۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
رسائل الشهيد الثاني (طبع جدید): تفاوت میان نسخه‌ها
جز
جایگزینی متن - 'ميرزاى شيرازى' به 'ميرزاى شيرازى '
جز (جایگزینی متن - 'آقا رضا همدانى' به 'آقا رضا همدانى ') |
جز (جایگزینی متن - 'ميرزاى شيرازى' به 'ميرزاى شيرازى ') |
||
| خط ۱۵۰: | خط ۱۵۰: | ||
در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]71/15 به نسخه‌اى به خط [[شهيد ثانى]] در كتابخانه خوانسارى و نسخه تصحيح شده ديگرى اشاره شده است همينطور در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]72/15 به نسخه كتابخانه [[ | در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]71/15 به نسخه‌اى به خط [[شهيد ثانى]] در كتابخانه خوانسارى و نسخه تصحيح شده ديگرى اشاره شده است همينطور در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]72/15 به نسخه كتابخانه [[میرزای شیرازی، محمدحسن بن محمود|ميرزاى شيرازى]] بزرگ در سامراء، مربوط به سال 1010 اشاره شده است. | ||
در مقدمه‌اى بر فقه شيعه ص 195 و 196 به نسخه‌هاى منتخب متعدد خطى اشاره شده و اين كتاب در ضمن مجموعة الافادات در سال 1313 ق چاپ شده است.تأكيد و تشويق [[شهيد ثانى]] بر نماز جمعه‌اين كتاب پر از عبارتهايى است كه مؤلف در مورد تأكيد در حضور نماز جمعه مطالبى را ذكر نموده است به عنوان نمونه در ص 51 مى‌نويسد، فالحث على فعلها و الأمر به بضروب التأكيد فى الكتاب و السنة لا يوجد بمثله‌در صفحه 55 مى‌نويسد: فهذه الاخبار الصحيحة الواضحة الدلالة لا يشوبها شك و لا يحوم حولها شبهة من طرق اهل البيت عليهم السلام فى الأمر بصلوة الجمعة و الحث عليها و ايجابها على كل مسلم عدا ما اسئتنا؟؟ و التوعد على تركها بالطبع على القلب الذى هو علامة الكفر و العياذ باللّه تعالى كما نبّه عليه تعالى فى كتابه العزيز. | در مقدمه‌اى بر فقه شيعه ص 195 و 196 به نسخه‌هاى منتخب متعدد خطى اشاره شده و اين كتاب در ضمن مجموعة الافادات در سال 1313 ق چاپ شده است.تأكيد و تشويق [[شهيد ثانى]] بر نماز جمعه‌اين كتاب پر از عبارتهايى است كه مؤلف در مورد تأكيد در حضور نماز جمعه مطالبى را ذكر نموده است به عنوان نمونه در ص 51 مى‌نويسد، فالحث على فعلها و الأمر به بضروب التأكيد فى الكتاب و السنة لا يوجد بمثله‌در صفحه 55 مى‌نويسد: فهذه الاخبار الصحيحة الواضحة الدلالة لا يشوبها شك و لا يحوم حولها شبهة من طرق اهل البيت عليهم السلام فى الأمر بصلوة الجمعة و الحث عليها و ايجابها على كل مسلم عدا ما اسئتنا؟؟ و التوعد على تركها بالطبع على القلب الذى هو علامة الكفر و العياذ باللّه تعالى كما نبّه عليه تعالى فى كتابه العزيز. | ||