المكاسب المحرمة: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - ' ' به ' '
جز (جایگزینی متن - ' .' به '. ')
جز (جایگزینی متن - ' ' به ' ')
خط ۷۰: خط ۷۰:
با توجه به اين كه در جلد دوم صفحۀ 220 به كتاب «رسالة التقية» مؤلف ارجاع داده شده است و اين كتاب در سال 1373 ق به پايان رسيده است و از طرفى در پايان جلد دوم اين گونه آمده است:
با توجه به اين كه در جلد دوم صفحۀ 220 به كتاب «رسالة التقية» مؤلف ارجاع داده شده است و اين كتاب در سال 1373 ق به پايان رسيده است و از طرفى در پايان جلد دوم اين گونه آمده است:


و نحن نختم الكلام ههنا حامدا له تعالى شاكرا لنعمائه.. . و كان ذلك في يوم السبت ثامن شهر جمادى الأولى سنة ثمانين و ثلاث مائة بعد ألف.
و نحن نختم الكلام ههنا حامدا له تعالى شاكرا لنعمائه.. . و كان ذلك في يوم السبت ثامن شهر جمادى الأولى سنة ثمانين و ثلاث مائة بعد ألف.


بنابراين سال تأليف كتاب حدود سال‌هاى 1377 تا 1380 ق و قبل از تبعيد ايشان به نجف اشرف بوده است و ساير مباحث مكاسب [[انصاری، مرتضی بن محمدامین|شيخ اعظم]]يعنى كتاب‌هاى بيع و خيارات را بعدها در نجف اشرف تحت عنوان كتاب البيع تأليف نموده‌اند.
بنابراين سال تأليف كتاب حدود سال‌هاى 1377 تا 1380 ق و قبل از تبعيد ايشان به نجف اشرف بوده است و ساير مباحث مكاسب [[انصاری، مرتضی بن محمدامین|شيخ اعظم]]يعنى كتاب‌هاى بيع و خيارات را بعدها در نجف اشرف تحت عنوان كتاب البيع تأليف نموده‌اند.
خط ۱۵۱: خط ۱۵۱:
إنما وجب طاعتهم لكونهم سلاطين الأمّة و ولاة الأمر من قبل الله تعالى لا لكونهم مبلغين لأحكامه تعالى لأن المبلغ لها لا أمر و لا حكم له فيما يبلغها و أما أوامرهم الصادرة منهم بما أنهم ولاة الأمر و سلاطين الأمّة فتجب إطاعتهم لكونهم كذلك. <ref>ص 159، جلد دوّم</ref>.
إنما وجب طاعتهم لكونهم سلاطين الأمّة و ولاة الأمر من قبل الله تعالى لا لكونهم مبلغين لأحكامه تعالى لأن المبلغ لها لا أمر و لا حكم له فيما يبلغها و أما أوامرهم الصادرة منهم بما أنهم ولاة الأمر و سلاطين الأمّة فتجب إطاعتهم لكونهم كذلك. <ref>ص 159، جلد دوّم</ref>.


يكى ديگر از نظريات بسيار اساسى و كارگشاى ايشان توجه به مصالح مسلمين و شرايط زمان و مكان در ضمن مباحث مسألۀ فروش اسلحه به دشمنان دين مى‌باشد ايشان بر خلاف نظر [[انصاری، مرتضی بن محمدامین|شيخ اعظم انصارى]] «قده»، كه حكم اوليه و شأن آن را حرمت مى‌داند اين گونه مى‌فرمايد:
يكى ديگر از نظريات بسيار اساسى و كارگشاى ايشان توجه به مصالح مسلمين و شرايط زمان و مكان در ضمن مباحث مسألۀ فروش اسلحه به دشمنان دين مى‌باشد ايشان بر خلاف نظر [[انصاری، مرتضی بن محمدامین|شيخ اعظم انصارى]] «قده»، كه حكم اوليه و شأن آن را حرمت مى‌داند اين گونه مى‌فرمايد:


و الأقوى بحسب القواعد عدم حرمته بهذا العنوان، و صحة المعاملة عليه <ref>ج 1، ص 226</ref>.
و الأقوى بحسب القواعد عدم حرمته بهذا العنوان، و صحة المعاملة عليه <ref>ج 1، ص 226</ref>.
خط ۲۱۴: خط ۲۱۴:
محقق: [[محقق حلی، جعفر بن حسن]]  
محقق: [[محقق حلی، جعفر بن حسن]]  


محقق اصفهانى: [[اصفهانی، محمدحسین|شيخ محمد حسين اصفهانى]]
محقق اصفهانى: [[اصفهانی، محمدحسین|شيخ محمد حسين اصفهانى]]  


محقق تقى: [[شیرازی، محمدتقی بن محب‌علی|ميرزا محمد تقى شيرازى]].  
محقق تقى: [[شیرازی، محمدتقی بن محب‌علی|ميرزا محمد تقى شيرازى]].  
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش