أوثق الوسائل في شرح الرسائل (طبع قديم): تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - '↵↵|' به ' |'
جز (جایگزینی متن - 'ني ' به 'نی')
جز (جایگزینی متن - '↵↵|' به ' |')
 
(۷ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۲ کاربر نشان داده نشد)
خط ۱۹: خط ۱۹:
| مکان نشر =قم - ایران
| مکان نشر =قم - ایران
| سال نشر = 1369 ق  
| سال نشر = 1369 ق  
| کد اتوماسیون =AUTOMATIONCODE02710AUTOMATIONCODE
| کد اتوماسیون =AUTOMATIONCODE02710AUTOMATIONCODE
| چاپ =1
| چاپ =1
خط ۲۹: خط ۲۸:
| پیش از =
| پیش از =
}}
}}
 
{{کاربردهای دیگر|شرح رسائل شیخ انصاری (ابهام‌ زدایی)}}
 
{{کاربردهای دیگر|شرح رسائل شیخ انصاری (ابهام‌زدایی)}}
 
 
 
'''أوثق الوسائل فی شرح الرسائل'''، تألیف میرزا [[موسى بن جعفر بن احمد تبريزى]] (متوفاى 1307 قمرى)، یکى از بهترين شروح [[فرائد الاصول (طبع انتشارات اسلامی) |فرائد الأصول (رسائل)]] [[شيخ اعظم انصارى]] است و از نظر وسعت تتبع و تنوع مطالب كم نظير مى‌باشد.
'''أوثق الوسائل فی شرح الرسائل'''، تألیف میرزا [[موسى بن جعفر بن احمد تبريزى]] (متوفاى 1307 قمرى)، یکى از بهترين شروح [[فرائد الاصول (طبع انتشارات اسلامی) |فرائد الأصول (رسائل)]] [[شيخ اعظم انصارى]] است و از نظر وسعت تتبع و تنوع مطالب كم نظير مى‌باشد.


خط ۶۵: خط ۵۹:
از نكات مثبت کتاب این كه مؤلف به واسطۀ استادش سيد‌ ‎حسين بن محمد كوه‌كمرى تبريزى معروف به سيد‌ ‎حسين ترك (متوفاى 1299 قمرى) كه شاگرد شيخ اعظم و صاحب فصول بوده، با نظريات واقعى شيخ اعظم آشنايى داشته و گاهى با عبارت: «و قد نقل بعض مشايخنا عن المصنف - قده - أنّه قال».<ref>[https://www.noorlib.ir/view/fa/book/bookview/text/3791/1/146 ص 146 س 23]</ref>مطلب را بيان مى‌فرمايد و با مراجعه به نسخه‌هاى مختلف رسائل نيز سعى در به دست آوردن نظريات اصلى شيخ اعظم داشته است؛ مانند: «و في بعض النسخ قد وقع الأمر بالتأمل بعد قوله...».
از نكات مثبت کتاب این كه مؤلف به واسطۀ استادش سيد‌ ‎حسين بن محمد كوه‌كمرى تبريزى معروف به سيد‌ ‎حسين ترك (متوفاى 1299 قمرى) كه شاگرد شيخ اعظم و صاحب فصول بوده، با نظريات واقعى شيخ اعظم آشنايى داشته و گاهى با عبارت: «و قد نقل بعض مشايخنا عن المصنف - قده - أنّه قال».<ref>[https://www.noorlib.ir/view/fa/book/bookview/text/3791/1/146 ص 146 س 23]</ref>مطلب را بيان مى‌فرمايد و با مراجعه به نسخه‌هاى مختلف رسائل نيز سعى در به دست آوردن نظريات اصلى شيخ اعظم داشته است؛ مانند: «و في بعض النسخ قد وقع الأمر بالتأمل بعد قوله...».


مؤلف در نهایت تواضع و فروتنى به شيخ اعظم بسيار احترام مى‌گذاشته است. در خطبۀ کتاب مى‌خوانيم «فيقول المذنب الجانیقليل البضاعة كثير الإضاعة موسى بن جعفر...» و راجع به شيخ اعظم مى‌گوید: «شيخ المشايخ ممهّد قواعد‌الدين و محرز ضوابط الشرع المبين و مهذب القوانين المحكمة و مبين الإشارات المبهمة و مصباح مناهج شرايع الإسلام و مشكوة مسالك غاية المرام، كاشف اللثام عن غاية المراد کاشف‌الغطاء عن نهایة الإرشاد، كاشف الأسرار و الرموز عن مدارک الأحكام...».
مؤلف در نهایت تواضع و فروتنى به شيخ اعظم بسيار احترام مى‌گذاشته است. در خطبۀ کتاب مى‌خوانيم «فيقول المذنب الجاني قليل البضاعة كثير الإضاعة موسى بن جعفر...» و راجع به شيخ اعظم مى‌گوید: «شيخ المشايخ ممهّد قواعد‌الدين و محرز ضوابط الشرع المبين و مهذب القوانين المحكمة و مبين الإشارات المبهمة و مصباح مناهج شرايع الإسلام و مشكوة مسالك غاية المرام، كاشف اللثام عن غاية المراد کاشف‌الغطاء عن نهایة الإرشاد، كاشف الأسرار و الرموز عن مدارک الأحكام...».


(اگر توجه شود مؤلف به بسيارى از كتب اصولى و فقهى در این عبارت‌ها اشاره كرده است).
(اگر توجه شود مؤلف به بسيارى از كتب اصولى و فقهى در این عبارت‌ها اشاره كرده است).
خط ۷۷: خط ۷۱:
مصنف گاهى نظريات آن افراد را از طريق مشايخش بيان مى‌كند؛ مثل: «قد نقل بعض مشايخنا عن الشيخ علي بن الشيخ جعفر صاحب کاشف‌الغطاء سماعاً منه في مجلس بحثه التمسك بعموم الأمر الوفاء بالعقود في المسألة» يا اينكه: «قوله فقد يقال الخ، القائل صاحب الرياض على ما حكاه عن بعض مشايخنا».
مصنف گاهى نظريات آن افراد را از طريق مشايخش بيان مى‌كند؛ مثل: «قد نقل بعض مشايخنا عن الشيخ علي بن الشيخ جعفر صاحب کاشف‌الغطاء سماعاً منه في مجلس بحثه التمسك بعموم الأمر الوفاء بالعقود في المسألة» يا اينكه: «قوله فقد يقال الخ، القائل صاحب الرياض على ما حكاه عن بعض مشايخنا».


ايشان گاهى مأخذ نظريات مطرح شده به وسيلۀ علما را مشخص مى‌كند؛ مثل: «قوله للشيخ بعض، هو المحقق القمی - قده - تبعاً [[حاشية السلطان علی معالم‌الدين|لسلطان العلماء في حاشية المعالم]]»، و يا: «هو المحكي عن بعض كتب العلامة و تبعهما صاحب الهداية و الفصول» و يا: «أقول قد اختار الثانیصاحب الهداية و الفصول سبقهما الشيخ أسد اللّه التستري و هو لا يقدح فيما ذكره في الفصول من أنّه لم يسبقه إلى ما اختاره أحد لأنّه مع أخيه الفاضل البارع صاحب الهداية من تلامذة الشيخ المذكور و لا غرو في نسبة التلمیذ مطالب شيخه إلى نفسه كما جرى ديدنهم عليه في أمثال هذا الزمان».
ايشان گاهى مأخذ نظريات مطرح شده به وسيلۀ علما را مشخص مى‌كند؛ مثل: «قوله للشيخ بعض، هو المحقق القمی - قده - تبعاً [[حاشية السلطان علی معالم‌الدين|لسلطان العلماء في حاشية المعالم]]»، و يا: «هو المحكي عن بعض كتب العلامة و تبعهما صاحب الهداية و الفصول» و يا: «أقول قد اختار الثاني صاحب الهداية و الفصول سبقهما الشيخ أسد اللّه التستري و هو لا يقدح فيما ذكره في الفصول من أنّه لم يسبقه إلى ما اختاره أحد لأنّه مع أخيه الفاضل البارع صاحب الهداية من تلامذة الشيخ المذكور و لا غرو في نسبة التلمیذ مطالب شيخه إلى نفسه كما جرى ديدنهم عليه في أمثال هذا الزمان».


از طرف ديگر مؤلف به کتاب‌ها و حواشى شيخ اعظم نيز احاطۀ كامل داشته و گاهى رسالۀ مستقلى مثل رسالۀ تسامح در ادلۀ سنن را در متن کتاب آورده است: «إنا وعدناك في بعض الحواشي السابقة نقل رسالة مفردة في التسامح في أدلة السنن للمصنف قدس‌اللّه‌سره و طيب رمسه و هى...»، كه از صفحۀ 299 تا صفحۀ 307 ادامه پيدا مى‌كند و در آخر این طور مى‌فرمايد: «إلى هنا جف قلمه الشريف و بلغ كلامه اللطيف نوراللّه مرقده الحنيف و إنّى شاهدت أم النسخ و لكنینسخت هذه النسخة من نسخة مستنسخة من الأصل».
از طرف ديگر مؤلف به کتاب‌ها و حواشى شيخ اعظم نيز احاطۀ كامل داشته و گاهى رسالۀ مستقلى مثل رسالۀ تسامح در ادلۀ سنن را در متن کتاب آورده است: «إنا وعدناك في بعض الحواشي السابقة نقل رسالة مفردة في التسامح في أدلة السنن للمصنف قدس‌اللّه‌سره و طيب رمسه و هى...»، كه از صفحۀ 299 تا صفحۀ 307 ادامه پيدا مى‌كند و در آخر این طور مى‌فرمايد: «إلى هنا جف قلمه الشريف و بلغ كلامه اللطيف نوراللّه مرقده الحنيف و إنّى شاهدت أم النسخ و لكني نسخت هذه النسخة من نسخة مستنسخة من الأصل».


در جايى ديگر از کتاب مى‌گوید: «قوله قد ادعى فخر‌الدين الخ قد اعترف المصنف في بعض رسائله المفردة لهذه القاعدة بعدم عثوره في الإيضاح بهذه الدعوى من الفخر و لكنیوجدتها أواخر باب الرهن».
در جايى ديگر از کتاب مى‌گوید: «قوله قد ادعى فخر‌الدين الخ قد اعترف المصنف في بعض رسائله المفردة لهذه القاعدة بعدم عثوره في الإيضاح بهذه الدعوى من الفخر و لكني وجدتها أواخر باب الرهن».


يا اينكه: «الظاهر أن المشهور هنا تقديم جانب المالك و قد أورد المصنف في رسالته المفردة في هذه القاعدة شطراً من كلماتهم فلا بأس بنقله».
يا اينكه: «الظاهر أن المشهور هنا تقديم جانب المالك و قد أورد المصنف في رسالته المفردة في هذه القاعدة شطراً من كلماتهم فلا بأس بنقله».