پرش به محتوا

سلطان‌العلماء، سید حسین بن محمد: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - ']]ج' به ']] ج'
جز (جایگزینی متن - ']] ا ' به ']] ا')
جز (جایگزینی متن - ']]ج' به ']] ج')
خط ۵۱: خط ۵۱:
سلطان العلماء داراى چهار پسر بوده است كه دربارۀ آنان مؤلف أعيان الشيعة اينطور مى‌نويسد: «السيد إبراهيم بن سلطان العلماء (م 1098 ق)، كان فقيهاً محدثاً أصولياً متكلماً شاعراً قرأ على والده» (أعيان الشيعة ج 2 ص 135)
سلطان العلماء داراى چهار پسر بوده است كه دربارۀ آنان مؤلف أعيان الشيعة اينطور مى‌نويسد: «السيد إبراهيم بن سلطان العلماء (م 1098 ق)، كان فقيهاً محدثاً أصولياً متكلماً شاعراً قرأ على والده» (أعيان الشيعة ج 2 ص 135)


او داراى تصانيف متعددى بوده است كه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] اينطور آمده است: «الحواشي على كتب كثيرة من الأصول و الفقه و غيرها للسيد ميرزا إبراهيم بن سلطان العلماء» ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]ج 7 ص 107)
او داراى تصانيف متعددى بوده است كه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] اينطور آمده است: «الحواشي على كتب كثيرة من الأصول و الفقه و غيرها للسيد ميرزا إبراهيم بن سلطان العلماء» ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 7 ص 107)


سيد حسن بن سيد حسين سلطان العلماء: «كان عالماً فاضلاً فقيهاً محدثاً متكلماً من تلامذة والده» (أعيان الشيعة ج 5 ص 51)
سيد حسن بن سيد حسين سلطان العلماء: «كان عالماً فاضلاً فقيهاً محدثاً متكلماً من تلامذة والده» (أعيان الشيعة ج 5 ص 51)
خط ۷۰: خط ۷۰:
داشتن چنين هم‌بحث و همراهى فاضل، در رشد علمى سلطان العلماء تأثير بسزايى داشته است. اين دو علاوه بر استفاده از محضر پدر بزرگوار سلطان العلماء، از محضر [[شیخ بهایی، محمد بن حسین|شيخ بهائى]] (متوفاى 1030 قمرى) و ملا محمد زمانى و ملا حسين يزدى ندوشتى نيز، نهايت استفاده را برده‌اند.
داشتن چنين هم‌بحث و همراهى فاضل، در رشد علمى سلطان العلماء تأثير بسزايى داشته است. اين دو علاوه بر استفاده از محضر پدر بزرگوار سلطان العلماء، از محضر [[شیخ بهایی، محمد بن حسین|شيخ بهائى]] (متوفاى 1030 قمرى) و ملا محمد زمانى و ملا حسين يزدى ندوشتى نيز، نهايت استفاده را برده‌اند.


ارتباط او با ملا خليل به حدى بوده كه كتاب «شافي في شرح الكافي» تأليف ملا خليل را به اسم سلطان العلماء منتشر نموده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]ج 3 ص 6 و 7)
ارتباط او با ملا خليل به حدى بوده كه كتاب «شافي في شرح الكافي» تأليف ملا خليل را به اسم سلطان العلماء منتشر نموده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 3 ص 6 و 7)


==وزارت==
==وزارت==
خط ۱۵۰: خط ۱۵۰:
روضات الجنات:
روضات الجنات:


«السيد السند الوزير، و الركن المعتمد الكبير، علاء الدولة و الدين، كان من أعاظم الفضلاء و الأعيان، و أناخم النبلاء في أفنان في كل ما أتى عليه حق التحقيق و مدققاً حل ما توجه إليه كل التدقيق، عجيب الفطرة و الوجدان، غريب الفكرة و الإمعان، بديع التصرف في العلوم، رفيع التدرب في الرسوم، مالك أزمّة الحكومة بين الخلائق في زمانه، و صاحب صدارة الأئمة و العلماء في أوانه، مفوضاً إليه أمر النصب و العزل من أهل العلم و الفضل» ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]ج 2 ص 346)
«السيد السند الوزير، و الركن المعتمد الكبير، علاء الدولة و الدين، كان من أعاظم الفضلاء و الأعيان، و أناخم النبلاء في أفنان في كل ما أتى عليه حق التحقيق و مدققاً حل ما توجه إليه كل التدقيق، عجيب الفطرة و الوجدان، غريب الفكرة و الإمعان، بديع التصرف في العلوم، رفيع التدرب في الرسوم، مالك أزمّة الحكومة بين الخلائق في زمانه، و صاحب صدارة الأئمة و العلماء في أوانه، مفوضاً إليه أمر النصب و العزل من أهل العلم و الفضل» ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 2 ص 346)


==اساتيد==
==اساتيد==
خط ۲۳۴: خط ۲۳۴:
عالم جليل القدر، سلطان العلماء حسينى، پس از برگشتن از فتح قندهار در سال 1064 قمرى، در مازندران دار فانى را وداع گفت و بدن مطهر او را به نجف اشرف برده و در محلى بنام كشوانيه، در جنوب شرقى حرم مطهر به خاك سپردند. قبر او هم اكنون سالم است و در داخل اتاق كوچكى در كشوانيه قرار دارد.
عالم جليل القدر، سلطان العلماء حسينى، پس از برگشتن از فتح قندهار در سال 1064 قمرى، در مازندران دار فانى را وداع گفت و بدن مطهر او را به نجف اشرف برده و در محلى بنام كشوانيه، در جنوب شرقى حرم مطهر به خاك سپردند. قبر او هم اكنون سالم است و در داخل اتاق كوچكى در كشوانيه قرار دارد.


در مورد قبر او در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]جلد 6 صفحۀ 194 اينطور آمده است: «لكن اليوم لا أنزله بل المشايخ الذي أدركنا لم يعثروا عليه».
در مورد قبر او در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] جلد 6 صفحۀ 194 اينطور آمده است: «لكن اليوم لا أنزله بل المشايخ الذي أدركنا لم يعثروا عليه».




۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش