الحلقة الثالثة: أسئلة و أجوبة: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'محمدباقر' به 'محمد باقر'
جز (جایگزینی متن - ' فى ' به ' في ')
جز (جایگزینی متن - 'محمدباقر' به 'محمد باقر')
خط ۳۹: خط ۳۹:




«الحلقة الثالثة؛ أسئلة و أجوبة»، اثر سيد على حسن مطر هاشمى است كه در سال 1418ق، حلقه سوم از كتاب «دروس في علم الأصول» متعلق به [[صدر، محمدباقر|شهيد صدر]] را مورد توضيح و تيسير قرار داده است. اين كتاب، به زبان عربى مى‌باشد.
«الحلقة الثالثة؛ أسئلة و أجوبة»، اثر سيد على حسن مطر هاشمى است كه در سال 1418ق، حلقه سوم از كتاب «دروس في علم الأصول» متعلق به [[صدر، محمد باقر|شهيد صدر]] را مورد توضيح و تيسير قرار داده است. اين كتاب، به زبان عربى مى‌باشد.


== ساختار ==
== ساختار ==
خط ۵۳: خط ۵۳:
694. قيل: «ان اخبار العلاج(روايات التخيير و الترجيح)، تشمل باطلاقها حتى موارد الجمع العرفى (التعارض غير المستقر)، فاذا ورد عام و خاص مثلا، رجح العام اذا كان موافقا للكتاب او مخالفا للعامة»؛ بين الرد الصحيح في رأى الشهيد الصدر على هذا القول.
694. قيل: «ان اخبار العلاج(روايات التخيير و الترجيح)، تشمل باطلاقها حتى موارد الجمع العرفى (التعارض غير المستقر)، فاذا ورد عام و خاص مثلا، رجح العام اذا كان موافقا للكتاب او مخالفا للعامة»؛ بين الرد الصحيح في رأى الشهيد الصدر على هذا القول.


[گفته شده: «اطلاق اخبار علاجيه (روايات تخيير و ترجيح)، حتى موارد جمع عرفى (تعارض نامستقر) را در بر مى‌گيرد، پس اگر مثلا عام و خاصى وارد شود، چنانچه عام، موافق كتاب يا مخالف عامه باشد، بر خاص ترجيح داده مى‌شود»؛ پاسخ درست اين قول را از نظر [[صدر، محمدباقر|شهيد صدر]] بيان كنيد.]
[گفته شده: «اطلاق اخبار علاجيه (روايات تخيير و ترجيح)، حتى موارد جمع عرفى (تعارض نامستقر) را در بر مى‌گيرد، پس اگر مثلا عام و خاصى وارد شود، چنانچه عام، موافق كتاب يا مخالف عامه باشد، بر خاص ترجيح داده مى‌شود»؛ پاسخ درست اين قول را از نظر [[صدر، محمد باقر|شهيد صدر]] بيان كنيد.]


الصحيح في رده ان في روايات العلاج قرينة على عدم شمولها لحالات الجمع العرفى ففى رواية عبدالرحمن بن ابى عبدالله: «يعالج الامام(ع) التعارض بين خبرين احدهما مخالف للكتاب و الاخر موافق له»، فتدل على ان المخالف للكتاب لو لم يكن له معارض، لكان حجة في نفسه و هذا؛ يعنى ان المعارضة بين الخبرين تغاير المعارضة بين الخبر و الآية و بما ان معارضة الخبر للآية غير مستقرة- و الا لاوجبت سقوط الخبر عن الحجية و ان لم يكن له معارض- فلابد ان تكون المعارضة بين الخبرين مستقرة، فيثبت اختصاص اخبار العلاج بالمتعارضين تعارضا مستقرا.
الصحيح في رده ان في روايات العلاج قرينة على عدم شمولها لحالات الجمع العرفى ففى رواية عبدالرحمن بن ابى عبدالله: «يعالج الامام(ع) التعارض بين خبرين احدهما مخالف للكتاب و الاخر موافق له»، فتدل على ان المخالف للكتاب لو لم يكن له معارض، لكان حجة في نفسه و هذا؛ يعنى ان المعارضة بين الخبرين تغاير المعارضة بين الخبر و الآية و بما ان معارضة الخبر للآية غير مستقرة- و الا لاوجبت سقوط الخبر عن الحجية و ان لم يكن له معارض- فلابد ان تكون المعارضة بين الخبرين مستقرة، فيثبت اختصاص اخبار العلاج بالمتعارضين تعارضا مستقرا.
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش