الدروع الواقية: تفاوت میان نسخه‌ها

خط ۶۰: خط ۶۰:
به راستى تشابه فراوانى ميان اين دو نسخه در مقدمه، چينش فصل‌ها، محتوى و... وجود دارد كه مى‌تواند بسيارى را به اشتباه بياندازد، ولى در نسخه كفعمى (يعنى محلقات) دلايل قطعى در تغاير اين دو كتاب موجود است كه به برخى از آنها اشاره مى‌شود:
به راستى تشابه فراوانى ميان اين دو نسخه در مقدمه، چينش فصل‌ها، محتوى و... وجود دارد كه مى‌تواند بسيارى را به اشتباه بياندازد، ولى در نسخه كفعمى (يعنى محلقات) دلايل قطعى در تغاير اين دو كتاب موجود است كه به برخى از آنها اشاره مى‌شود:


1- در فصل چهاردهم اين كتاب آمده است: «قال المحتاج إلى بارئ الخليقة من نطفة أمشاج، أكثر الناس زللا، و أقلهم عملا، الكفعمي مولدا، اللويزي محتدا، الجبعي أبا، التقي لقبا، الإمامي مذهبا، إبراهيم بن علي بن حسن بن محمد بن صالح أصلح اللّه شأنه، و صانه عما شانه: لما وصلت في رقم فصول الشهر إلى الفصل الرابع عشر لم أجد فيه كمال النصف...مع أن المصنف طاب ثراه ذكره في ديباجته، و أناره في مشكاة زجاجته...».<ref>الدروع الواقیة، سید‌علی بن طاووس، ص۱۴</ref> 
#در فصل چهاردهم اين كتاب آمده است: «قال المحتاج إلى بارئ الخليقة من نطفة أمشاج، أكثر الناس زللا، و أقلهم عملا، الكفعمي مولدا، اللويزي محتدا، الجبعي أبا، التقي لقبا، الإمامي مذهبا، إبراهيم بن علي بن حسن بن محمد بن صالح أصلح اللّه شأنه، و صانه عما شانه: لما وصلت في رقم فصول الشهر إلى الفصل الرابع عشر لم أجد فيه كمال النصف...مع أن المصنف طاب ثراه ذكره في ديباجته، و أناره في مشكاة زجاجته...».<ref>الدروع الواقیة، سید‌علی بن طاووس، ص۱۴</ref> 
 
#در فصل شانزدهم نيز آمده است: «و اعلم أن السيد‌‎أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر الطاووس مصنف هذا الكتاب سهى قلمه عن فضل سورة يونس عليه‌السّلام، و لم يرد له فضلا مفردا كما فعل في سورة الأعراف و في سورة الأنفال أيضا، بل تعداها و ذكر سورة النحل و فضل قراءتها في كل شهر، و نحن نذكر ما أهمله رحمه اللّه من فضل سورة يونس‌عليه‌السلام».
2- در فصل شانزدهم نيز آمده است: «و اعلم أن السيد‌‎أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر الطاووس مصنف هذا الكتاب سهى قلمه عن فضل سورة يونس عليه‌السّلام، و لم يرد له فضلا مفردا كما فعل في سورة الأعراف و في سورة الأنفال أيضا، بل تعداها و ذكر سورة النحل و فضل قراءتها في كل شهر، و نحن نذكر ما أهمله رحمه اللّه من فضل سورة يونس‌عليه‌السلام».
#پس از پرداختن به روز سى‌ام ماه و دعاى آن می‌نويسد: «قال كاتب هذا الكتاب إبراهيم بن علي الخثعمي الكفعمي وفقه اللّه لمرضاته و جعل يومه خيرا من ماضيه: لما وصل المصنف السيد‌‎أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد الطاووس قدس اللّه روحه في كتابه إلى هذا المكان أشار إلى رواية مروية عن مولانا الهادي‌عليه‌السلام، و أن فيها أدعية إذا دعا بها الداعي صرف اللّه عنه نحوس الأيام المحذورة، و لم يذكرها طاب ثراه في كتابه ليهجم بالطالب على الطلب عفوا من غير ما تعب...».
 
3- پس از پرداختن به روز سى‌ام ماه و دعاى آن می‌نويسد: «قال كاتب هذا الكتاب إبراهيم بن علي الخثعمي الكفعمي وفقه اللّه لمرضاته و جعل يومه خيرا من ماضيه: لما وصل المصنف السيد‌‎أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد الطاووس قدس اللّه روحه في كتابه إلى هذا المكان أشار إلى رواية مروية عن مولانا الهادي‌عليه‌السلام، و أن فيها أدعية إذا دعا بها الداعي صرف اللّه عنه نحوس الأيام المحذورة، و لم يذكرها طاب ثراه في كتابه ليهجم بالطالب على الطلب عفوا من غير ما تعب...».


كما اينكه گروه تحقيق با تطبيق اين نسخه كه اشتباها الدروع الواقيه ناميده شده با نقل‌هاى بحار دريافته‌اند كه ميان آن دو همسانى كامل و با نسخه اصلى كتاب الدروع اختلاف وجود دارد.
كما اينكه گروه تحقيق با تطبيق اين نسخه كه اشتباها الدروع الواقيه ناميده شده با نقل‌هاى بحار دريافته‌اند كه ميان آن دو همسانى كامل و با نسخه اصلى كتاب الدروع اختلاف وجود دارد.
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش