۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'آیتالله خامنهاى' به 'آیتالله خامنهاى ') |
جز (جایگزینی متن - '</ref>.' به '</ref>') |
||
خط ۶۴: | خط ۶۴: | ||
مؤلف كشف اللثام در ابتدا از شرح كتاب نكاح آغاز نموده است زيرا كه كتاب جامع المقاصد تأليف [[محقق کرکی، علی بن حسین|محقق كركى]] (م 940 ق) تا اواسط مبحث نكاح قواعد را شرح زده است. | مؤلف كشف اللثام در ابتدا از شرح كتاب نكاح آغاز نموده است زيرا كه كتاب جامع المقاصد تأليف [[محقق کرکی، علی بن حسین|محقق كركى]] (م 940 ق) تا اواسط مبحث نكاح قواعد را شرح زده است. | ||
در خطبۀ مقدمۀ كتاب اين گونه آمده است: ابتدأت بالنكاح و انتهيت إلى آخر الكتاب لما لم يتفق لتلك الكتب شرح يكشف عنها النقاب و يرفع عن معضلاتها الحجاب. <ref>ص 106 كتاب، خطبۀ مؤلف</ref> | در خطبۀ مقدمۀ كتاب اين گونه آمده است: ابتدأت بالنكاح و انتهيت إلى آخر الكتاب لما لم يتفق لتلك الكتب شرح يكشف عنها النقاب و يرفع عن معضلاتها الحجاب. <ref>ص 106 كتاب، خطبۀ مؤلف</ref> | ||
سپس مؤلف از كتاب طهارت آغاز نموده و تا بحث اسباب اعادۀ نماز را به پايان رسانيده است و متأسفانه ساير مباحث را به دليل اشتغالات فقهى و پاسخ به استفتائات نتوانسته است تمام كند و فقط كتاب حج را شرح داده و تعليقه زدهاند. | سپس مؤلف از كتاب طهارت آغاز نموده و تا بحث اسباب اعادۀ نماز را به پايان رسانيده است و متأسفانه ساير مباحث را به دليل اشتغالات فقهى و پاسخ به استفتائات نتوانسته است تمام كند و فقط كتاب حج را شرح داده و تعليقه زدهاند. | ||
خط ۱۰۴: | خط ۱۰۴: | ||
در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] تاريخ پايان يافتن كتاب كشف اللثام را سال 1105 ق دانسته است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]<ref> ج 18 ص 56</ref> كه اين تاريخ صحيح نباشد زيرا تاريخ اتمام كتاب طهارت مىباشد، و آنچه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] راجع به اجازۀ مؤلف به شيخ احمد حلى ذكر شده كه تاريخ اتمام كتاب را سال 1131 ق اعلام نموده است صحيح مىباشد. | در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] تاريخ پايان يافتن كتاب كشف اللثام را سال 1105 ق دانسته است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]<ref> ج 18 ص 56</ref> كه اين تاريخ صحيح نباشد زيرا تاريخ اتمام كتاب طهارت مىباشد، و آنچه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] راجع به اجازۀ مؤلف به شيخ احمد حلى ذكر شده كه تاريخ اتمام كتاب را سال 1131 ق اعلام نموده است صحيح مىباشد. | ||
و عبارت صاحب [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]كه: أقول ليس هذا تاريخ الجفاف و الفراغ بل تاريخ شهادته باستفادة تلميذه الشيخ أحمد الحلي، اين عبارت صحيح نيست. <ref>ص 73 جلد 1 مقدمۀ تحقيق ناشر</ref> | و عبارت صاحب [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]كه: أقول ليس هذا تاريخ الجفاف و الفراغ بل تاريخ شهادته باستفادة تلميذه الشيخ أحمد الحلي، اين عبارت صحيح نيست. <ref>ص 73 جلد 1 مقدمۀ تحقيق ناشر</ref> | ||
اولين چاپ كتاب در سال 1271 ق بوده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] <ref>ج 18 ص 57</ref> | اولين چاپ كتاب در سال 1271 ق بوده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] <ref>ج 18 ص 57</ref> كتاب موجود توسط مؤسسۀ نشر اسلامى تابع جامعۀ مدرسين حوزۀ علميۀ قم تحقيق و چاپ شده است. جلد اوّل و سوّم و چهارم و پنجم در سال 1416 ق و جلد پنجم در سال 1417 ق و جلد دوم در سال 1418 ق چاپ شده است. | ||
==نسخهها== | ==نسخهها== | ||
خط ۱۶۲: | خط ۱۶۲: | ||
فوائد رضوية: در اين كتاب به نقل از شيخ عبدالحسين رحمه اللّه آمده است: كان للشيخ الفقيه صاحب الجواهر (ره) اعتماد عجيب فيه و في فقه مؤلفه و كان لا يكتب من الجواهر شيئا لو لم يحضره كشف اللثام، حدثني بذلك الشيخ الأستاذ الشيخ عبدالحسين رحمه اللّه قال و لو لم يكن الفاضل في إيران ما ظننت أن الفقه صار إليه. <ref> فوائد رضويّة ص 476</ref> | فوائد رضوية: در اين كتاب به نقل از شيخ عبدالحسين رحمه اللّه آمده است: كان للشيخ الفقيه صاحب الجواهر (ره) اعتماد عجيب فيه و في فقه مؤلفه و كان لا يكتب من الجواهر شيئا لو لم يحضره كشف اللثام، حدثني بذلك الشيخ الأستاذ الشيخ عبدالحسين رحمه اللّه قال و لو لم يكن الفاضل في إيران ما ظننت أن الفقه صار إليه. <ref> فوائد رضويّة ص 476</ref> | ||
[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: و صنف في أوائل دخوله في العشر الثاني كتبا و رسائل و تعليقات في العلوم الأدبية و الأصوليّة، و أضبطها الواقعة على الطريق الأوسط هو كتابه الكبير الفقهي الاستدلالي المسمى ب «كشف اللثامعن قواعد الأحكام» في شرح قواعد العلامّة أعلى اللّه مقامه شرع فيه من النكاح و أنهاه إلى الختام، و أسقط منه كتاب الجهاد و ما بعده إلى أن يبلغ كتاب النكاح. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] <ref> ج 7 ص 111</ref> | [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: و صنف في أوائل دخوله في العشر الثاني كتبا و رسائل و تعليقات في العلوم الأدبية و الأصوليّة، و أضبطها الواقعة على الطريق الأوسط هو كتابه الكبير الفقهي الاستدلالي المسمى ب «كشف اللثامعن قواعد الأحكام» في شرح قواعد العلامّة أعلى اللّه مقامه شرع فيه من النكاح و أنهاه إلى الختام، و أسقط منه كتاب الجهاد و ما بعده إلى أن يبلغ كتاب النكاح. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] <ref> ج 7 ص 111</ref> | ||
ريحانة الأدب: كشف اللثام عن قواعد الأحكام كه شرح قواعد علامۀ حلى و اشهر تأليفات او و از مهمترين مدارك صاحب رياض در موقع تأليف رياض بوده و [[صاحب جواهر، محمدحسن|صاحب جواهر]] اعتقادى عظيم بدين كتاب داشته. <ref>ريحانة الأدب ج 4 ص 284</ref> | ريحانة الأدب: كشف اللثام عن قواعد الأحكام كه شرح قواعد علامۀ حلى و اشهر تأليفات او و از مهمترين مدارك صاحب رياض در موقع تأليف رياض بوده و [[صاحب جواهر، محمدحسن|صاحب جواهر]] اعتقادى عظيم بدين كتاب داشته. <ref>ريحانة الأدب ج 4 ص 284</ref> | ||
الكنى و الألقاب: مروج الأحكام، صاحب كشف اللثام عن قواعد الأحكام، الذي حكى عن [[صاحب جواهر، محمدحسن|صاحب جواهر]] الكلام له اعتماد عجيب و في فقه مؤلّفه. <ref>الكنى و الألقاب ج 3 ص 11</ref> | الكنى و الألقاب: مروج الأحكام، صاحب كشف اللثام عن قواعد الأحكام، الذي حكى عن [[صاحب جواهر، محمدحسن|صاحب جواهر]] الكلام له اعتماد عجيب و في فقه مؤلّفه. <ref>الكنى و الألقاب ج 3 ص 11</ref> | ||
==پانویس == | ==پانویس == |
ویرایش