شهرستانی، محمد بن عبدالکریم: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'حضرت على(ع)' به 'حضرت على(ع) '
جز (جایگزینی متن - '/ نوع اثر: کتاب / نقش: نويسنده' به '')
جز (جایگزینی متن - 'حضرت على(ع)' به 'حضرت على(ع) ')
خط ۱۳۹: خط ۱۳۹:
الف.شهرستانى و مسأله امامت
الف.شهرستانى و مسأله امامت


يكى از مسائل مهمى كه صف شيعيان را از ساير فرقه‌ها جدا مى‌كند و آنها را به عنوان يك فرقه كلامى مطرح مى‌نمايد، توجه خاص ايشان به امامت و وصايت است. به باور شيعه، امامت يكى از اصول اساسى مذهب به شمار مى‌آيد و پيامبر(ص) حضرت على(ع)را به عنوان خليفه بلافصل خود بارها به مردم معرفى كرده‌اند؛ اما قدرت طلبان به بهانه‌هاى گوناگون حق آن حضرت را گرفتند.
يكى از مسائل مهمى كه صف شيعيان را از ساير فرقه‌ها جدا مى‌كند و آنها را به عنوان يك فرقه كلامى مطرح مى‌نمايد، توجه خاص ايشان به امامت و وصايت است. به باور شيعه، امامت يكى از اصول اساسى مذهب به شمار مى‌آيد و پيامبر(ص) [[علی بن ابی‎طالب(ع)، امام اول|حضرت على(ع)]] را به عنوان خليفه بلافصل خود بارها به مردم معرفى كرده‌اند؛ اما قدرت طلبان به بهانه‌هاى گوناگون حق آن حضرت را گرفتند.


در تفسير شهرستانى نمونه‌هاى بسيارى نشان دهنده نوع نگرش شهرستانى به مسألۀ امامت است.به باور شهرستانى مسأله امامت، همانند توحيد، نبوت، مبدأ و معاد از فطريات است و منكر آن منكر فطرت خوانده مى‌شود:
در تفسير شهرستانى نمونه‌هاى بسيارى نشان دهنده نوع نگرش شهرستانى به مسألۀ امامت است.به باور شهرستانى مسأله امامت، همانند توحيد، نبوت، مبدأ و معاد از فطريات است و منكر آن منكر فطرت خوانده مى‌شود:
خط ۱۶۵: خط ۱۶۵:
«فمن عرف نعمة الله ثم أنكرها و كفرها فهو كافر، و من نقض عهد الله من بعد ميثاقه و قطع ما أمر الله به أن يوصل فهو منافق.»
«فمن عرف نعمة الله ثم أنكرها و كفرها فهو كافر، و من نقض عهد الله من بعد ميثاقه و قطع ما أمر الله به أن يوصل فهو منافق.»


به باور شهرستانى، امامت، حق حضرت على(ع)بود و قدرت مداران آن حضرت را از رسيدن به حق الهى خود باز داشتند: «فقد أحصر رسول الله (ص)عن العمرة كما أحصر علىّ رضى الله عن الامامة.»
به باور شهرستانى، امامت، حق [[علی بن ابی‎طالب(ع)، امام اول|حضرت على(ع)]] بود و قدرت مداران آن حضرت را از رسيدن به حق الهى خود باز داشتند: «فقد أحصر رسول الله (ص)عن العمرة كما أحصر علىّ رضى الله عن الامامة.»


همو على(ع)را تنها كسى مى‌داند كه به آيه نجوى عمل نمود: «و لذلك كلّ من كان يريد مناجاة الرسول(ص) وجب عليه أن يقدّم بين يدى نجواه صدقة،فلا عمل بهذه الآية إلاّ أمير المؤمنين علىّ رضى الله عنه، حيث تصدّق بعشرة دراهم على عشرة مناجيات.»
همو على(ع)را تنها كسى مى‌داند كه به آيه نجوى عمل نمود: «و لذلك كلّ من كان يريد مناجاة الرسول(ص) وجب عليه أن يقدّم بين يدى نجواه صدقة،فلا عمل بهذه الآية إلاّ أمير المؤمنين علىّ رضى الله عنه، حيث تصدّق بعشرة دراهم على عشرة مناجيات.»
خط ۲۴۷: خط ۲۴۷:
#:نمونه دوم:شهرستانى در تفسير آيه شريفه'''«انى جاعلك للناس اماما»'''به لزوم وجود امام در هر عصرى اشاره مى‌كند: «قال ابراهيم:'''«و من ذرّيتى قال لا ينال عهدى الظالمين»'''من ابصر أحد الكونين و حكم باحد الحكمين و لم يقاتل بين العالمين فلا يستحقّ الامامة، و ابتلى نظيره بالعموم و الخصوص كما ابتلى بالمفروع و المستأنف، حتى قال و من ذرّيتى اى بعض ذريتى و هى الطيبة الطاهرة، كما قال و جعلها كلمة باقية فى عقبه،فالامامة انّما تجرى فى ذلك العرق الطاهر، و النطفة المطهرة انما تجرى فى اصلاب الطاهرين الى ارحام الطاهرات، حتى ختم احد النورين الطاهرين فى احد الشعبين بعيسى(ع)كلمة الله و روحه، و صدّقت امّه عليها السلام بكلمات ربّها و كتبه و كانت من القانتين، و ختم النور الثانى المخفى فى الشعب الثانى بالمصطفى محمد صلوات الله عليه و آله،فصدّق بكلمات ربه يؤمن بالله و كلماته،فتمّ لابراهيم(ع)باتمام الله الكلمات التى ابتلى بها و جرت الامامة فى عقبه الى يوم يبعثون.»
#:نمونه دوم:شهرستانى در تفسير آيه شريفه'''«انى جاعلك للناس اماما»'''به لزوم وجود امام در هر عصرى اشاره مى‌كند: «قال ابراهيم:'''«و من ذرّيتى قال لا ينال عهدى الظالمين»'''من ابصر أحد الكونين و حكم باحد الحكمين و لم يقاتل بين العالمين فلا يستحقّ الامامة، و ابتلى نظيره بالعموم و الخصوص كما ابتلى بالمفروع و المستأنف، حتى قال و من ذرّيتى اى بعض ذريتى و هى الطيبة الطاهرة، كما قال و جعلها كلمة باقية فى عقبه،فالامامة انّما تجرى فى ذلك العرق الطاهر، و النطفة المطهرة انما تجرى فى اصلاب الطاهرين الى ارحام الطاهرات، حتى ختم احد النورين الطاهرين فى احد الشعبين بعيسى(ع)كلمة الله و روحه، و صدّقت امّه عليها السلام بكلمات ربّها و كتبه و كانت من القانتين، و ختم النور الثانى المخفى فى الشعب الثانى بالمصطفى محمد صلوات الله عليه و آله،فصدّق بكلمات ربه يؤمن بالله و كلماته،فتمّ لابراهيم(ع)باتمام الله الكلمات التى ابتلى بها و جرت الامامة فى عقبه الى يوم يبعثون.»
#:نمونه سوم: «و الدليل الساطع على وجوب الامامة سمعا، اتفاق الامة بأسرهم من الصدر الأوّل الى زماننا أنّ الارض لا تخلو عن امام قائم بالامر.»
#:نمونه سوم: «و الدليل الساطع على وجوب الامامة سمعا، اتفاق الامة بأسرهم من الصدر الأوّل الى زماننا أنّ الارض لا تخلو عن امام قائم بالامر.»
#:همو پس از اشاره به خلافت ابوبكر و عمر و عثمان، از اتفاق امت بر امامت و خلافت حضرت على(ع)نتيجه مى‌گيرد كه صحابه بر لزوم امام اتفاق داشتند:
#:همو پس از اشاره به خلافت ابوبكر و عمر و عثمان، از اتفاق امت بر امامت و خلافت [[علی بن ابی‎طالب(ع)، امام اول|حضرت على(ع)]] نتيجه مى‌گيرد كه صحابه بر لزوم امام اتفاق داشتند:
#: «و بعد ذلك كان الاتفاق على علىّ رضى الله،فدلّ ذلك كلّه على أنّ الصحابة رضوان الله عليهم و هم الصدر الأوّل كانوا على بكرة أبيهم متفقين على انّه لا بدّ من امام، و يدلّ على ذلك إجماعهم على التوقف فى الاحكام عند موت الامام الى ان يقوم امام آخر، و من ذلك الزمان الى زماننا كانت الامامة على المنهاج الاول عصرا بعد عصر من امام الى امام.»
#: «و بعد ذلك كان الاتفاق على علىّ رضى الله،فدلّ ذلك كلّه على أنّ الصحابة رضوان الله عليهم و هم الصدر الأوّل كانوا على بكرة أبيهم متفقين على انّه لا بدّ من امام، و يدلّ على ذلك إجماعهم على التوقف فى الاحكام عند موت الامام الى ان يقوم امام آخر، و من ذلك الزمان الى زماننا كانت الامامة على المنهاج الاول عصرا بعد عصر من امام الى امام.»
#:نمونه چهارم:در سخنرانى خوارزم مى‌گويد: «پس قائمى ببايد تا مخلص از منافق مرائى جدا باز كند و بهشتى از دوزخى جدا باز كند.»
#:نمونه چهارم:در سخنرانى خوارزم مى‌گويد: «پس قائمى ببايد تا مخلص از منافق مرائى جدا باز كند و بهشتى از دوزخى جدا باز كند.»
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش