۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
أحكام المحبوسين في الفقه الجعفري: تفاوت میان نسخه‌ها
جز
جایگزینی متن - '،ا' به '، ا'
جز (جایگزینی متن - 'امام صادق' به 'امام صادق') |
جز (جایگزینی متن - '،ا' به '، ا') |
||
| خط ۷۷: | خط ۷۷: | ||
در اين کتاب علاوه بر مباحث روايى و فقهى به مسائل اصول فقه و رجال نيز توجه خاصى شده است به عنوان نمونه در مورد توثيق راويان احاديث اهل بيت ع در صفحه 22 پس از ذكر نظريات صاحبان كتب اربعة و [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] مى‌نويسد: | در اين کتاب علاوه بر مباحث روايى و فقهى به مسائل اصول فقه و رجال نيز توجه خاصى شده است به عنوان نمونه در مورد توثيق راويان احاديث اهل بيت ع در صفحه 22 پس از ذكر نظريات صاحبان كتب اربعة و [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] مى‌نويسد: | ||
فالمتحصل من مجموع ما ذكرنا هو ان الّذى ينفعنا فى سند الروايات و الّذى نحن بحاجة منه هو وجود الشهادة من اهل الخبرة و الصلاح على اعتبار اسنادها و الاعتماد عليها لا كونهم ثقاتا او مؤثقين على نحو | فالمتحصل من مجموع ما ذكرنا هو ان الّذى ينفعنا فى سند الروايات و الّذى نحن بحاجة منه هو وجود الشهادة من اهل الخبرة و الصلاح على اعتبار اسنادها و الاعتماد عليها لا كونهم ثقاتا او مؤثقين على نحو الاطلاع، او تحصيل العدالة على رأى القدماء من تساويهم معه | ||
از ديگر مباحث طرح شده در اصول فقه نيز اجماع است كه وى آن را به عنوان يكى از دلايل شرعى قبول نداشته است و در صفحه 23 مى‌نويسد:لانا قد بينا فى كتبنا الفقهيه و الاصوليّة و بعض كتبنا الاعتقاديّة ببيان شاف واضح و هن الاجماع بجميع اقسامه فلا اعتبار به عندنا الاّ انا ذكرنا موارد دعواه فى ضمن البحث عن المسائل تنبيها على موضع الحكم عند الفقهاء و انّه فى اىّ مقدار من الاختلاف و ربما نذكر تأييدا على ما رأيناه و حققناه فكان اعتمادنا على خصوص الکتاب و السنة و ما تقتضيه الاصول و القواعد لا على الاجماع | از ديگر مباحث طرح شده در اصول فقه نيز اجماع است كه وى آن را به عنوان يكى از دلايل شرعى قبول نداشته است و در صفحه 23 مى‌نويسد:لانا قد بينا فى كتبنا الفقهيه و الاصوليّة و بعض كتبنا الاعتقاديّة ببيان شاف واضح و هن الاجماع بجميع اقسامه فلا اعتبار به عندنا الاّ انا ذكرنا موارد دعواه فى ضمن البحث عن المسائل تنبيها على موضع الحكم عند الفقهاء و انّه فى اىّ مقدار من الاختلاف و ربما نذكر تأييدا على ما رأيناه و حققناه فكان اعتمادنا على خصوص الکتاب و السنة و ما تقتضيه الاصول و القواعد لا على الاجماع | ||