حاشية الكفاية (علامه طباطبایی): تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'محقق اصفهانى' به 'محقق اصفهانى '
جز (جایگزینی متن - ' ' به ' ')
جز (جایگزینی متن - 'محقق اصفهانى' به 'محقق اصفهانى ')
خط ۹۰: خط ۹۰:
در مورد مجاز اين گونه مى‌گويد: «و من هنا يظهر أن المجاز يدور مدار علاقة واحدة و هو الاتحاد الادعائي بين المعنى الحقيقى و المعنى المجازى».
در مورد مجاز اين گونه مى‌گويد: «و من هنا يظهر أن المجاز يدور مدار علاقة واحدة و هو الاتحاد الادعائي بين المعنى الحقيقى و المعنى المجازى».


يكى از مباحث مفيدى كه در كتاب مطرح شده بحث مشتق است كه مؤلف به نقل سه نظريۀ محقق دوانى، محقق شريف و مشهور اصولى‌ها مى‌پردازد، سپس نظريۀ استادش محقق اصفهانى را مطرح كرده و رد مى‌كند.پس از آن با اين مقدمه كه «إنّ الحكيم بما هو حكيم لا شغل له بمفاهيم الألفاظ الموضوعة من حيث هي كذلك بل بحثه إنما يتعلّق بالحقائق النفس الأمرية...» بحث را آغاز مى‌كند و در نهايت نتيجه مى‌گيرد كه «فالعرض من هذه الحيثية النفس الأمريّة من مراتب وجود الموضوع و إذ كان المتحيث بالحيثيتين واحداً فهناك أمر واحد له اعتباران».
يكى از مباحث مفيدى كه در كتاب مطرح شده بحث مشتق است كه مؤلف به نقل سه نظريۀ محقق دوانى، محقق شريف و مشهور اصولى‌ها مى‌پردازد، سپس نظريۀ استادش [[اصفهانی، محمدحسین|محقق اصفهانى]]  را مطرح كرده و رد مى‌كند.پس از آن با اين مقدمه كه «إنّ الحكيم بما هو حكيم لا شغل له بمفاهيم الألفاظ الموضوعة من حيث هي كذلك بل بحثه إنما يتعلّق بالحقائق النفس الأمرية...» بحث را آغاز مى‌كند و در نهايت نتيجه مى‌گيرد كه «فالعرض من هذه الحيثية النفس الأمريّة من مراتب وجود الموضوع و إذ كان المتحيث بالحيثيتين واحداً فهناك أمر واحد له اعتباران».


از ديگر نكات اينكه مؤلف به تفاوت روش عقلاء و مباحث دقيق علمى توجه مى‌دهد؛ مثل «لا يخفى أن الغرض المتعارف عند العقلا يخالف الغاية الحقيقية التي يثبتها البرهان الحكمي عند كل حادث وجودي و يحكم باستحالة تخلفها عن ذي الغاية».
از ديگر نكات اينكه مؤلف به تفاوت روش عقلاء و مباحث دقيق علمى توجه مى‌دهد؛ مثل «لا يخفى أن الغرض المتعارف عند العقلا يخالف الغاية الحقيقية التي يثبتها البرهان الحكمي عند كل حادث وجودي و يحكم باستحالة تخلفها عن ذي الغاية».
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش