۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'ى(' به 'ى (') |
جز (جایگزینی متن - ':«' به ': «') |
||
خط ۱۸۵: | خط ۱۸۵: | ||
5-انتقاد از فلاسفه: مؤلف در موارد عديدهاى بر آراء فلاسفه اعتراض كرده است. او كلمات فلاسفه را حول صادر اول به تفصيل آورده و بر هر كدام از آنها نقدهايى بيان مىكند و در آخر نتيجه مىگيرد كه «ان الاصل الذى فرعوا عليه هذه الكلمات هو قولهم الواحد لا يصدر عنه الا الواحد و قد بينا ضعف دلائلهم فى تقرير هذا الاصل».[7] | 5-انتقاد از فلاسفه: مؤلف در موارد عديدهاى بر آراء فلاسفه اعتراض كرده است. او كلمات فلاسفه را حول صادر اول به تفصيل آورده و بر هر كدام از آنها نقدهايى بيان مىكند و در آخر نتيجه مىگيرد كه «ان الاصل الذى فرعوا عليه هذه الكلمات هو قولهم الواحد لا يصدر عنه الا الواحد و قد بينا ضعف دلائلهم فى تقرير هذا الاصل».[7] | ||
6-انصاف مؤلف: معمولا علماء اهل سنت با شيعه به انصاف رفتار نكردهاند، بلكه خيلى از رفتارهاى آنها و افكارشان نسبت به شيعه قابل توجيه عقلانى نيست. يكى از اين امور قبول نكردن روايات شيعه است. اين امر مؤلف كتاب را كه خود سنى اشعرى است به تعجب واداشته و مىگويد:«و العجب من هولاء المحدثين انهم يقولون فلان متهم بالرفض فلا تقبل روايته و لم يقل احد منهم فلان مصرح بالتشبيه فكان جاهلا بربه فوجب ان لا تقبل روايته لأن الطعن فى ابوبكر و عمر لا يزيد على الطعن فى ذات الله تعالى و فى صفاته».[8] | 6-انصاف مؤلف: معمولا علماء اهل سنت با شيعه به انصاف رفتار نكردهاند، بلكه خيلى از رفتارهاى آنها و افكارشان نسبت به شيعه قابل توجيه عقلانى نيست. يكى از اين امور قبول نكردن روايات شيعه است. اين امر مؤلف كتاب را كه خود سنى اشعرى است به تعجب واداشته و مىگويد: «و العجب من هولاء المحدثين انهم يقولون فلان متهم بالرفض فلا تقبل روايته و لم يقل احد منهم فلان مصرح بالتشبيه فكان جاهلا بربه فوجب ان لا تقبل روايته لأن الطعن فى ابوبكر و عمر لا يزيد على الطعن فى ذات الله تعالى و فى صفاته».[8] | ||
7-زيارت اهل قبور: يكى از مسائلى كه وهابىها در اسلام بدعت نهادند، حرمت زيارت قبور انبياء و اولياء و مومنين مىباشد. مؤلف علاوه بر اين كه استحباب اين امر را قبول دارد، از حيث عقلى نيز علت حسن آن را بيان مىكند. او براى اين امر فصلى اختصاصى دارد. «الفصل الثامن عشر فى بيان كيفية الانتفاع بزيارة الموتى و القبور».[9] | 7-زيارت اهل قبور: يكى از مسائلى كه وهابىها در اسلام بدعت نهادند، حرمت زيارت قبور انبياء و اولياء و مومنين مىباشد. مؤلف علاوه بر اين كه استحباب اين امر را قبول دارد، از حيث عقلى نيز علت حسن آن را بيان مىكند. او براى اين امر فصلى اختصاصى دارد. «الفصل الثامن عشر فى بيان كيفية الانتفاع بزيارة الموتى و القبور».[9] |
ویرایش