پرش به محتوا

مشارق الشموس في شرح الدروس: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'آقا حسين بن جمال الدين محمد خوانسارى' به 'آقا حسين بن جمال الدين محمد خوانسارى ')
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۳۸: خط ۳۸:




معروف به شرح الدروس
'''مشارق الشموس في شرح الدروس''' تألیف [[محقق خوانساری، حسین بن محمد|آقا حسين بن جمال الدين محمد خوانسارى]]  (م 1099 ق)، معروف به [[محقق خوانساری، حسین بن محمد|محقق خوانسارى]].
 
==مؤلف==
 
 
[[محقق خوانساری، حسین بن محمد|آقا حسين بن جمال الدين محمد خوانسارى]]  (م 1099 ق)، معروف به [[محقق خوانساری، حسین بن محمد|محقق خوانسارى]].


==ارزش و اعتبار==
==ارزش و اعتبار==
خط ۱۰۶: خط ۱۰۱:
اين كتاب داراى حواشى و متمم‌هايى است كه عبارتند از:
اين كتاب داراى حواشى و متمم‌هايى است كه عبارتند از:


1 - حاشيۀ آقا جمال خوانسارى فرزند مؤلف به نام «تكملة مشارق الشموس» (ذ200/6/، ذ36/21/).
#حاشيۀ آقا جمال خوانسارى فرزند مؤلف به نام «تكملة مشارق الشموس» (ذ200/6/، ذ36/21/).
 
#حاشيۀ [[افندی، عبدالله بن عیسی‌بیگ|ميرزا عبدالله افندى]]  صاحب رياض العلماء (ذ200/6/).
2 - حاشيۀ [[افندی، عبدالله بن عیسی‌بیگ|ميرزا عبدالله افندى]]  صاحب رياض العلماء (ذ200/6/).
#تتميم مشارق الشموس از شيخ جواد بن نقى ملا كتاب (م 1267 ق) كه شرح حج از الدروس است.
 
#تتميم مشارق الشموس از فرزند مؤلف آقا رضى الدين محمد بن حسين خوانسارى (ذ343/3/).
3 - تتميم مشارق الشموس از شيخ جواد بن نقى ملا كتاب (م 1267 ق) كه شرح حج از الدروس است.
 
4 - تتميم مشارق الشموس از فرزند مؤلف آقا رضى الدين محمد بن حسين خوانسارى (ذ343/3/).


از آنجايى كه [[محقق خوانساری، حسین بن محمد|محقق خوانسارى]] موفق به تكميل شرحش بر كتاب الدروس نشده و فقط قسمت طهارت آن را شرح نموده است فرزندش آقا رضى الدين محمد به تكميل آن پرداخته است و چون مسائل صوم و اعتكاف را بيشتر مورد نياز مى‌دانسته است به تأليف آن پرداخته است.
از آنجايى كه [[محقق خوانساری، حسین بن محمد|محقق خوانسارى]] موفق به تكميل شرحش بر كتاب الدروس نشده و فقط قسمت طهارت آن را شرح نموده است فرزندش آقا رضى الدين محمد به تكميل آن پرداخته است و چون مسائل صوم و اعتكاف را بيشتر مورد نياز مى‌دانسته است به تأليف آن پرداخته است.
خط ۱۲۵: خط ۱۱۷:




1 - [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]36/21 به نقل از جامع الروات: إنّه في غاية البسط و كمال الدقّة، مشتمل على جميع أخبار الأئمة(ع) و أقوال الإمامية.
#[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]36/21 به نقل از جامع الروات: إنّه في غاية البسط و كمال الدقّة، مشتمل على جميع أخبار الأئمة(ع) و أقوال الإمامية.
 
#[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]36/21: و هو لم يتم و لو تمّ لتمّ به الفقه و الحديث، لم يخرج منه إلاّ كتاب الطهارة بغير أحكام الأموات و الدماء الثلاثة.
2 - [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]36/21: و هو لم يتم و لو تمّ لتمّ به الفقه و الحديث، لم يخرج منه إلاّ كتاب الطهارة بغير أحكام الأموات و الدماء الثلاثة.
#أمل الآمل 101/2: إنه فاضل عالم حكيم متكلم محقق مدقق ثقة جليل القدر عظيم الشأن علامة العلماء فريد العصر له مؤلفات منها شرح الدروس حسن لم يتم.
 
#صاحب [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] در ج 352/2 دربارۀ آن مى‌نويسد: و شرحه المشار إليه على الدروس كبير موسوم ب‍ «مشارق الشموس» لم يصنف مثله في كثرة التحقيق و جودة الاستدلال و حسن البيان و تفصيل المطالب و الاشتمال على أغلب القواعد الأصولية، و الضوابط الاجتهاديّة كتاب على رغم من زعم أنه غير ماهر في الخروج عن عهدة أمثال هذه المراتب و الأبواب إنّما أنه انقطع على بحث نجاسة الفقاء من كتاب الطهارة، و سقطت منه أحكام الدماء الثلاثة بالمرة و بين أوائل و أواخره أيضا بون بعيد، و ذلك لأنه ألف أوّلا شطرا من أوائله ثم تركه زمانا كثيرا إلى أن اشتغل بتميم باقيه.
3 - أمل الآمل 101/2: إنه فاضل عالم حكيم متكلم محقق مدقق ثقة جليل القدر عظيم الشأن علامة العلماء فريد العصر له مؤلفات منها شرح الدروس حسن لم يتم.
#فرزندش در مقدمۀ كتاب تتميم مشارق الشموس مى‌نويسد: و ذاك الشرح الأسى الذي هو على ما رآه مطالع نجوم الدلالة و الهداية و هو كما سماه مشارق الشموس الدراية و الرواية ليس إنّما كضوء نجوم السهى في معرض الشمس و الضحى.
 
#در الموسوعة الفقهية ج 61/1 آمده است: المحقق الخوانساري (م 1099 ق) الذي أعطى للأصول لونا فلسفيا، فهو و إن لم يكن له كتاب أصولي إلاّ أن أبحاثه الأصولي في كتابه الفقهى مشارق الشموس في شرح الدروس تحكى عن عمق دقته الأصولية.
4 - صاحب [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] در ج 352/2 دربارۀ آن مى‌نويسد: و شرحه المشار إليه على الدروس كبير موسوم ب‍ «مشارق الشموس» لم يصنف مثله في كثرة التحقيق و جودة الاستدلال و حسن البيان و تفصيل المطالب و الاشتمال على أغلب القواعد الأصولية، و الضوابط الاجتهاديّة كتاب على رغم من زعم أنه غير ماهر في الخروج عن عهدة أمثال هذه المراتب و الأبواب إنّما أنه انقطع على بحث نجاسة الفقاء من كتاب الطهارة، و سقطت منه أحكام الدماء الثلاثة بالمرة و بين أوائل و أواخره أيضا بون بعيد، و ذلك لأنه ألف أوّلا شطرا من أوائله ثم تركه زمانا كثيرا إلى أن اشتغل بتميم باقيه.
#[[محقق خوانساری، حسین بن محمد|محقق خوانسارى]] در مقدمۀ كتاب دربارۀ آن مى‌نويسد: أحبنا أن نشرحه شرحا يوضح مقاصد الدقيقة و يحلى مطالبه الأنيقة و يبين حقائق أنظاره و يظهر دقائق أفكاره غير مقتصرين على حل الكتاب و بيان مبانيه و لا مكشفين بكشف الحجاب عن عرايس معانيه بل أوضحنا في كل مسألة مقاصد من تكلم فيها و اشبعنا القول فيما يصح أن يقال لها أو عليها و أوردنا من الأدلة ما أمكن بلوغ الفهم إليها و أطلقنا النظر في متن كل دليل و سنده.
 
5 - فرزندش در مقدمۀ كتاب تتميم مشارق الشموس مى‌نويسد: و ذاك الشرح الأسى الذي هو على ما رآه مطالع نجوم الدلالة و الهداية و هو كما سماه مشارق الشموس الدراية و الرواية ليس إنّما كضوء نجوم السهى في معرض الشمس و الضحى.
 
6 - در الموسوعة الفقهية ج 61/1 آمده است: المحقق الخوانساري (م 1099 ق) الذي أعطى للأصول لونا فلسفيا، فهو و إن لم يكن له كتاب أصولي إلاّ أن أبحاثه الأصولي في كتابه الفقهى مشارق الشموس في شرح الدروس تحكى عن عمق دقته الأصولية.
 
7 - [[محقق خوانساری، حسین بن محمد|محقق خوانسارى]] در مقدمۀ كتاب دربارۀ آن مى‌نويسد: أحبنا أن نشرحه شرحا يوضح مقاصد الدقيقة و يحلى مطالبه الأنيقة و يبين حقائق أنظاره و يظهر دقائق أفكاره غير مقتصرين على حل الكتاب و بيان مبانيه و لا مكشفين بكشف الحجاب عن عرايس معانيه بل أوضحنا في كل مسألة مقاصد من تكلم فيها و اشبعنا القول فيما يصح أن يقال لها أو عليها و أوردنا من الأدلة ما أمكن بلوغ الفهم إليها و أطلقنا النظر في متن كل دليل و سنده.


==تاريخ تأليف==
==تاريخ تأليف==
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش