۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - '»ش' به '» ش') |
جز (جایگزینی متن - 'ن«' به 'ن «') |
||
خط ۸۴: | خط ۸۴: | ||
در خور توجه آن كه بيشتر تراجمى كه درباره شهرستانى رسيده و گوشههايى از زندگى وى را روشن ساخته از ابوسعيد عبدالكريم بن محمد [[سمعانی، عبدالکریم بن محمد |سمعانى]](م 562 ه.ق)، ابوالحسن بيهقى(م 565 ه.ق)و خوارزمى صاحب تاريخ خوارزم است و هيچ يك از اين افراد،شهرستانى را اشعرى و پيرو فقه شافعى معرفى نمىكنند. | در خور توجه آن كه بيشتر تراجمى كه درباره شهرستانى رسيده و گوشههايى از زندگى وى را روشن ساخته از ابوسعيد عبدالكريم بن محمد [[سمعانی، عبدالکریم بن محمد |سمعانى]](م 562 ه.ق)، ابوالحسن بيهقى(م 565 ه.ق)و خوارزمى صاحب تاريخ خوارزم است و هيچ يك از اين افراد،شهرستانى را اشعرى و پيرو فقه شافعى معرفى نمىكنند. | ||
افزون بر مدارك و اسناد تاريخى فوق،در زندگى شهرستانى نيز شواهدى وجود دارد كه نشان مىدهد او در تمام عمر خويش به باطنيان گرايش داشته است و باطنىگرى او به سالهايى كه تفسير«مفاتيح الاسرار و مصابيح الابرار»را مىنوشته محدود نبوده است، اما او براى آن كه بتواند در دستگاه خلافت نفوذ كند و انديشهها و باورهاى اسماعيليان را در ضمن انديشههاى ساير فرقههاى اسلامى به تصوير كشد ناگزير از تقيه شده،چنان كه وى با | افزون بر مدارك و اسناد تاريخى فوق،در زندگى شهرستانى نيز شواهدى وجود دارد كه نشان مىدهد او در تمام عمر خويش به باطنيان گرايش داشته است و باطنىگرى او به سالهايى كه تفسير«مفاتيح الاسرار و مصابيح الابرار»را مىنوشته محدود نبوده است، اما او براى آن كه بتواند در دستگاه خلافت نفوذ كند و انديشهها و باورهاى اسماعيليان را در ضمن انديشههاى ساير فرقههاى اسلامى به تصوير كشد ناگزير از تقيه شده،چنان كه وى با نوشتن «الملل و النحل» و دفاع از انديشههاى اهل سنت به مقام نيابت ديوان سلطان رسيد و محرم اسرار او شد.شهرستانى با تقيه مىتوانسته به آسانى و بدون هيچ گونه مشكلى، اعتقادات اسماعيليه را به مردم عصر خود كه باطنيان را ملاحده مىخوانند ارائه كند و آنان را از كشتن و ملحد و مهدور الدم خواندن اهل قلاع باز دارد.افزون بر اين توانسته با نفوذ در دستگاه خلافت سلطان سنجر، از اذيت و آزار اسماعيليان بكاهد و به سلطان و وزراء توصيه كند كه به باطنيان به چشم ملحد ننگرند و به قلعهها و دژهاى آنان هجوم نبرند. | ||
شواهد و نمونهها در آثار شهرستانى | شواهد و نمونهها در آثار شهرستانى | ||
خط ۹۲: | خط ۹۲: | ||
و سلمان بن ناصر بن عمران انصارى چنان كه در تراجم آمده است در سال 512 ه.ق از دنيا رفته است. بنابر اين محمد شهرستانى در حدود 35 سالگى يعنى پيش از وفات انصارى به باطنيان وابستگى داشته و مانند آنان تفسير بهينه آيات قرآن را مخصوص عترت پيامبر مىدانسته، ولى به جهت تقيد و مشكلاتى كه فراروى او بوده است نتوانسته نظريات خود را تا سال 538 كه شروع به نوشتن تفسير كرد ابراز كند. | و سلمان بن ناصر بن عمران انصارى چنان كه در تراجم آمده است در سال 512 ه.ق از دنيا رفته است. بنابر اين محمد شهرستانى در حدود 35 سالگى يعنى پيش از وفات انصارى به باطنيان وابستگى داشته و مانند آنان تفسير بهينه آيات قرآن را مخصوص عترت پيامبر مىدانسته، ولى به جهت تقيد و مشكلاتى كه فراروى او بوده است نتوانسته نظريات خود را تا سال 538 كه شروع به نوشتن تفسير كرد ابراز كند. | ||
نمونه دوم: شهرستانى مهمترين اثر خود يعنی «الملل و النحل»را كه برخى مىگويند در سال 521 ه.ق به هنگام وزارت نصير الدين محمود نوشته است و همچنين كتاب«مصارع الفلاسفه»را كه نقد ديدگاههاى [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] در الهيات شفا،نجات و اشارات است، به سيد مجد الدين ابوالقاسم على بن جعفر الموسوى نقيب ترمذ و از نزديكان سلطان سنجر تقديم داشته و هدف خود را از | نمونه دوم: شهرستانى مهمترين اثر خود يعنی «الملل و النحل»را كه برخى مىگويند در سال 521 ه.ق به هنگام وزارت نصير الدين محمود نوشته است و همچنين كتاب«مصارع الفلاسفه»را كه نقد ديدگاههاى [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] در الهيات شفا،نجات و اشارات است، به سيد مجد الدين ابوالقاسم على بن جعفر الموسوى نقيب ترمذ و از نزديكان سلطان سنجر تقديم داشته و هدف خود را از نوشتن «الملل و النحل»،خدمت به نقيب ترمذ خوانده است. و اين دو تن يعنى نصير الدين محمود وزير سلطان سنجر و نقيب ترمذ و يا دست كم نقيب ترمذ از نفوذىهاى اسماعيليان به دربار حاكمان سنى هستند-زيرا چنان كه [[ابن تیمیه، احمد بن عبدالحلیم|ابن تيميه]] و برخى مىگويند،شهرستانى كتاب ملل و نحل را به يك فرد باطنى تقديم داشته است-و همانها بودند كه پس از بازگشت شهرستانى از بغداد او را به سلطان سنجر معرفى كردند و مقدمات رسيدن وى را به مقام نيابت ديوان سلطان فراهم ساختند و صاحب ملل و نحل را محرم اسرار سلطان گردانيدند.و بعيد نيست كه دسيسهاى را كه تاريخ نويسان سبب زندانى شدن نصير الدين محمود و سيد مجد الدين ابوالقاسم على بن جعفر الموسوى مىدانند همان تمايل اين دو نفر به باطنيان باشد. | ||
افزون بر اين به نظر مىرسد شهرستانى با نوشتن كتاب«مصارع الفلاسفه» و تاج المعالى نقيب ترمذ كه گفتهاند از شهرستانى خواست كتابى در رد نظريات ابوعلى سينا بنويسد،قصد انتقام از ابوعلى سينا را داشته،چه اينكه [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] بر خلاف عمو و پدرش كه گرايش اسماعيلى داشتند به اسماعيليان نپيوست و با اين كار ضربهاى سهمگين بر باطنيان فرود آورد. | افزون بر اين به نظر مىرسد شهرستانى با نوشتن كتاب«مصارع الفلاسفه» و تاج المعالى نقيب ترمذ كه گفتهاند از شهرستانى خواست كتابى در رد نظريات ابوعلى سينا بنويسد،قصد انتقام از ابوعلى سينا را داشته،چه اينكه [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] بر خلاف عمو و پدرش كه گرايش اسماعيلى داشتند به اسماعيليان نپيوست و با اين كار ضربهاى سهمگين بر باطنيان فرود آورد. | ||
خط ۱۲۲: | خط ۱۲۲: | ||
#:«و ان السلف من اهل الاسلام،كانوا يقولون:ان كلام الله قديم، و هو حروف و كلمات، و هى كلها قديمة و انها اسباب الموجودات، و الكاف و النون من قوله «كن»هو السبب الاول و هو المظهر الاول للامر القديم.و الاشعرى قال:ان الحروف محدثة و الامر قديم.و المعتزلى قال:ان الحروف و الامر محدثة، و كل ذلك خبط و رمى فى عماية.» | #:«و ان السلف من اهل الاسلام،كانوا يقولون:ان كلام الله قديم، و هو حروف و كلمات، و هى كلها قديمة و انها اسباب الموجودات، و الكاف و النون من قوله «كن»هو السبب الاول و هو المظهر الاول للامر القديم.و الاشعرى قال:ان الحروف محدثة و الامر قديم.و المعتزلى قال:ان الحروف و الامر محدثة، و كل ذلك خبط و رمى فى عماية.» | ||
#:همو در موردى ديگر قرآن را بر اساس ديدگاه پيشينيان كلام خدا و فرود آمده بر قلب پيامبر، معرفى مىكند و كلام خدا را همين آياتى كه مىشنويم و قراءت مىكنيم مىنماياند و پس از بيان نظريه اشاعره، معتزله و كراميه به صورت كوتاه اما كامل، انديشه آنان را ناسازگار با نظرگاه سلف و هدايتگرى قرآن مىنامد: | #:همو در موردى ديگر قرآن را بر اساس ديدگاه پيشينيان كلام خدا و فرود آمده بر قلب پيامبر، معرفى مىكند و كلام خدا را همين آياتى كه مىشنويم و قراءت مىكنيم مىنماياند و پس از بيان نظريه اشاعره، معتزله و كراميه به صورت كوتاه اما كامل، انديشه آنان را ناسازگار با نظرگاه سلف و هدايتگرى قرآن مىنامد: | ||
#:«ان المتكلمين ذكروا فى توجيه انزال القرآن و تنزيل الكتاب مذاهبهم، و السلف الصالحون فقد اتفقوا كلهم على ان القرآن كلام الله و ان ما يقرأ فى المصحف كتاب الله، و الكتاب قد اخبر بأنّ الله تعالى أنزل على عبده الكتاب و قصّ عليه القصص و أحكم الآيات و فصّلها و بيّن الحدود و الاحكام فيه و أوضحها و اتفقوا كلّهم على ان كتاب الله هو ما بين الدفتين و ان كلام الله بين اظهرنا نسمعه و نقرأه و نتعلمه و نعلمه، و ليس يصح ذلك كلّه على مذهب المتكلمين اجمعين،فإنّ الاشعرى اذا قال:كلام الله صفة من صفاته،قائمة بذاته و هى واحدة لا قصص و اخبار و لا حدود و احكام و لا آيات و كلمات، و ما يقرأه و يسمعه دلالات عليه و حكايات عنه فالدليل غير المدلول و الحكاية غير المحكى، و ان المعتزلى اذا قال:كلام الله فعل من افعاله مخلوق فى محل من شجرة او لوح، و هو عرض من الأعراض التى لا بقاء لها و كما اوجده افناه و كما احدثه اعدمه مما يقرأه و نسمعه حكايات عن ذلك الفانى و هى افعالنا القائمة بمخارج الحروف يخطىء فيها و يصيب، و يعاقب على الخطأ فيها و يثاب على الصواب كشعر امرء القيس...و ان الكرامى اذا قال:كلام الله فعل و خلق حادث فى ذاته، و ما يقرأه و يسمعه مفعول و مخلوق و الفعل غير المفعول و الخلق غير المخلوق و هذا أشنع و أفحش،فاين كلام السلف الصالحين، و اين ذلك الكتاب الذى هو هدى | #:«ان المتكلمين ذكروا فى توجيه انزال القرآن و تنزيل الكتاب مذاهبهم، و السلف الصالحون فقد اتفقوا كلهم على ان القرآن كلام الله و ان ما يقرأ فى المصحف كتاب الله، و الكتاب قد اخبر بأنّ الله تعالى أنزل على عبده الكتاب و قصّ عليه القصص و أحكم الآيات و فصّلها و بيّن الحدود و الاحكام فيه و أوضحها و اتفقوا كلّهم على ان كتاب الله هو ما بين الدفتين و ان كلام الله بين اظهرنا نسمعه و نقرأه و نتعلمه و نعلمه، و ليس يصح ذلك كلّه على مذهب المتكلمين اجمعين،فإنّ الاشعرى اذا قال:كلام الله صفة من صفاته،قائمة بذاته و هى واحدة لا قصص و اخبار و لا حدود و احكام و لا آيات و كلمات، و ما يقرأه و يسمعه دلالات عليه و حكايات عنه فالدليل غير المدلول و الحكاية غير المحكى، و ان المعتزلى اذا قال:كلام الله فعل من افعاله مخلوق فى محل من شجرة او لوح، و هو عرض من الأعراض التى لا بقاء لها و كما اوجده افناه و كما احدثه اعدمه مما يقرأه و نسمعه حكايات عن ذلك الفانى و هى افعالنا القائمة بمخارج الحروف يخطىء فيها و يصيب، و يعاقب على الخطأ فيها و يثاب على الصواب كشعر امرء القيس...و ان الكرامى اذا قال:كلام الله فعل و خلق حادث فى ذاته، و ما يقرأه و يسمعه مفعول و مخلوق و الفعل غير المفعول و الخلق غير المخلوق و هذا أشنع و أفحش،فاين كلام السلف الصالحين، و اين ذلك الكتاب الذى هو هدى للمتقين «سبحان ربك رب العزة عما يصفون.و سلام على المرسلين.و الحمد لله رب العالمين».» | ||
#خلق و امر | #خلق و امر | ||
#:شهرستانى در مجلس مكتوب خوارزم به مناسبت آيه شريفۀ'''«ألا له الخلق و الامر»''' بحث خلق و امر را طرح مىكند و پس از ارائه ديدگاه معتزله،كراميه، اشعريه به نقد و بررسى نظريات آنها مىنشيند: | #:شهرستانى در مجلس مكتوب خوارزم به مناسبت آيه شريفۀ'''«ألا له الخلق و الامر»''' بحث خلق و امر را طرح مىكند و پس از ارائه ديدگاه معتزله،كراميه، اشعريه به نقد و بررسى نظريات آنها مىنشيند: | ||
خط ۱۶۱: | خط ۱۶۱: | ||
«و سرّ آخر كما أن من أقرّ بالتوحيد و لم يقرّ بالنبوة،أعنى من قال:لا اله الا الله و لم يقل:محمد رسول الله فقد ارتدّ على عقبه كافرا و لم ينفعه اقراره بالتوحيد، كذلك من اقرّ بالنبوة و قال محمد رسول الله و لم يقرّ بشريعته و وصيته بعده فقد ارتدّ على عقبه كافرا...» | «و سرّ آخر كما أن من أقرّ بالتوحيد و لم يقرّ بالنبوة،أعنى من قال:لا اله الا الله و لم يقل:محمد رسول الله فقد ارتدّ على عقبه كافرا و لم ينفعه اقراره بالتوحيد، كذلك من اقرّ بالنبوة و قال محمد رسول الله و لم يقرّ بشريعته و وصيته بعده فقد ارتدّ على عقبه كافرا...» | ||
در جاى جاى تفسير«مفاتيح الاسرار و مصابيح الابرار»با | در جاى جاى تفسير«مفاتيح الاسرار و مصابيح الابرار»با عنوان «الاسرار»آيات قرآن بر مسأله امامت و وصايت منطبق شده،نويسنده در سرّ ديگرى از اسرار آيات قرآن مسأله امامت را از عهود الهى مىخواند و منكر آن را منافق مىنامد: | ||
«فمن عرف نعمة الله ثم أنكرها و كفرها فهو كافر، و من نقض عهد الله من بعد ميثاقه و قطع ما أمر الله به أن يوصل فهو منافق.» | «فمن عرف نعمة الله ثم أنكرها و كفرها فهو كافر، و من نقض عهد الله من بعد ميثاقه و قطع ما أمر الله به أن يوصل فهو منافق.» | ||
خط ۲۳۱: | خط ۲۳۱: | ||
#خداشناسى | #خداشناسى | ||
#:يكى از شاخصههاى اصلى فرقه اسماعيليه كه آنها را از تمام فرقههاى اسلامى-چه شيعى و چه سنى-جدا مىكند، باورهاى خاص آنها درباره خدا و صفات الهى است. اسماعيليان خدا را منزه از صفات مىدانند و وجود را كه از آن به «ايس»تعبير مىكنند از خداوند نفى مىكنند.حميد الدين کرمانى يكى از فلاسفه بزرگ اسلام و پيرو اسماعيليه،ذيل | #:يكى از شاخصههاى اصلى فرقه اسماعيليه كه آنها را از تمام فرقههاى اسلامى-چه شيعى و چه سنى-جدا مىكند، باورهاى خاص آنها درباره خدا و صفات الهى است. اسماعيليان خدا را منزه از صفات مىدانند و وجود را كه از آن به «ايس»تعبير مىكنند از خداوند نفى مىكنند.حميد الدين کرمانى يكى از فلاسفه بزرگ اسلام و پيرو اسماعيليه،ذيل عنوان «فى الله الذى لا اله الا هو و بطلان كونه ايسا»چندين دليل براى نفى وجود از خداوند ارائه مىكند. نويسنده ديگر اسماعيليه پرسشهايى از قبيل:هل هو؟ما هو؟كم هو؟كيف هو؟اى هو؟متى هو؟و...را در مورد خداوند بيهوده و بى معنى مىخواند. | ||
#:مصطفى غالب، محقق برجسته اسماعيلى،در مقدمه «راحة العقل»درباره اعتقادات اسماعيليه در بحث خداشناسى مىنويسد: «و مذهب الاسماعيلية فى توحيدهم أنّ الله سبحانه و تعالى منزّه عن الصفات و الاسماء،لا شريك له و انه تعالى ليس ايسا و ليس ليسا، و هو ليس من جنس العقول حتى تدركه العقول، و ليس بجسم حتى يراه البصر، و لا يحلّ فى جسد، و انه تعالى لا يعرب عنه بلفظ قول و لا بعقد ضمير، و انه سبحانه و تعالى أبدع من ذاته العقل الكلى او الموجود الاول او المبدع الاول و جعله علة للموجودات العلوية و السلفية،لانه عين الابداع و عين المبدع من ناحية و عين الوحدة من ناحية اخرى.» | #:مصطفى غالب، محقق برجسته اسماعيلى،در مقدمه «راحة العقل»درباره اعتقادات اسماعيليه در بحث خداشناسى مىنويسد: «و مذهب الاسماعيلية فى توحيدهم أنّ الله سبحانه و تعالى منزّه عن الصفات و الاسماء،لا شريك له و انه تعالى ليس ايسا و ليس ليسا، و هو ليس من جنس العقول حتى تدركه العقول، و ليس بجسم حتى يراه البصر، و لا يحلّ فى جسد، و انه تعالى لا يعرب عنه بلفظ قول و لا بعقد ضمير، و انه سبحانه و تعالى أبدع من ذاته العقل الكلى او الموجود الاول او المبدع الاول و جعله علة للموجودات العلوية و السلفية،لانه عين الابداع و عين المبدع من ناحية و عين الوحدة من ناحية اخرى.» | ||
#:اين باور،در نوشتههاى شهرستانى به روشنى ديده مىشود، او در تلاش براى نقد انديشههاى [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] از اين باور باطنيان سود مىبرد: | #:اين باور،در نوشتههاى شهرستانى به روشنى ديده مىشود، او در تلاش براى نقد انديشههاى [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] از اين باور باطنيان سود مىبرد: |
ویرایش