نتائج الأفكار القدسية

نتائج الافكار القدسية، به زبان عربى، حواشى علامه مصطفى عروسى است بر كتاب «احكام الدلالة على تحرير الرسالة»، تأليف زكريا بن محمد انصارى كه خود شرحى است بر كتاب «الرسالة القشيرية»، نوشته عبدالكريم بن هوازن قشيرى.

حاشیة العلامة مصطفی العروسي
نتائج الأفكار القدسية
پدیدآورانعروسی، مصطفی بن محمد (حاشيه نويس)

قشیری، عبدالکریم بن هوازن (نويسنده)

انصاری، زکریا بن محمد (شارح)

علی، عبدالوارث محمد (مصحح)
عنوان‌های دیگراحکام الدلاله علی تحریر الرساله للقشیری فی التصوف. حاشیه

الرساله القشیریه فی التصوف. شرح

نتائج الافکار القدسیه فی بیان معانی شرح الرساله القشیریه

المسماة نتائج الأفكار القدسیة في بیان معاني شرح الرسالة القشیریة
ناشردار الکتب العلمية، منشورات محمد علي بيضون
مکان نشربیروت - لبنان
سال نشر1428 ق یا 2007 م
چاپ2
موضوعانصاری، زکریا بن محمد، ۸۲۶؟ - ۹۲۶؟ق. الرساله القشریه - نقد و تفسیر

تصوف - متون قدیمی تا قرن 14

عرفان - متون قدیمی تا قرن 14

نثر عربی - قرن 5ق.
زبانعربی
تعداد جلد4
کد کنگره
‏BP‎‏ ‎‏282‎‏/‎‏6‎‏ ‎‏/‎‏ق‎‏5‎‏ر‎‏5027
نورلایبمطالعه و دانلود pdf

كتاب «الرسالة القشيرية»، درباره اعتقاد صوفيه در مسائل اصول و عقايد ايشان در مسائل توحيد و ذكر مشايخ آنان و تفسير الفاظ و اصطلاحات رايج ميان آنان و پاره‌اى از مباحث عرفانى و اخلاقى، همچون توبه، مجاهده، خلوت و عزلت، تقوا، ورع، زهد و... است. جناب زكريا بن محمد انصارى، كتاب مزبور را به‌گونه مزجى شرح داده و نام آن را «احكام الدلالة على تحرير الرسالة» نهاده است و جناب مصطفى بن محمد عروسى، در دورانى كه در مجمعى از اهل علم، در مسجد جد خويش، حاج احمد، مشهور به عريان، به مطالعه و بررسى رساله قشيرى و شرح آن مشغول بوده، آنچه را از باب امداد فتح مبين، به وى الهام مى‌شده، در حاشيه نسخه شرح رساله مزور، مكتوب مى‌نموده است.

وى، پس از اتمام رساله ياد شده، به جمع‌آورى نوشته‌هاى خود پرداخته و آن را «نتائج الافكار القدسية فى بيان معانى شرح الرسالة القشيرية» ناميده كه حواشى وى با شرح مزبور، روى‌هم‌رفته، در چهار جلد گنجانده شده است. وى در هر مبحث، بخشى از كلام شارح را با عنوان «قوله...»، به‌طور جداگانه ذكر كرده و سپس به فاصله يك خط تيره در زير آن، همان بخش مذكور را در قالب چند بخش كوچك، با عنوان «قوله...»، تشريح و تبيين نموده است.

نمونه‌اى از كار او:

«بسم الله الرحمن الرحيم

اى ابتدئ و الاسم مشتق من السمو و هو العلو و قيل من الوسم و هو العلامة و الله علم على الذات الواجب‌الوجود.


و هو العلو؛ اى فهو من الاسماء المحذوفة الاعجاز كيد و دم بنيت اوائلها على السكون و ادخل عليها الهمزة الوصل لمتعذر النطق بالساكن.

(قوله: و قيل من الوسم و هو العلامة)؛ أى أو من السيما، فوزنه على الأول، أفع و على الثانى، أعل و على الثالث، أفل كما حكاه الشبراملسى و لا يخفى وجهه على من عرف التصريف.

(قوله: و الله علم)؛ أى علم شخصى جزئى و إن كان لا يقال ذلك إلا فى مقام التعليم أدبا فى حقه تعالى. لا يقال أخذ الواجب‌الوجود فى مفهوم المسمى يصيره كليا، لأنا نقول هو ليس من جملة المسمى و إنما هو لتعيينه و اعلم أن هذا الاسم الشريف هو نقطة دائرة جميع الأسماء و الصفات، فإنه إليه مرجعها، حيث هى كامنة فيه و بالتزاوج بينه و بين اسم الرحمن كان ما كان.

(قوله: الواجب‌الوجود)؛ أى الذى وجوده واجب ذاتى له؛ كيف لا و جميع الأكوان و الوجودات الجائزة إنما هى بمظهر الظهور الحق فيها بالعلم و الإرادة و القدرة مع الاتقان و ذلك من حيث اظهارها ظهور دلالة، لا حلول؛ تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا، فعرفت بذلك ذاته و أسماؤه و صفاته و...»

كتاب، توسط شيخ عبدالوارث محمد على، تصحيح و تحقيق شده و آيات و احاديث آن تخريج گرديده است. وى در مقدمه، به معرفى مصنف و شارح و محشى و ذكر آثار هر كدام از آنها پرداخته است. در پايان هر جلد، فهرست محتويات آن ذكر شده است.

پاورقى‌ها به ذكر آدرس آيات و منابع روايات اختصاص يافته است.