تكميل مشارق الشموس في شرح الدروس: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - ' ' به ' '
جز (جایگزینی متن - ' | تعداد جلد =' به '| تعداد جلد =')
جز (جایگزینی متن - ' ' به ' ')
خط ۳۱: خط ۳۱:
وى در مورد علت شرح اين قسمت از كتاب الدروس مى‌نويسد: قد وفقت بمنّه و طوله لإتمام هذا المجلد المشتمل على مسائل الصوم و الاعتكاف في زمان أهله عن ذكر ما يلهيهم بالصمت صاموا و في زوايا الطاعات على فرش الأمن و الأمان اعتكفوا و ناموا عمرت المدارس بدروس المسائل الشرعيّة و زينت المحافل بذكرى العلوم‌الدينية.
وى در مورد علت شرح اين قسمت از كتاب الدروس مى‌نويسد: قد وفقت بمنّه و طوله لإتمام هذا المجلد المشتمل على مسائل الصوم و الاعتكاف في زمان أهله عن ذكر ما يلهيهم بالصمت صاموا و في زوايا الطاعات على فرش الأمن و الأمان اعتكفوا و ناموا عمرت المدارس بدروس المسائل الشرعيّة و زينت المحافل بذكرى العلوم‌الدينية.


سبک نگارش آن فقه استدلالى است و مؤلف به پيروى از پدر بزرگوارش [[محقق خوانساری، حسین بن محمد|محقق خوانسارى]] با استقراء تام نظريات فقهاى عظام، به بررسى و تحليل نظريات آنان پرداخته و سعى نموده به دقيق‌ترين وجه مطالب كتاب الدروس را توضيح داده و حقيقت و روح نظريات [[شهيد اول]] را بيان نمايد.
سبک نگارش آن فقه استدلالى است و مؤلف به پيروى از پدر بزرگوارش [[محقق خوانساری، حسین بن محمد|محقق خوانسارى]] با استقراء تام نظريات فقهاى عظام، به بررسى و تحليل نظريات آنان پرداخته و سعى نموده به دقيق‌ترين وجه مطالب كتاب الدروس را توضيح داده و حقيقت و روح نظريات [[شهيد اول]] را بيان نمايد.


==جايگاه كتاب==
==جايگاه كتاب==




وى در صفحۀ 339 كتاب در معرفى جايگاه والاى كتاب مشارق الشموس و پيروى از سبک پدر بزرگوارش مى‌نويسد:
وى در صفحۀ 339 كتاب در معرفى جايگاه والاى كتاب مشارق الشموس و پيروى از سبک پدر بزرگوارش مى‌نويسد:


و أقتدي في شرح هذا الكتاب (الدروس) بسنته السنية علما مني بأن ما أشرحه و إن بلغ في تنقيحه العلي في جنب ذاك الشرح الأسنى الذي هو على ما رآه مطالع نجوم الدلالة و الهداية و هو كما سماه مشارق شموس الدراية و الرواية إلاّ كضوء نجم السهى في معرض الشمس و الضحى.
و أقتدي في شرح هذا الكتاب (الدروس) بسنته السنية علما مني بأن ما أشرحه و إن بلغ في تنقيحه العلي في جنب ذاك الشرح الأسنى الذي هو على ما رآه مطالع نجوم الدلالة و الهداية و هو كما سماه مشارق شموس الدراية و الرواية إلاّ كضوء نجم السهى في معرض الشمس و الضحى.
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش