۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - ']] ا ' به ']] ا') |
جز (جایگزینی متن - ']]ج' به ']] ج') |
||
خط ۵۱: | خط ۵۱: | ||
سلطان العلماء داراى چهار پسر بوده است كه دربارۀ آنان مؤلف أعيان الشيعة اينطور مىنويسد: «السيد إبراهيم بن سلطان العلماء (م 1098 ق)، كان فقيهاً محدثاً أصولياً متكلماً شاعراً قرأ على والده» (أعيان الشيعة ج 2 ص 135) | سلطان العلماء داراى چهار پسر بوده است كه دربارۀ آنان مؤلف أعيان الشيعة اينطور مىنويسد: «السيد إبراهيم بن سلطان العلماء (م 1098 ق)، كان فقيهاً محدثاً أصولياً متكلماً شاعراً قرأ على والده» (أعيان الشيعة ج 2 ص 135) | ||
او داراى تصانيف متعددى بوده است كه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] اينطور آمده است: «الحواشي على كتب كثيرة من الأصول و الفقه و غيرها للسيد ميرزا إبراهيم بن سلطان العلماء» ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]ج 7 ص 107) | او داراى تصانيف متعددى بوده است كه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] اينطور آمده است: «الحواشي على كتب كثيرة من الأصول و الفقه و غيرها للسيد ميرزا إبراهيم بن سلطان العلماء» ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 7 ص 107) | ||
سيد حسن بن سيد حسين سلطان العلماء: «كان عالماً فاضلاً فقيهاً محدثاً متكلماً من تلامذة والده» (أعيان الشيعة ج 5 ص 51) | سيد حسن بن سيد حسين سلطان العلماء: «كان عالماً فاضلاً فقيهاً محدثاً متكلماً من تلامذة والده» (أعيان الشيعة ج 5 ص 51) | ||
خط ۷۰: | خط ۷۰: | ||
داشتن چنين همبحث و همراهى فاضل، در رشد علمى سلطان العلماء تأثير بسزايى داشته است. اين دو علاوه بر استفاده از محضر پدر بزرگوار سلطان العلماء، از محضر [[شیخ بهایی، محمد بن حسین|شيخ بهائى]] (متوفاى 1030 قمرى) و ملا محمد زمانى و ملا حسين يزدى ندوشتى نيز، نهايت استفاده را بردهاند. | داشتن چنين همبحث و همراهى فاضل، در رشد علمى سلطان العلماء تأثير بسزايى داشته است. اين دو علاوه بر استفاده از محضر پدر بزرگوار سلطان العلماء، از محضر [[شیخ بهایی، محمد بن حسین|شيخ بهائى]] (متوفاى 1030 قمرى) و ملا محمد زمانى و ملا حسين يزدى ندوشتى نيز، نهايت استفاده را بردهاند. | ||
ارتباط او با ملا خليل به حدى بوده كه كتاب «شافي في شرح الكافي» تأليف ملا خليل را به اسم سلطان العلماء منتشر نموده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]ج 3 ص 6 و 7) | ارتباط او با ملا خليل به حدى بوده كه كتاب «شافي في شرح الكافي» تأليف ملا خليل را به اسم سلطان العلماء منتشر نموده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 3 ص 6 و 7) | ||
==وزارت== | ==وزارت== | ||
خط ۱۵۰: | خط ۱۵۰: | ||
روضات الجنات: | روضات الجنات: | ||
«السيد السند الوزير، و الركن المعتمد الكبير، علاء الدولة و الدين، كان من أعاظم الفضلاء و الأعيان، و أناخم النبلاء في أفنان في كل ما أتى عليه حق التحقيق و مدققاً حل ما توجه إليه كل التدقيق، عجيب الفطرة و الوجدان، غريب الفكرة و الإمعان، بديع التصرف في العلوم، رفيع التدرب في الرسوم، مالك أزمّة الحكومة بين الخلائق في زمانه، و صاحب صدارة الأئمة و العلماء في أوانه، مفوضاً إليه أمر النصب و العزل من أهل العلم و الفضل» ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]ج 2 ص 346) | «السيد السند الوزير، و الركن المعتمد الكبير، علاء الدولة و الدين، كان من أعاظم الفضلاء و الأعيان، و أناخم النبلاء في أفنان في كل ما أتى عليه حق التحقيق و مدققاً حل ما توجه إليه كل التدقيق، عجيب الفطرة و الوجدان، غريب الفكرة و الإمعان، بديع التصرف في العلوم، رفيع التدرب في الرسوم، مالك أزمّة الحكومة بين الخلائق في زمانه، و صاحب صدارة الأئمة و العلماء في أوانه، مفوضاً إليه أمر النصب و العزل من أهل العلم و الفضل» ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 2 ص 346) | ||
==اساتيد== | ==اساتيد== | ||
خط ۲۳۴: | خط ۲۳۴: | ||
عالم جليل القدر، سلطان العلماء حسينى، پس از برگشتن از فتح قندهار در سال 1064 قمرى، در مازندران دار فانى را وداع گفت و بدن مطهر او را به نجف اشرف برده و در محلى بنام كشوانيه، در جنوب شرقى حرم مطهر به خاك سپردند. قبر او هم اكنون سالم است و در داخل اتاق كوچكى در كشوانيه قرار دارد. | عالم جليل القدر، سلطان العلماء حسينى، پس از برگشتن از فتح قندهار در سال 1064 قمرى، در مازندران دار فانى را وداع گفت و بدن مطهر او را به نجف اشرف برده و در محلى بنام كشوانيه، در جنوب شرقى حرم مطهر به خاك سپردند. قبر او هم اكنون سالم است و در داخل اتاق كوچكى در كشوانيه قرار دارد. | ||
در مورد قبر او در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]جلد 6 صفحۀ 194 اينطور آمده است: «لكن اليوم لا أنزله بل المشايخ الذي أدركنا لم يعثروا عليه». | در مورد قبر او در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] جلد 6 صفحۀ 194 اينطور آمده است: «لكن اليوم لا أنزله بل المشايخ الذي أدركنا لم يعثروا عليه». | ||
ویرایش