۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'ى(' به 'ى (') |
جز (جایگزینی متن - ' (ع)' به '(ع)') |
||
خط ۴۸: | خط ۴۸: | ||
ابن الوليد در اين كتاب به بيان و توضيح يكصد عقيده از عقائد اسماعيليان پرداخته كه از آن جملهاند: الاعتقاد في حدث العالم، في أن للعالم صانعا، في التوحيد، في الوحى، في أن النبوة أعلى درجات عالم البشر، في الوحية من بعد الرسول(ص)، في أن صاحب الوصية أفضل العالم بعد النبى، في استمرار الامامة في العالم دون النبوة و الوصاية و... اعتقاد به وقوع تحريف در قرآن، اعتقاد به عصمت امامان از خطا و لغزش، اعتقاد به اينكه تأويل قرآن را هيچ كس جز على بن ابى طالب(ع) نمىداند و اعتقاد به اينكه على (ع) هادى اصلى امت اسلامى، پس از پيامبر اكرم(ص) است از نقاط برجستهاى است كه در اين كتاب قابل مشاهده است. | ابن الوليد در اين كتاب به بيان و توضيح يكصد عقيده از عقائد اسماعيليان پرداخته كه از آن جملهاند: الاعتقاد في حدث العالم، في أن للعالم صانعا، في التوحيد، في الوحى، في أن النبوة أعلى درجات عالم البشر، في الوحية من بعد الرسول(ص)، في أن صاحب الوصية أفضل العالم بعد النبى، في استمرار الامامة في العالم دون النبوة و الوصاية و... اعتقاد به وقوع تحريف در قرآن، اعتقاد به عصمت امامان از خطا و لغزش، اعتقاد به اينكه تأويل قرآن را هيچ كس جز على بن ابى طالب(ع) نمىداند و اعتقاد به اينكه على(ع) هادى اصلى امت اسلامى، پس از پيامبر اكرم(ص) است از نقاط برجستهاى است كه در اين كتاب قابل مشاهده است. | ||
ديدگاه ابن الوليد دربارۀ جبر و اختيار همچون ديدگاه اماميه به پيروى از [[امام جعفر صادق(ع)|امام صادق(ع)]] مفاد حديث لا جبر و لا تفويض بل أمر بين الأمرين است. از اينرو وى مىنويسد: «إن اللّه جعل جوهر النفس الانسانى حيّا قادرا على فعل الخير و الشر و الطاعة و المعصية...و كان عدل اللّه تامّا...و كان عدل اللّه تعالى منزها عن أن يتوهّم فيه نقص و لمّا كانت رحمة اللّه تعالى تامّة أرسل الرسل لتمنع عباده عن الشهوات و..». از اينرو وى مانند ساير اسماعيليان اختيار انسانى را پذيرفته و آن را دليل تكليف و ارسال رسل و عقاب و ثواب مىداند. | ديدگاه ابن الوليد دربارۀ جبر و اختيار همچون ديدگاه اماميه به پيروى از [[امام جعفر صادق(ع)|امام صادق(ع)]] مفاد حديث لا جبر و لا تفويض بل أمر بين الأمرين است. از اينرو وى مىنويسد: «إن اللّه جعل جوهر النفس الانسانى حيّا قادرا على فعل الخير و الشر و الطاعة و المعصية...و كان عدل اللّه تامّا...و كان عدل اللّه تعالى منزها عن أن يتوهّم فيه نقص و لمّا كانت رحمة اللّه تعالى تامّة أرسل الرسل لتمنع عباده عن الشهوات و..». از اينرو وى مانند ساير اسماعيليان اختيار انسانى را پذيرفته و آن را دليل تكليف و ارسال رسل و عقاب و ثواب مىداند. |
ویرایش