پرش به محتوا

الحدائق الوردية في مناقب الأئمة الزيدية: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'راهي' به 'راهی'
جز (جایگزینی متن - 'راهي' به 'راهی')
(۵ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۲ کاربر نشان داده نشد)
خط ۴۰: خط ۴۰:
#«سيرة الناصرلدين‌الله (متوفى 325ق)» (اين كتاب نوشته عبدالله بن عمر است كه عمده مطالب محلى در شرح احوال الناصرلدين‌الله از اين كتاب برگرفته شده است).
#«سيرة الناصرلدين‌الله (متوفى 325ق)» (اين كتاب نوشته عبدالله بن عمر است كه عمده مطالب محلى در شرح احوال الناصرلدين‌الله از اين كتاب برگرفته شده است).


مصادر مورد استفاده محلى، به اين آثار محدود نيست و وى از كتاب‌هایى چون «[[الاستيعاب في معرفة الأصحاب]]» [[ابن عبدالبر، یوسف بن عبدالله|ابن عبدالبر]]؛ «كتاب النسب» يحيى بن حسن عقيقى؛ «كتاب المراتب» [[بستی سبحستانی، اسماعیل بن احمد|ابوالقاسم بستى]] و آثار صوفيانه زيديه، چون «سياسة النفس» امام قاسم بن ابراهيم رسى و... نيز بهره برده است.
مصادر مورد استفاده محلى، به اين آثار محدود نيست و وى از كتاب‌هایى چون «[[الاستيعاب في معرفة الأصحاب]]» [[ابن عبدالبر، یوسف بن عبدالله|ابن عبدالبر]]؛ «كتاب النسب» يحيى بن حسن عقيقى؛ «كتاب المراتب» [[بستی سبحستانی، اسماعیل بن احمد|ابوالقاسم بستى]] و آثار صوفيانه زيديه، چون «سياسة النفس» امام قاسم بن ابراهیم رسى و... نيز بهره برده است.


==گزارش محتوا==
==گزارش محتوا==
خط ۴۹: خط ۴۹:
الف)- روابط معتزله با زيديه:
الف)- روابط معتزله با زيديه:


يكى از مسائل مهم در تاريخ زيديه، تأثيرپذيرى عالمان زيدى از مكاتب كلامى معتزله است. در آثار اوليه زيديه، چون تفسير ابوالجارود زياد بن منذر خارفى كه به تفاريق در تفسير على بن ابراهيم قمى، عياشى و فرات بن ابراهيم كوفى آمده و نيز در آثار محمد بن منصور مرادى (متوفى 294ق) چون «غريب القرآن»، ديدگاه ضد معتزلى، تشبيهى و جبرى مشاهده مى‌شود؛ به‌عبارت‌ديگر، در آثار محدثان زيدى قرن‌هاى دوم و سوم چنين ديدگاه‌هایى بارز است. اما از ميانه قرون سوم و در پى فعالیت‌های كسانى چون قاسم بن ابراهيم رسى و الهادى‌الى‌الحق يحيى بن حسین بن قاسم بن ابراهيم (متوفى 298ق)، آراى كلامى معتزله در ميان زيديه رواج يافت. مطلب زير كه نویسنده آن را به نقل از ابوالقاسم كعبى (متوفى 319ق) نقل كرده، به نوعى روابط زيديه با معتزله را منعكس مى‌كند: «و روينا عن السيد‌‎أبي‌طالب(ع) رواه بإسناده إلى أبي‌القاسم البلخي عن مشايخه أن جعفر بن حرب الهمداني دخل على القاسم بن ابراهيم، فجاراه في دقائق علم الكلام، فلما خرج من عنده قال لأصحابه: أين كنا مع هذا الرجل؟ فوالله ما رأيت مثله هذا و جعفر بن حرب من عيون المتكلمين و المتبحرين في الكلام».<ref>[https://www.noormags.ir/view/fa/articlepage/1974/11 ر.ک: رحمتى، محمدكاظم، 1382، ص11]</ref>
يكى از مسائل مهم در تاريخ زيديه، تأثيرپذيرى عالمان زيدى از مكاتب كلامى معتزله است. در آثار اولیه زيديه، چون تفسير ابوالجارود زياد بن منذر خارفى كه به تفاريق در تفسير على بن ابراهیم قمى، عياشى و فرات بن ابراهیم كوفى آمده و نيز در آثار محمد بن منصور مرادى (متوفى 294ق) چون «غريب القرآن»، ديدگاه ضد معتزلى، تشبيهى و جبرى مشاهده مى‌شود؛ به‌عبارت‌ديگر، در آثار محدثان زيدى قرن‌هاى دوم و سوم چنين ديدگاه‌هایى بارز است. اما از ميانه قرون سوم و در پى فعالیت‌های كسانى چون قاسم بن ابراهیم رسى و الهادى‌الى‌الحق يحيى بن حسین بن قاسم بن ابراهیم (متوفى 298ق)، آراى كلامى معتزله در ميان زيديه رواج يافت. مطلب زير كه نویسنده آن را به نقل از ابوالقاسم كعبى (متوفى 319ق) نقل كرده، به نوعى روابط زيديه با معتزله را منعكس مى‌كند: «و روينا عن السيد‌‎أبي‌طالب(ع) رواه بإسناده إلى أبي‌القاسم البلخي عن مشايخه أن جعفر بن حرب الهمداني دخل على القاسم بن ابراهیم، فجاراه في دقائق علم الكلام، فلما خرج من عنده قال لأصحابه: أين كنا مع هذا الرجل؟ فوالله ما رأيت مثله هذا و جعفر بن حرب من عيون المتكلمين و المتبحرين في الكلام».<ref>[https://www.noormags.ir/view/fa/articlepage/1974/11 ر.ک: رحمتى، محمدكاظم، 1382، ص11]</ref>


ب)- زيديه و مطرفيه:
ب)- زيديه و مطرفيه:


يكى از ويژگى‌هاى مهم كتاب، اشاره به درگيرى ميان مطرفيه و زيديه است. شدت درگيرى بين اين دو گروه را مى‌توان از كثرت آثار در رد فرقه مطرفيه دريافت. براى مثال، محلى در شرح احوال احمد بن سليمان بن متوكل، آثار وى را چنين ياد كرده است: «و له‌ عليه‌السلام تصانيف جمة في الأصول و الفروع و كانت له دراية واسعة و معرفة ثاقبة بالمقالات و من نظر في تصانيفه على المطرفية علم صحة ما قلنا، من ذلك كتاب الرسالة الهاشمة لأنف الضلال من مذاهب المطرفية الجهال و من ذلك كتاب الرسالة الواضحة الصادقة في تبيين ارتداد الفرقة المارقة المطرفية الطبعية الزنادقة، فإنه جمع فيها بين المطرفية و بين كل فرقة من فرق الضلال من أهل القبلة و غيرهم من الخارجين عن الملة و ذكر أقوالا تفردوا بها عن جميع الأمم موحدها و ملحدها».<ref>[https://www.noormags.ir/view/fa/articlepage/1974/11 ر.ک: همان]</ref>
يكى از ويژگى‌هاى مهم كتاب، اشاره به درگيرى ميان مطرفيه و زيديه است. شدت درگيرى بين اين دو گروه را مى‌توان از كثرت آثار در رد فرقه مطرفيه دريافت. براى مثال، محلى در شرح احوال احمد بن سليمان بن متوكل، آثار وى را چنين ياد كرده است: «و له عليه‌السلام تصانيف جمة في الأصول و الفروع و كانت له دراية واسعة و معرفة ثاقبة بالمقالات و من نظر في تصانيفه على المطرفية علم صحة ما قلنا، من ذلك كتاب الرسالة الهاشمة لأنف الضلال من مذاهب المطرفية الجهال و من ذلك كتاب الرسالة الواضحة الصادقة في تبيين ارتداد الفرقة المارقة المطرفية الطبعية الزنادقة، فإنه جمع فيها بين المطرفية و بين كل فرقة من فرق الضلال من أهل القبلة و غيرهم من الخارجين عن الملة و ذكر أقوالا تفردوا بها عن جميع الأمم موحدها و ملحدها».<ref>[https://www.noormags.ir/view/fa/articlepage/1974/11 ر.ک: همان]</ref>


ج)- برخى اطلاعات ارزشمند:
ج)- برخى اطلاعات ارزشمند:
خط ۶۹: خط ۶۹:


==پانويس ==
==پانويس ==
<references />
<references/>


==منابع مقاله==
==منابع مقاله==
خط ۷۹: خط ۷۹:
[[رده:اسلام، عرفان، غیره]]
[[رده:اسلام، عرفان، غیره]]
[[رده:سرگذشت‌نامه‌ها]]
[[رده:سرگذشت‌نامه‌ها]]
[[رده:سرگذشت‌‌نامه‌های فردی]]
[[رده:سرگذشت‌نامه‌های فردی]]
[[رده:علما و ائمه]]
[[رده:علما و ائمه]]
[[رده:25 اسفند الی 24 فروردین(97)]]
[[رده:25 اسفند الی 24 فروردین(98)]]
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش