۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'اسلامي' به 'اسلامى') |
جز (جایگزینی متن - 'ني ' به 'نی') |
||
خط ۴۸: | خط ۴۸: | ||
مؤلف در آغاز كتاب مىفرمايد: «إنى منذ فراغي من نهاية المقال تعليق الخيارات حضرة الشيخ المحقق الانصارى أنار الله برهانه و أعلى في رياض الخلد مقره و مقامه كانت | مؤلف در آغاز كتاب مىفرمايد: «إنى منذ فراغي من نهاية المقال تعليق الخيارات حضرة الشيخ المحقق الانصارى أنار الله برهانه و أعلى في رياض الخلد مقره و مقامه كانت تحدّثنینفسي بالتعليق على الرسائل الستّ الملحقة بالكتاب المذكور في الطبع و هي رسالة من ملك شيئا ملك الإقرار به...». | ||
من بعد از فراغ از نگارش كتاب نهاية المقال تعليقه بر كتاب خيارات شيخ محقق انصارى كه خداوند برهان ايشان را نورانى و در بهشت جايگاه ايشان را عالى گرداند. پيوسته در اين فكر بودم تا تعليقاتى بر رسالههاى ششگانه ديگرى كه با كتاب خيارات به چاپ رسيده نيز به رشته تحرير در آورم مانند رسالة من ملك شيئا ملك الإقرار به. | من بعد از فراغ از نگارش كتاب نهاية المقال تعليقه بر كتاب خيارات شيخ محقق انصارى كه خداوند برهان ايشان را نورانى و در بهشت جايگاه ايشان را عالى گرداند. پيوسته در اين فكر بودم تا تعليقاتى بر رسالههاى ششگانه ديگرى كه با كتاب خيارات به چاپ رسيده نيز به رشته تحرير در آورم مانند رسالة من ملك شيئا ملك الإقرار به. | ||
خط ۵۵: | خط ۵۵: | ||
[[آقا بزرگ تهرانى]] صاحب كتاب ارزشمند [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة إلى تصانيف الشيعة]] ج 17 ص161 درباره اين كتاب مىفرمايد: «القلائد الثمينة حواشى على ملحقات المتاجر للشيخ الانصاري. للحاج الشيخ عبدالله | [[آقا بزرگ تهرانى]] صاحب كتاب ارزشمند [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة إلى تصانيف الشيعة]] ج 17 ص161 درباره اين كتاب مىفرمايد: «القلائد الثمينة حواشى على ملحقات المتاجر للشيخ الانصاري. للحاج الشيخ عبدالله الممقانیالمعاصر، طبع مع نهاية المقال في 1340. و مر للمؤلف غاية المسؤول في انتصاف المهر قبل الدخول». | ||
كتاب القلائد الثمينة حواشى بر ملحقات كتاب متاجر [[شيخ انصارى]] مىباشد. مؤلف آن حاج [[مامقانی، عبدالله|شيخ عبدالله مامقانى]]، كه معاصر ما مىباشد، است. اين كتاب با كتاب نهاية المقال در سال 1340 | كتاب القلائد الثمينة حواشى بر ملحقات كتاب متاجر [[شيخ انصارى]] مىباشد. مؤلف آن حاج [[مامقانی، عبدالله|شيخ عبدالله مامقانى]]، كه معاصر ما مىباشد، است. اين كتاب با كتاب نهاية المقال در سال 1340 |
ویرایش