى كه داشته است به صورت مبهم توثيق فردى را مطرح مىكند مثلا در مورد اسماعيل بن رباح مىنويسد: | با اين حال گاهى مؤلف به دليل اشتغالاتى كه داشته است به صورت مبهم توثيق فردى را مطرح مىكند مثلا در مورد اسماعيل بن رباح مىنويسد: | ||
و لا يحضرني الآن حاله، فإن كان ثقة فهي صحيحة و يتعين العمل بمضمونها و إلاّ فلا. و در جاى ديگر: و في الطريق أيضا من لا يحضرني الآن حاله. <ref>همان، ج،2،ص 51، ج1،ص 203</ref> | و لا يحضرني الآن حاله، فإن كان ثقة فهي صحيحة و يتعين العمل بمضمونها و إلاّ فلا. و در جاى ديگر: و في الطريق أيضا من لا يحضرني الآن حاله.<ref>همان، ج،2،ص 51، ج1،ص 203</ref> | ||
ولى در مورد توثيق [[شيخ صدوق]] مىنويسد: فلأنّه و إن كان مرسلا لكن الشيخ أبا جعفر بن بابويه من أكابر علمائنا و هو مشهور بالصدق و الثقة و الفقه و الظاهرين حاله أنّه لا يرسل إلاّ مع غلبة ظنّه بصحة الرواية فحصل الظن بهذه الرواية فتعيّن العمل بها، خصوصا و قد اعتضدت بفتوى الأصحاب إلاّ من شذ. <ref>همان، 135</ref> | ولى در مورد توثيق [[شيخ صدوق]] مىنويسد: فلأنّه و إن كان مرسلا لكن الشيخ أبا جعفر بن بابويه من أكابر علمائنا و هو مشهور بالصدق و الثقة و الفقه و الظاهرين حاله أنّه لا يرسل إلاّ مع غلبة ظنّه بصحة الرواية فحصل الظن بهذه الرواية فتعيّن العمل بها، خصوصا و قد اعتضدت بفتوى الأصحاب إلاّ من شذ.<ref>همان، 135</ref> | ||
استفادۀ وسيع از منابع فقهى | استفادۀ وسيع از منابع فقهى | ||
| خط ۳۰۷: | خط ۳۰۷: | ||
به عنوان نمونه از [[قطب راوندی، سعید بن هبهالله |قطب راوندى]]، [[شيخ صدوق]]، پدر [[شيخ صدوق]]،[[ابنادریس، محمد بن احمد| ابن ادريس]]، ابن جنيد، ابن ابى عقيل، [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]]، [[علمالهدی، علی بن حسین|سيد مرتضى]]، [[شيخ مفيد]]، ابوالصلاح حلبى صاحب الكافي، ابن البراج صاحب المهذب،[[ابنادریس، محمد بن احمد| ابن ادريس]]، سلاّر بن عبدالعزيز، [[ابن زهره، حمزه بن علی|ابن زهره]]، ابن حمزه، نظرياتى را نقل مىكند. | به عنوان نمونه از [[قطب راوندی، سعید بن هبهالله |قطب راوندى]]، [[شيخ صدوق]]، پدر [[شيخ صدوق]]،[[ابنادریس، محمد بن احمد| ابن ادريس]]، ابن جنيد، ابن ابى عقيل، [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]]، [[علمالهدی، علی بن حسین|سيد مرتضى]]، [[شيخ مفيد]]، ابوالصلاح حلبى صاحب الكافي، ابن البراج صاحب المهذب،[[ابنادریس، محمد بن احمد| ابن ادريس]]، سلاّر بن عبدالعزيز، [[ابن زهره، حمزه بن علی|ابن زهره]]، ابن حمزه، نظرياتى را نقل مىكند. | ||
امّا در بين اين بزرگان بيش از همه از [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] و پس از وى [[علمالهدی، علی بن حسین|سيد مرتضى]] و [[شيخ مفيد]] نظرياتى را مطرح مىنمايد امّا مؤلف در موارد نادرى به نظريات [[کلینی، محمد بن یعقوب|محمد بن يعقوب كلينى]] يعنى در سه مورد متعرض شده است. <ref> همان، ص 355، همان، ج 5،ص 384</ref> | امّا در بين اين بزرگان بيش از همه از [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] و پس از وى [[علمالهدی، علی بن حسین|سيد مرتضى]] و [[شيخ مفيد]] نظرياتى را مطرح مىنمايد امّا مؤلف در موارد نادرى به نظريات [[کلینی، محمد بن یعقوب|محمد بن يعقوب كلينى]] يعنى در سه مورد متعرض شده است.<ref> همان، ص 355، همان، ج 5،ص 384</ref> | ||
و اما كتابهايى كه در كتاب به آنها متعرض شده است عبارتند از: | و اما كتابهايى كه در كتاب به آنها متعرض شده است عبارتند از: | ||
| خط ۳۱۳: | خط ۳۱۳: | ||
كتاب احمدى، مصابيح الأنوار، المقنع، التبيان، استقصاء الاعتبار في تحرير معاني الأخبار، المسائل الخلافية [[علمالهدی، علی بن حسین|سيد مرتضى]]، مدارك الأحكام، الرسالة الغرية، المسائل الحصريّة، المسائل الناصرية، المبسوط، النهاية، الإنتصار، المصباح، التهذيب، الخلاف، جمل العلم و العمل، استبصار، مسائل ميافارقين، [[من لايحضره الفقيه]]، المسائل المصرية الثالثة، المسائل المصرية الثانية. | كتاب احمدى، مصابيح الأنوار، المقنع، التبيان، استقصاء الاعتبار في تحرير معاني الأخبار، المسائل الخلافية [[علمالهدی، علی بن حسین|سيد مرتضى]]، مدارك الأحكام، الرسالة الغرية، المسائل الحصريّة، المسائل الناصرية، المبسوط، النهاية، الإنتصار، المصباح، التهذيب، الخلاف، جمل العلم و العمل، استبصار، مسائل ميافارقين، [[من لايحضره الفقيه]]، المسائل المصرية الثالثة، المسائل المصرية الثانية. | ||
البته مؤلف گاهى به بعضى از كتب خود مثل منتهى المطلب، التحرير، قواعد الأحكام، التلخيص، اشاره كرده است. <ref> همان، ج1، 294 و 359</ref> | البته مؤلف گاهى به بعضى از كتب خود مثل منتهى المطلب، التحرير، قواعد الأحكام، التلخيص، اشاره كرده است.<ref> همان، ج1، 294 و 359</ref> | ||
از نكات ديگر احترام فوق العادۀ وى به تأليفات بزرگان قبل از خود است كه كم نظير است. | از نكات ديگر احترام فوق العادۀ وى به تأليفات بزرگان قبل از خود است كه كم نظير است. | ||
در باب نماز استخاره: و مع ذلك فقد ذكره المفيد في المقنعة و هو كتاب فقه و فتوى... و ذكره الشيخ في التهذيب و هو أصل الفقه و أي محصل أعظم من هذين و هل استفيد الفقه إلاّ منهما. <ref>همان، جٍ2، ص 355</ref> | در باب نماز استخاره: و مع ذلك فقد ذكره المفيد في المقنعة و هو كتاب فقه و فتوى... و ذكره الشيخ في التهذيب و هو أصل الفقه و أي محصل أعظم من هذين و هل استفيد الفقه إلاّ منهما.<ref>همان، جٍ2، ص 355</ref> | ||
==كلام بزرگان== | ==كلام بزرگان== | ||
| خط ۳۲۴: | خط ۳۲۴: | ||
الذريعة: جمع فيها (مختلف الشيعة) المسائل الخلافيّة بين أصحابنا و حجة كل واحد و حجة ما يرجّحه هو منها. | الذريعة: جمع فيها (مختلف الشيعة) المسائل الخلافيّة بين أصحابنا و حجة كل واحد و حجة ما يرجّحه هو منها. | ||
در جاى ديگر: ذكر فيه (مختلف الشيعة) اختلاف علماء الشيعة خاصة في الأحكام الشرعيّة و حجّة كل واحد و ترجيح ما يختاره و هو في سبع مجلدات كتابي، فيه تمام أبواب الفقه من الطهارة إلى الديات. <ref>الذريعة، ج6، 194، ج20،218، 219</ref> | در جاى ديگر: ذكر فيه (مختلف الشيعة) اختلاف علماء الشيعة خاصة في الأحكام الشرعيّة و حجّة كل واحد و ترجيح ما يختاره و هو في سبع مجلدات كتابي، فيه تمام أبواب الفقه من الطهارة إلى الديات.<ref>الذريعة، ج6، 194، ج20،218، 219</ref> | ||
الخلاصة تأليف علامه: ذكرنا فيه خلاف علمائنا خاصة و حجة كل شخص و الترجيح لما نصير إليه. <ref>الخلاصة 45، [[رياض العلماء و حياض الفضلاء|رياض العلماء]]، ج1، ص372</ref> | الخلاصة تأليف علامه: ذكرنا فيه خلاف علمائنا خاصة و حجة كل شخص و الترجيح لما نصير إليه.<ref>الخلاصة 45، [[رياض العلماء و حياض الفضلاء|رياض العلماء]]، ج1، ص372</ref> | ||
الإجازة: إنه سبع مجلدات. <ref>الإجازة، ص 155</ref> | الإجازة: إنه سبع مجلدات.<ref>الإجازة، ص 155</ref> | ||
ريحانة الأدب: مختلف الشيعة في أحكام الشريعة كه فقط مسائل فقهيۀ خلافيۀ شيعه را از اول فقه تا آخر آن با ادلۀ هر يك از اقوال مختلف و رد و قبول آنها حاوى و در تهران چاپ شده است. <ref>ريحانة الأدب، ج4،ص 177</ref> | ريحانة الأدب: مختلف الشيعة في أحكام الشريعة كه فقط مسائل فقهيۀ خلافيۀ شيعه را از اول فقه تا آخر آن با ادلۀ هر يك از اقوال مختلف و رد و قبول آنها حاوى و در تهران چاپ شده است.<ref>ريحانة الأدب، ج4،ص 177</ref> | ||
أعيان الشيعة: فألف من المطولات ثلاثة كتب لا يشبه واحد منها الآخر و هي المختلف ذكر فيه أقوال علماء الشيعة و خلافاتهم و حججهم و التذكرة ذكر فيها خلاف علماء غير الشيعة و أقوالهم و حججهم و منتهى المطلب ذكر فيه جميع مذاهب المسلمين. <ref>أعيان الشيعة، ص 396، 397</ref> | أعيان الشيعة: فألف من المطولات ثلاثة كتب لا يشبه واحد منها الآخر و هي المختلف ذكر فيه أقوال علماء الشيعة و خلافاتهم و حججهم و التذكرة ذكر فيها خلاف علماء غير الشيعة و أقوالهم و حججهم و منتهى المطلب ذكر فيه جميع مذاهب المسلمين.<ref>أعيان الشيعة، ص 396، 397</ref> | ||
در جاى ديگر: و الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر حلّي المعروف بالعلاّمة على الإطلاق صاحب المؤلفات المتنوعة في الفقه كالتذكرة الجامعة لأقوال فقهاء أهل السنة و المختلف الجامع لأقوال فقهاء الشيعة. <ref>أعيان، ج1،ص145، ج5، 396ص</ref> | در جاى ديگر: و الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر حلّي المعروف بالعلاّمة على الإطلاق صاحب المؤلفات المتنوعة في الفقه كالتذكرة الجامعة لأقوال فقهاء أهل السنة و المختلف الجامع لأقوال فقهاء الشيعة.<ref>أعيان، ج1،ص145، ج5، 396ص</ref> | ||
حاشية لؤلؤ البحرين: تأليف سيد محمد صادق بحر العلوم: سبق في فقه الشريعة و ألّف فيه المؤلفات المتنوعة من مطولات و متوسطات و مختصرات فكانت محط أنظار العلماء من عصره إلى اليوم تدريسا و شرحا و تعليقا، فمن المطولات المختلف، التذكرة، منتهى المطلب. <ref>حاشية لؤلؤ البحرين،ص 210</ref> | حاشية لؤلؤ البحرين: تأليف سيد محمد صادق بحر العلوم: سبق في فقه الشريعة و ألّف فيه المؤلفات المتنوعة من مطولات و متوسطات و مختصرات فكانت محط أنظار العلماء من عصره إلى اليوم تدريسا و شرحا و تعليقا، فمن المطولات المختلف، التذكرة، منتهى المطلب.<ref>حاشية لؤلؤ البحرين،ص 210</ref> | ||
==پانویس == | ==پانویس == | ||
ویرایش