۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'محمد حسين' به 'محمدحسین') |
جز (جایگزینی متن - ' :' به ':') |
||
خط ۸۸: | خط ۸۸: | ||
اگر چه قلم و زبان از بيان عظمت كتاب جواهر الكلام عاجز است امّا به ذكر كلام بعضى از بزرگان اشاره مىشود. | اگر چه قلم و زبان از بيان عظمت كتاب جواهر الكلام عاجز است امّا به ذكر كلام بعضى از بزرگان اشاره مىشود. | ||
[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] : لا يفضلون عليه كتابا في تمامه و استيفائه كتب الفقه، جمعه لأقوال العلما من أوّله إلى آخره و احتوائه على وجوه الاستنباط و الاستدلال مع ما فيه من النظر الدقيق و جيد التحصيل و التحقيق. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 149). | [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: لا يفضلون عليه كتابا في تمامه و استيفائه كتب الفقه، جمعه لأقوال العلما من أوّله إلى آخره و احتوائه على وجوه الاستنباط و الاستدلال مع ما فيه من النظر الدقيق و جيد التحصيل و التحقيق. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 149). | ||
در جاى ديگر: و صاحب جواهر الكلام في الفقه الذي كان تأليفه من معجزات عصره و صار عليه معول العلماء إلى اليوم. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 1 ص 146). | در جاى ديگر: و صاحب جواهر الكلام في الفقه الذي كان تأليفه من معجزات عصره و صار عليه معول العلماء إلى اليوم. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 1 ص 146). | ||
[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] : اشتهرت كتبه اشتهارا يقل نظيره و هو يدل على غزارة مادته و تبحره في الفقه أشهرها جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام لم يوقف مثله في الإسلام. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 149). | [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: اشتهرت كتبه اشتهارا يقل نظيره و هو يدل على غزارة مادته و تبحره في الفقه أشهرها جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام لم يوقف مثله في الإسلام. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 149). | ||
[[آقا بزرگ تهرانى]] در الذريعة: خلف كتابه الجواهر الذي لا يوجد في خزائن الملوك بعض جواهره، و لم يعهد في ذخائر العلماء شيء من ثماره و زواهره، لم يكتب مثله جامع في استنباط الحلال و الحرام، و لم يوفق لينظره أحد من الأعلام لأنه محيط بأول الفقه و آخره. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 5 ص 276). | [[آقا بزرگ تهرانى]] در الذريعة: خلف كتابه الجواهر الذي لا يوجد في خزائن الملوك بعض جواهره، و لم يعهد في ذخائر العلماء شيء من ثماره و زواهره، لم يكتب مثله جامع في استنباط الحلال و الحرام، و لم يوفق لينظره أحد من الأعلام لأنه محيط بأول الفقه و آخره. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 5 ص 276). |
ویرایش