هداية الأعلام إلی مدارك شرائع الأحكام: تفاوت میان نسخه‌ها

آيات قرآنى، از جمله آيه‌ى 48 و 49 مائده كه مى‌فرمايد: '''و أنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه من الكتاب و مهيمناً عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله و لا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعلنا منكم شرعة و منهاجا و لو شاء الله لجعلكم أمّة واحدة و لكن ليبلوكم في ما آتاكم فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعاً فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون و أن احكم بينهم بما أنزل الله و لا تتبع أهواءهم و احذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم و إن كثيراً من الناس لفاسقون'''، بر اين معنا دلالت دارند.

جهت سوم، در مورد حقيقت قضا مى‌باشد كه عبارت است از تطبيق كبرى بر مصداق خارجى.

نظر دوم: اين نظر در آداب قاضى مى‌باشد؛ ماتن آداب قاضى را به دو قسمت آداب مستحب و آداب مكروه تقسيم كرده و ابتدا به بيان آداب مستحب و سپس به آداب مكروه پرداخته است.

نظر سوم: يكى از مهم‌ترين مسائلى كه در باره‌ى قضا لازم است انسان بداند اين است كه حكم قاضى چه كيفيتى بايد داشته باشد. در ذيل اين نظر چهار مقصد و يك خاتمه از سوى ماتن و شارح بيان شده است.