العمدة في صناعة الشعر و نقده: تفاوت میان نسخه‌ها

هیچ تغییری در اندازه به وجود نیامده‌ است. ،  ‏۱۵ ژوئیهٔ ۲۰۱۷
جز
جایگزینی متن - ' فى ' به ' في '
جز (جایگزینی متن - ' (ص)' به '(ص)')
جز (جایگزینی متن - ' فى ' به ' في ')
خط ۴۳: خط ۴۳:




'''العمدة فى صناعة الشعر و نقده'''، به زبان عربى، در قرن پنجم هجرى، توسط [[ابن رشیق، حسن بن رشیق|ابوعلى، حسن بن رشيق قيروانى]]، در فن شعر و بررسى آن تأليف گرديده است. اين كتاب، در نسخه‌هاى مختلف به نام‌هاى ديگرى از قبيل«العمدة فى صناعة الشعر»، «العمدة فى صنعة الشعر»، «العمدة فى صناعة الشعر و نقده و عيوبه»، «العمدة فى معرفة صناعة الشعر و نقده و عيوبه»، «العمدة»، «العمدة فى محاسن الشعر و آدابه»، «العمدة فى محاسن الشعر و آدابه و صناعته»، «العمدة فى محاسن الشعر و آدابه و نقده» و «العمدة فى صناعة الشعر و نقده» نيز آمده است.
'''العمدة في صناعة الشعر و نقده'''، به زبان عربى، در قرن پنجم هجرى، توسط [[ابن رشیق، حسن بن رشیق|ابوعلى، حسن بن رشيق قيروانى]]، در فن شعر و بررسى آن تأليف گرديده است. اين كتاب، در نسخه‌هاى مختلف به نام‌هاى ديگرى از قبيل«العمدة في صناعة الشعر»، «العمدة في صنعة الشعر»، «العمدة في صناعة الشعر و نقده و عيوبه»، «العمدة في معرفة صناعة الشعر و نقده و عيوبه»، «العمدة»، «العمدة في محاسن الشعر و آدابه»، «العمدة في محاسن الشعر و آدابه و صناعته»، «العمدة في محاسن الشعر و آدابه و نقده» و «العمدة في صناعة الشعر و نقده» نيز آمده است.


وى، در واقع با انگيزه‌ى دادن نظامى به شعر و تبيين جايگاه آن، اقدام به تأليف كتاب حاضر نموده است.
وى، در واقع با انگيزه‌ى دادن نظامى به شعر و تبيين جايگاه آن، اقدام به تأليف كتاب حاضر نموده است.
خط ۵۵: خط ۵۵:




مؤلف، در مقدمه، ضمن بيان اهميت و جايگاه شعر با ذكر روايتى از پيامبر(ص) و سخنى از عمر، از شيوه برخورد مردم با شعر اظهار نارضايتى مى‌كند و مى‌گويد: «وجدت الناس مختلفين فيه، متخلفين عن كثير منه، يقدمون و يؤخرون و يقلّون و يكثرون، قد بوبوه ابوابا مبهمة و لقّبوه القابا متهمة و كل واحد منهم قد ضرب فى جهة و انتحل مذهبا هو فيه امام نفسه و شاهد دعواه فجمعت احسن ما قاله كل واحد منهم فى كتابه ليكون العمدة فى محاسن الشعر و آدابه ان شاء الله...».
مؤلف، در مقدمه، ضمن بيان اهميت و جايگاه شعر با ذكر روايتى از پيامبر(ص) و سخنى از عمر، از شيوه برخورد مردم با شعر اظهار نارضايتى مى‌كند و مى‌گويد: «وجدت الناس مختلفين فيه، متخلفين عن كثير منه، يقدمون و يؤخرون و يقلّون و يكثرون، قد بوبوه ابوابا مبهمة و لقّبوه القابا متهمة و كل واحد منهم قد ضرب في جهة و انتحل مذهبا هو فيه امام نفسه و شاهد دعواه فجمعت احسن ما قاله كل واحد منهم في كتابه ليكون العمدة في محاسن الشعر و آدابه ان شاء الله...».


باب اول كتاب، در فضل شعر مى‌باشد. مؤلف، در اين باب، نخست، عرب را افضل امم و حكمتش را افضل حكمت‌ها مى‌داند و سپس كلام وى را به دو قسم نظم و نثر تقسيم مى‌كند و هر كدام را داراى سه طبقه خوب، متوسط و ضعيف مى‌داند.
باب اول كتاب، در فضل شعر مى‌باشد. مؤلف، در اين باب، نخست، عرب را افضل امم و حكمتش را افضل حكمت‌ها مى‌داند و سپس كلام وى را به دو قسم نظم و نثر تقسيم مى‌كند و هر كدام را داراى سه طبقه خوب، متوسط و ضعيف مى‌داند.
۶۱٬۱۸۹

ویرایش