الحدائق الوردية في مناقب الأئمة الزيدية: تفاوت میان نسخه‌ها

هیچ تغییری در اندازه به وجود نیامده‌ است. ،  ‏۲۷ سپتامبر ۲۰۱۸
جز
جایگزینی متن - 'فعاليت‌هاى' به 'فعالیت‌های'
جز (جایگزینی متن - 'سيد ' به 'سيد‌‎')
جز (جایگزینی متن - 'فعاليت‌هاى' به 'فعالیت‌های')
خط ۴۹: خط ۴۹:
الف)- روابط معتزله با زيديه:
الف)- روابط معتزله با زيديه:


يكى از مسائل مهم در تاريخ زيديه، تأثيرپذيرى عالمان زيدى از مكاتب كلامى معتزله است. در آثار اوليه زيديه، چون تفسير ابوالجارود زياد بن منذر خارفى كه به تفاريق در تفسير على بن ابراهيم قمى، عياشى و فرات بن ابراهيم كوفى آمده و نيز در آثار محمد بن منصور مرادى (متوفى 294ق) چون «غريب القرآن»، ديدگاه ضد معتزلى، تشبيهى و جبرى مشاهده مى‌شود؛ به‌عبارت‌ديگر، در آثار محدثان زيدى قرن‌هاى دوم و سوم چنين ديدگاه‌هايى بارز است. اما از ميانه قرون سوم و در پى فعاليت‌هاى كسانى چون قاسم بن ابراهيم رسى و الهادى‌الى‌الحق يحيى بن حسين بن قاسم بن ابراهيم (متوفى 298ق)، آراى كلامى معتزله در ميان زيديه رواج يافت. مطلب زير كه نويسنده آن را به نقل از ابوالقاسم كعبى (متوفى 319ق) نقل كرده، به نوعى روابط زيديه با معتزله را منعكس مى‌كند: «و روينا عن السيد‌‎أبي‌طالب(ع) رواه بإسناده إلى أبي‌القاسم البلخي عن مشايخه أن جعفر بن حرب الهمداني دخل على القاسم بن ابراهيم، فجاراه في دقائق علم الكلام، فلما خرج من عنده قال لأصحابه: أين كنا مع هذا الرجل؟ فوالله ما رأيت مثله هذا و جعفر بن حرب من عيون المتكلمين و المتبحرين في الكلام».<ref>ر.ک: رحمتى، محمدكاظم، 1382، ص11</ref>
يكى از مسائل مهم در تاريخ زيديه، تأثيرپذيرى عالمان زيدى از مكاتب كلامى معتزله است. در آثار اوليه زيديه، چون تفسير ابوالجارود زياد بن منذر خارفى كه به تفاريق در تفسير على بن ابراهيم قمى، عياشى و فرات بن ابراهيم كوفى آمده و نيز در آثار محمد بن منصور مرادى (متوفى 294ق) چون «غريب القرآن»، ديدگاه ضد معتزلى، تشبيهى و جبرى مشاهده مى‌شود؛ به‌عبارت‌ديگر، در آثار محدثان زيدى قرن‌هاى دوم و سوم چنين ديدگاه‌هايى بارز است. اما از ميانه قرون سوم و در پى فعالیت‌های كسانى چون قاسم بن ابراهيم رسى و الهادى‌الى‌الحق يحيى بن حسين بن قاسم بن ابراهيم (متوفى 298ق)، آراى كلامى معتزله در ميان زيديه رواج يافت. مطلب زير كه نويسنده آن را به نقل از ابوالقاسم كعبى (متوفى 319ق) نقل كرده، به نوعى روابط زيديه با معتزله را منعكس مى‌كند: «و روينا عن السيد‌‎أبي‌طالب(ع) رواه بإسناده إلى أبي‌القاسم البلخي عن مشايخه أن جعفر بن حرب الهمداني دخل على القاسم بن ابراهيم، فجاراه في دقائق علم الكلام، فلما خرج من عنده قال لأصحابه: أين كنا مع هذا الرجل؟ فوالله ما رأيت مثله هذا و جعفر بن حرب من عيون المتكلمين و المتبحرين في الكلام».<ref>ر.ک: رحمتى، محمدكاظم، 1382، ص11</ref>


ب)- زيديه و مطرفيه:
ب)- زيديه و مطرفيه:
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش