۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - ' | تعداد جلد =' به '| تعداد جلد =') |
جز (جایگزینی متن - 'مثلا ' به 'مثلاً') |
||
خط ۵۶: | خط ۵۶: | ||
المقصد الثامن في الآلام و الاعواض: مؤلف در اين مقصد كه از 8 مسأله تشكيل يافته، مباحث مربوط به الآم و أعواض را مورد بحث قرار مىدهد. | المقصد الثامن في الآلام و الاعواض: مؤلف در اين مقصد كه از 8 مسأله تشكيل يافته، مباحث مربوط به الآم و أعواض را مورد بحث قرار مىدهد. | ||
المقصد التاسع في افعال القلوب و نظائرها: اين مقصد شامل مباحث كلى حول علم، اختلاف علوم، اراده، لذت و ألم، ماهيت قدرت، متعلق قدرت و... مىباشد كه مؤلف در 12 مسأله آنها را بيان كرده است. هرچند اكثر اين مباحث ذيل ديگر فصول به تفصيل بيان شده؛ | المقصد التاسع في افعال القلوب و نظائرها: اين مقصد شامل مباحث كلى حول علم، اختلاف علوم، اراده، لذت و ألم، ماهيت قدرت، متعلق قدرت و... مىباشد كه مؤلف در 12 مسأله آنها را بيان كرده است. هرچند اكثر اين مباحث ذيل ديگر فصول به تفصيل بيان شده؛ مثلاًمباحث مربوط به علم و قدرت ذيل علم و قدرت خداوند بحث شده است. | ||
المقصد العاشر في التكليف: مؤلف طى 4 مسأله بحث مىكند، از شروط تكليف، ماهيت انسان، حسن تكليف و استحالۀ تكليف به ما لا يطاق. | المقصد العاشر في التكليف: مؤلف طى 4 مسأله بحث مىكند، از شروط تكليف، ماهيت انسان، حسن تكليف و استحالۀ تكليف به ما لا يطاق. | ||
خط ۶۶: | خط ۶۶: | ||
المقصد الثالث عشر في الوعد و الوعيد: مؤلف مباحث مربوط به آخرت را در 11 مسأله بيان كرده است. | المقصد الثالث عشر في الوعد و الوعيد: مؤلف مباحث مربوط به آخرت را در 11 مسأله بيان كرده است. | ||
المقصد الرابع عشر في النبوات: مؤلف طى 20 مسأله مباحث مربوط به نبوات را بيان كرده است، الا اين كه 6 مسأله از اين مسائل هيچ ربطى به نبوت ندارند؛ | المقصد الرابع عشر في النبوات: مؤلف طى 20 مسأله مباحث مربوط به نبوات را بيان كرده است، الا اين كه 6 مسأله از اين مسائل هيچ ربطى به نبوت ندارند؛ مثلاًاثبات اعادۀ اجزاء بدن و يا بقاء جواهر و يا اجال و اسعار و ارزاق. | ||
المقصد الخامس عشر في الامامة: مؤلف در اين مقصد مباحث مربوط به امامت را طى 11 مسأله بيان مىكند. | المقصد الخامس عشر في الامامة: مؤلف در اين مقصد مباحث مربوط به امامت را طى 11 مسأله بيان مىكند. | ||
خط ۸۳: | خط ۸۳: | ||
4-نقد ماتن: مؤلف علاوه بر شرح متن گاه ماتن را نقد كرده است. او در مورد تمايز اعدام و ثبوت آنها مىگويد: «و هذه الدلالة يتمشى عند الشيخ ابى اسحق المصنف اما عندنا فلا بل الذى نقول ان الماهيات لو كانت ثابتة في العدم لكانت اشتركت فيه و امتازت بخصوصياتها و ما به الاشتراك غير ما به الامتياز و لا نفى بالوجود الا ذلك الثبوت و التحقق في الاعيان فتكون موجودة حال عدمها و هو محال».<ref>ص 50</ref> | 4-نقد ماتن: مؤلف علاوه بر شرح متن گاه ماتن را نقد كرده است. او در مورد تمايز اعدام و ثبوت آنها مىگويد: «و هذه الدلالة يتمشى عند الشيخ ابى اسحق المصنف اما عندنا فلا بل الذى نقول ان الماهيات لو كانت ثابتة في العدم لكانت اشتركت فيه و امتازت بخصوصياتها و ما به الاشتراك غير ما به الامتياز و لا نفى بالوجود الا ذلك الثبوت و التحقق في الاعيان فتكون موجودة حال عدمها و هو محال».<ref>ص 50</ref> | ||
5-تبعيت از حكماء: مؤلف گرچه در خيلى از مباحث از آراء متكلمين تبعيت كرده است، | 5-تبعيت از حكماء: مؤلف گرچه در خيلى از مباحث از آراء متكلمين تبعيت كرده است، مثلاًدر تعريف جوهر و عرض و...؛ اما در مواردى از آراء آنها انتقاد كرده و همچون حكماء سخن گفته است. در مسأله زيادت وجود بر ماهيت ماتن همچون ديگر متكلمين قائل شده است كه وجود عين ماهيت مىباشد. مؤلف بعد از بيان كلام متكلمين و بيان ادلۀ آنها مىگويد: | ||
«و التحقيق عندى في هذا الباب ان الوجود زايد في المفهوم لا في الخارج و ليس الوجود حالا في الماهية حلول السواد في الجسم و أنما يكون الماهية محلاله من حيث هى هى لا باعتبار الوجود و لا باعتبار العدم و لا باعتبار عدمهما».<ref>ص 48</ref> | «و التحقيق عندى في هذا الباب ان الوجود زايد في المفهوم لا في الخارج و ليس الوجود حالا في الماهية حلول السواد في الجسم و أنما يكون الماهية محلاله من حيث هى هى لا باعتبار الوجود و لا باعتبار العدم و لا باعتبار عدمهما».<ref>ص 48</ref> |
ویرایش