حقائق الأصول: تفاوت میان نسخه‌ها

۵۴۳ بایت حذف‌شده ،  ‏۱۶ ژوئیهٔ ۲۰۱۸
لینک درون متنی
جز (جایگزینی متن - ' == معرفى اجمالى == ' به '')
(لینک درون متنی)
خط ۲۸: خط ۲۸:
}}
}}


 
'''''حقائق الأصول'''''، به زبان عربى، تأليف فقيه دانشمند، [[حکیم، محسن|حضرت آیت‌الله سيد محسن طباطبايى حكيم]] (1390ق)، است.
«حقائق الأصول»، به زبان عربى، تأليف فقيه دانشمند، [[حکیم، محسن|حضرت آیت‌الله سيد محسن طباطبايى حكيم]] (1390ق)، است.


كتاب حاضر، تعليقه‌اى بر كتاب «[[كفاية الأصول]]» [[آخوند خراسانی، محمدکاظم بن حسین|آخوند خراسانى]] است. مؤلف، در اين كتاب، به شرح و توضيح عبارات [[كفاية الأصول (جامعه مدرسین)|كفايه]] پرداخته است. وى، در اين كتاب علاوه بر نقد و بررسى آراء و ديدگاه‌هاى اصولى [[آخوند خراسانی، محمدکاظم بن حسین|آخوند خراسانى]]، نظريات خود را نيز مطرح نموده است، بنا بر اين، كتاب، حاوى يك دوره كامل علم اصول و شامل تمام مباحث [[كفاية الأصول (جامعه مدرسین)|كفايه]] و يكى از ارزش‌مندترين منابع براى دست‌يابى به ديدگاه‌هاى اصولى مؤلف، مى‌باشد، لذا بسيار مورد توجه علماى حوزه‌هاى علميّه و طلاب و فضلاى درس‌هاى خارج اصول قرار گرفته است.
كتاب حاضر، تعليقه‌اى بر كتاب «[[كفاية الأصول]]» [[آخوند خراسانی، محمدکاظم بن حسین|آخوند خراسانى]] است. مؤلف، در اين كتاب، به شرح و توضيح عبارات [[كفاية الأصول (جامعه مدرسین)|كفايه]] پرداخته است. وى، در اين كتاب علاوه بر نقد و بررسى آراء و ديدگاه‌هاى اصولى [[آخوند خراسانی، محمدکاظم بن حسین|آخوند خراسانى]]، نظريات خود را نيز مطرح نموده است، بنا بر اين، كتاب، حاوى يك دوره كامل علم اصول و شامل تمام مباحث [[كفاية الأصول (جامعه مدرسین)|كفايه]] و يكى از ارزش‌مندترين منابع براى دست‌يابى به ديدگاه‌هاى اصولى مؤلف، مى‌باشد، لذا بسيار مورد توجه علماى حوزه‌هاى علميّه و طلاب و فضلاى درس‌هاى خارج اصول قرار گرفته است.
خط ۵۰: خط ۴۹:


(قوله: تنافى الدليلين او الادلة). المعروف تعريف التعارض بأنه تنافى مدلولى الدليلين و ربما اضيف اليه قولهم على وجه التناقض او التضاد و قد عدل عنه الى ما ذكره فى المتن. اقول: اما اضافة قيد التناقض و التضاد فالظاهر ان الباعث عليها دفع توهم اختصاص التعارض بما كان مدلولهما متناقضين كما يقتضيه الجمود على على مفهوم التنافى، لكن لا يخفى انه اذا عممنا المدلول للمدلول الالتزامى العقلى، فالدليلان الدالان على المتضادين بالمطابقة دالان على المتناقضين بالالتزام فلو قيدنا التنافى بالتناقض فقط كان التعريف عاما فضلا عما اذا جرد عن القيد فلا مقتضى اذا لتكلف التقييد...
(قوله: تنافى الدليلين او الادلة). المعروف تعريف التعارض بأنه تنافى مدلولى الدليلين و ربما اضيف اليه قولهم على وجه التناقض او التضاد و قد عدل عنه الى ما ذكره فى المتن. اقول: اما اضافة قيد التناقض و التضاد فالظاهر ان الباعث عليها دفع توهم اختصاص التعارض بما كان مدلولهما متناقضين كما يقتضيه الجمود على على مفهوم التنافى، لكن لا يخفى انه اذا عممنا المدلول للمدلول الالتزامى العقلى، فالدليلان الدالان على المتضادين بالمطابقة دالان على المتناقضين بالالتزام فلو قيدنا التنافى بالتناقض فقط كان التعريف عاما فضلا عما اذا جرد عن القيد فلا مقتضى اذا لتكلف التقييد...


[[رده:کتاب‌شناسی]]
[[رده:کتاب‌شناسی]]
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش