۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'نويسنده' به 'نویسنده') برچسبها: ویرایش همراه ویرایش از وبگاه همراه |
جز (جایگزینی متن - 'مدعي' به 'مدعی') |
||
خط ۷۴: | خط ۷۴: | ||
# در اين رساله انديشهها و آراء مؤلف پيراسته از آراء و انديشههاى ديگران و با پرهيز از بحثهاى مفصل و قيل و قالهاى خسته كننده عرضه شده است، لذا در اين رساله جز چند مورد خبرى از آراء ديگران نيست و در آن موارد كه ضرورت اقتضاء طرح آن انديشهها را داشته است، به اختصار از آنها گذشته است. | # در اين رساله انديشهها و آراء مؤلف پيراسته از آراء و انديشههاى ديگران و با پرهيز از بحثهاى مفصل و قيل و قالهاى خسته كننده عرضه شده است، لذا در اين رساله جز چند مورد خبرى از آراء ديگران نيست و در آن موارد كه ضرورت اقتضاء طرح آن انديشهها را داشته است، به اختصار از آنها گذشته است. | ||
# مباحث عرضه شده در اين رساله كه عمدۀ نوآورىها و ابتكارات [[صدرالدین شیرازی، محمد بن ابراهیم|صدر المتألهين]] را در بر مىگيرد به تصريح مؤلف گرانقدر آن مقتبس از آيات قرآنى و روايات معصومين سلام اللّه عليهم اجمعين است.<br />چنانكه در مقدمۀ كتاب مىگويد: «بل هذه قوابس مقتبسة من مشكوة النبوة و الولاية مستخرجة من ينابيع الكتاب و السنة...». عرشيه، انتشارات مولى، ص 218.<br />و در خصوص برهان «حركت جوهرى» بر حدوث زمانى عالم مىگويد: «برهان لاح لنا من عند اللّه لأجل التدبر في بعض آيات كتابه العزيز...». همان، ص 230.<br />و در خصوص معرفت نفس مىگويد: «لا يستفاد هذا العلم إلا بالاقتباس من مشكوة النبوة و التتبع لأنوار الوحي و الرسالة و مصابيح الكتاب و السنة الواردة في طريق أئمتنا أصحاب الهداية و العصمة عن جدهم خاتم الأنبياء عليه أفضل صلوات المصلّين و على ساير الأنبياء و المرسلين». عرشيه، انتشارات مولى، ص 235، 234.<br />و در آخر اين رساله مىگويد: «يقول هذا العبدالذليل إنّي أستعيذ باللّه ربي الجليل في جميع أقوالي و أفعالي و معتقداتي و مصنفاتي من كل ما يقدح في صحة متابعة الشريعة التي أتانا بها سيد المرسلين و خاتم النبين عليه و آله أفضل صلوات المصلين أو يشعر بوهن بالعزيمة والدين أو ضعف في التمسك بحبل المتين لأني أعلم يقينا أنّه لا يمكن لأحد أن يعبداللّه كما هو أهله و مستحقه إلا بتوسط من له الاسم الأعظم و هو الإنسان الكامل المكمل خليفة اللّه بالخلافة الكبرى في عالمي الملك و الملكوت الأسفل و الأعلى و نشأتي الأخرى و الأولى». همان، ص 285. | # مباحث عرضه شده در اين رساله كه عمدۀ نوآورىها و ابتكارات [[صدرالدین شیرازی، محمد بن ابراهیم|صدر المتألهين]] را در بر مىگيرد به تصريح مؤلف گرانقدر آن مقتبس از آيات قرآنى و روايات معصومين سلام اللّه عليهم اجمعين است.<br />چنانكه در مقدمۀ كتاب مىگويد: «بل هذه قوابس مقتبسة من مشكوة النبوة و الولاية مستخرجة من ينابيع الكتاب و السنة...». عرشيه، انتشارات مولى، ص 218.<br />و در خصوص برهان «حركت جوهرى» بر حدوث زمانى عالم مىگويد: «برهان لاح لنا من عند اللّه لأجل التدبر في بعض آيات كتابه العزيز...». همان، ص 230.<br />و در خصوص معرفت نفس مىگويد: «لا يستفاد هذا العلم إلا بالاقتباس من مشكوة النبوة و التتبع لأنوار الوحي و الرسالة و مصابيح الكتاب و السنة الواردة في طريق أئمتنا أصحاب الهداية و العصمة عن جدهم خاتم الأنبياء عليه أفضل صلوات المصلّين و على ساير الأنبياء و المرسلين». عرشيه، انتشارات مولى، ص 235، 234.<br />و در آخر اين رساله مىگويد: «يقول هذا العبدالذليل إنّي أستعيذ باللّه ربي الجليل في جميع أقوالي و أفعالي و معتقداتي و مصنفاتي من كل ما يقدح في صحة متابعة الشريعة التي أتانا بها سيد المرسلين و خاتم النبين عليه و آله أفضل صلوات المصلين أو يشعر بوهن بالعزيمة والدين أو ضعف في التمسك بحبل المتين لأني أعلم يقينا أنّه لا يمكن لأحد أن يعبداللّه كما هو أهله و مستحقه إلا بتوسط من له الاسم الأعظم و هو الإنسان الكامل المكمل خليفة اللّه بالخلافة الكبرى في عالمي الملك و الملكوت الأسفل و الأعلى و نشأتي الأخرى و الأولى». همان، ص 285. | ||
# چون بناى رساله بر ايجاز و اختصار بوده است، در بسيارى از موارد اقامۀ برهان بر | # چون بناى رساله بر ايجاز و اختصار بوده است، در بسيارى از موارد اقامۀ برهان بر مدعیات مطرح شده در آن را به كتب ديگر خود ارجاع داده است، چنانكه در مقدمۀ كتاب مىگويد: | ||
«فهذا أوان الشروع في عرض هذا الأحوال على صحايف الأذهان و الأفكار و الحوالة إلى كتبنا المبسوطة في إقامة الحجة و البرهان في كل من المسائل و الأنظار إلاّ إشارة خفيفة يكتفى بها للقراح اللطيفة و يهتدى بها النفوس المتوقدة الشريفة». همان، ص 219. | «فهذا أوان الشروع في عرض هذا الأحوال على صحايف الأذهان و الأفكار و الحوالة إلى كتبنا المبسوطة في إقامة الحجة و البرهان في كل من المسائل و الأنظار إلاّ إشارة خفيفة يكتفى بها للقراح اللطيفة و يهتدى بها النفوس المتوقدة الشريفة». همان، ص 219. |
ویرایش