۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - ' .' به '. ') |
جز (جایگزینی متن - ' ' به ' ') |
||
خط ۷۰: | خط ۷۰: | ||
با توجه به اين كه در جلد دوم صفحۀ 220 به كتاب «رسالة التقية» مؤلف ارجاع داده شده است و اين كتاب در سال 1373 ق به پايان رسيده است و از طرفى در پايان جلد دوم اين گونه آمده است: | با توجه به اين كه در جلد دوم صفحۀ 220 به كتاب «رسالة التقية» مؤلف ارجاع داده شده است و اين كتاب در سال 1373 ق به پايان رسيده است و از طرفى در پايان جلد دوم اين گونه آمده است: | ||
و نحن نختم الكلام ههنا حامدا له تعالى شاكرا لنعمائه.. . | و نحن نختم الكلام ههنا حامدا له تعالى شاكرا لنعمائه.. . و كان ذلك في يوم السبت ثامن شهر جمادى الأولى سنة ثمانين و ثلاث مائة بعد ألف. | ||
بنابراين سال تأليف كتاب حدود سالهاى 1377 تا 1380 ق و قبل از تبعيد ايشان به نجف اشرف بوده است و ساير مباحث مكاسب [[انصاری، مرتضی بن محمدامین|شيخ اعظم]]يعنى كتابهاى بيع و خيارات را بعدها در نجف اشرف تحت عنوان كتاب البيع تأليف نمودهاند. | بنابراين سال تأليف كتاب حدود سالهاى 1377 تا 1380 ق و قبل از تبعيد ايشان به نجف اشرف بوده است و ساير مباحث مكاسب [[انصاری، مرتضی بن محمدامین|شيخ اعظم]]يعنى كتابهاى بيع و خيارات را بعدها در نجف اشرف تحت عنوان كتاب البيع تأليف نمودهاند. | ||
خط ۱۵۱: | خط ۱۵۱: | ||
إنما وجب طاعتهم لكونهم سلاطين الأمّة و ولاة الأمر من قبل الله تعالى لا لكونهم مبلغين لأحكامه تعالى لأن المبلغ لها لا أمر و لا حكم له فيما يبلغها و أما أوامرهم الصادرة منهم بما أنهم ولاة الأمر و سلاطين الأمّة فتجب إطاعتهم لكونهم كذلك. <ref>ص 159، جلد دوّم</ref>. | إنما وجب طاعتهم لكونهم سلاطين الأمّة و ولاة الأمر من قبل الله تعالى لا لكونهم مبلغين لأحكامه تعالى لأن المبلغ لها لا أمر و لا حكم له فيما يبلغها و أما أوامرهم الصادرة منهم بما أنهم ولاة الأمر و سلاطين الأمّة فتجب إطاعتهم لكونهم كذلك. <ref>ص 159، جلد دوّم</ref>. | ||
يكى ديگر از نظريات بسيار اساسى و كارگشاى ايشان توجه به مصالح مسلمين و شرايط زمان و مكان در ضمن مباحث مسألۀ فروش اسلحه به دشمنان دين مىباشد ايشان بر خلاف نظر [[انصاری، مرتضی بن محمدامین|شيخ اعظم انصارى]] | يكى ديگر از نظريات بسيار اساسى و كارگشاى ايشان توجه به مصالح مسلمين و شرايط زمان و مكان در ضمن مباحث مسألۀ فروش اسلحه به دشمنان دين مىباشد ايشان بر خلاف نظر [[انصاری، مرتضی بن محمدامین|شيخ اعظم انصارى]] «قده»، كه حكم اوليه و شأن آن را حرمت مىداند اين گونه مىفرمايد: | ||
و الأقوى بحسب القواعد عدم حرمته بهذا العنوان، و صحة المعاملة عليه <ref>ج 1، ص 226</ref>. | و الأقوى بحسب القواعد عدم حرمته بهذا العنوان، و صحة المعاملة عليه <ref>ج 1، ص 226</ref>. | ||
خط ۲۱۴: | خط ۲۱۴: | ||
محقق: [[محقق حلی، جعفر بن حسن]] | محقق: [[محقق حلی، جعفر بن حسن]] | ||
محقق اصفهانى: [[اصفهانی، محمدحسین|شيخ محمد حسين اصفهانى]] | محقق اصفهانى: [[اصفهانی، محمدحسین|شيخ محمد حسين اصفهانى]] | ||
محقق تقى: [[شیرازی، محمدتقی بن محبعلی|ميرزا محمد تقى شيرازى]]. | محقق تقى: [[شیرازی، محمدتقی بن محبعلی|ميرزا محمد تقى شيرازى]]. |
ویرایش