إرشاد الأذهان إلی أحكام الإيمان: تفاوت میان نسخه‌ها

به دليل شأن و منزلت والاى اين کتاب در نزد فقهاى عظام از عصر مؤلف تا همين اواخر، در حوزه‌هاى علميه تدريس مى‌شده است و بيش از 50 شرح و حاشيه بر آن زده شده كه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] نام آنها ذكر شده است  <ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] جلد 511/1 و 512</ref>.

علامه در آخر کتاب به خط مباركش نوشته است: «بلغت قراءته ابقاه اللّه، و الفاصلة ما بين قراءة و أخرى يسيرة جدا» <ref>صفحۀ 199 مقدمۀ ناشر</ref>.

در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]آمده است: «فرغ منه 676 أو 696 ق» <ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]10/1</ref>.

در کتاب «مقدمه‌اى بر فقه شيعه» به دو چاپ از کتاب در سال‌هاى 1272 در تهران و 1403 در قم اشاره نموده است <ref>مقدمه‌اى بر فقه شيعه، 110</ref>.

در مجموع از بزرگان از فقهاء از [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] (قده) يكبار در صفحۀ 408 جلد اوّل و 28 بار نيز در جلد دوم نام برده شده است و همين‌طور يكبار به [[علم‌الهدی، علی بن حسین|سيد مرتضى]] در صفحۀ 235 جلد دوم و يكبار نيز در خطبۀ کتاب به فخر المحققين در صفحۀ 217 جلد اول اشاره شده است <ref>صفحۀ 218 جلد دوم، فهرست اعلام</ref>.

هم‌چنانكه گذشت شروح و حواشى متعددى بر کتاب «إرشاد الأذهان» زده شده است تا جايى كه بعضى از علماى بزرگ مثل شيخ لطف اللّه ميسمى (م 1032 ق) در مسألۀ وصيت به مال، کتابى را تأليف نموده است <ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 25/14</ref>.

شيخ مهدى بن محمد على ثقة الاسلام اصفهانى مسجدشاهى (م 1393 ق) به دستور پدر بزرگوارش کتاب إرشاد الأذهان را ترجمه و فتاواى خود را نيز در حاشيۀ آن نوشته است <ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]77/4، چاپخانۀ علامه حلى، خطى است</ref>.

الذريعة: هو من أجل كتب الفقه و أعظمها عند الشيعة و لذلك اتلقاه علماؤهم بالشرح و التعليق عبر القرون من عصر مؤلّفه إلى هذه الأواخر <ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]73/13</ref>.

در جاى ديگر: هو من أجل الكتب الفقهية، قد أحصى مجموع مسائله في خمس عشرة ألف مسألة...فرغ منه 1676 و 696 ق <ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]510/1</ref>.

لؤلؤ البحرين: و سبق في فقه الشريعة و ألف فيه المؤلفات المتنوعة من مطولات و متوسطات و مختصرات فكانت أنظار العلماء من عصره إلى اليوم تدريسا و شرحا و تعليقا، فمن المطولات المختلف و التذكرة و منتهى المطلب و من المتوسطات القواعد و التحرير و من المختصرات إرشاد الأذهان و إيضاح الأحكام و [[تبصرة المتعلمين في أحكام الدين|تبصرة المتعلمين]]  <ref>حاشية لؤلؤ البحرين صفحۀ 210 و 211</ref>.

[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: و الإرشاد كثرت شراحه <ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 145/1</ref>.

در جاى ديگر: و ألف من المختصرات ثلاثة كتب لا يشبه أحدهما الآخر و هي إرشاد الأذهان تداولته الشروح و الحواشي أحضر و إيضاح الأحكام أحضر منه و التبصرة لتعلم المبتدئين أحضر منهما <ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 396/5</ref>.

و له في الفقه و التدريس كل کتاب نفيس أكبرها التذكرة، أصغرها التبصرة و ما بين ذلك كالتلخيص و الإرشاد و التحرير و القواعد و منتهى المطلب و مختلف الشيعة <ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 397/5</ref>.

و در جاى ديگر: و هو كثير الحواشي ذكر منها صاحب [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]38 شرحا و حاشية لأهل العصر و منها نحو عشرين شرحا لمشاهير العلماء القدماء من جملتها تسعة شروح لعلماء العامليين القدماء رياض العلماء، ثم اعلم أن الأصحاب قد كتبوا على إرشاده شروحا و حواشي كثيرة  <ref>رياض العلماء ج 386/1</ref>.

رياض العلماء و [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] به نقل از کتاب الخلاصة علامۀ حلّى: کتاب إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان حسن الترتيب <ref>رياض العلماء ج 372/1، [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 272/2، خلاصة الأقوال 45 - 46</ref>.

ريحانة الأدب: إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان كه تمامى ابواب فقهيه را بترتيبى خوب حاوى، و با آن اختصار، (كه به اندازۀ معالم الأصول معروف است) بتصريح بعض از اجلّه، داراى پانزده هزار مسأله بود، و نسخۀ خطى آن شايع و بسيار و در اغلب کتابخانۀ‌هاى عمومى و خصوصى موجود و شروح بسيار از علماى نامى بر آن نوشته‌اند و از آن جمله سى و هشت شرح در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] مذكور داشته است <ref>ريحانة الأدب 174/4</ref>.

فوائد رضوية: أما الفقه فهو أبو عذره و غواص بحره و له فيه اثنى عشر کتابا هي ملجأ العلماء و مرجع الفقهاء،....إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان مجلد <ref>فوائد رضويه 126</ref>.