حاشية السلطان علی معالم‌الدين: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'ن(' به 'ن ('
جز (جایگزینی متن - ']]و' به ']] و')
جز (جایگزینی متن - 'ن(' به 'ن (')
خط ۷۵: خط ۷۵:
از خصوصيات ديگر كتاب، ايجاد زمينه براى تفكر مستقل خوانندگان است؛ مثلا در رابطه با مسئله نسخ، اين‌گونه مى‌نويسد: «فإن المراد ما ذكرناه إذ لا خلاف في جواز النسخ بعد دخول الوقت و مضي زمان الواسع كما ذكرنا و إن لم يقع الفعل فتأمل في المقام و ارجع إلى كلام القوم حتى يظهر لك حقيقة الحال».
از خصوصيات ديگر كتاب، ايجاد زمينه براى تفكر مستقل خوانندگان است؛ مثلا در رابطه با مسئله نسخ، اين‌گونه مى‌نويسد: «فإن المراد ما ذكرناه إذ لا خلاف في جواز النسخ بعد دخول الوقت و مضي زمان الواسع كما ذكرنا و إن لم يقع الفعل فتأمل في المقام و ارجع إلى كلام القوم حتى يظهر لك حقيقة الحال».


مؤلف، در بسيارى از موارد، از حواشى خود صاحب معالم يا فرزندش، محمد بن حسن بن زين الدين(متوفاى 1030ق)، در توضيح مطالب كتاب استفاده مى‌كند، مثل: «قال في الحاشية: إنما فسرنا الشافع... و ذكر ابن المصنف أن وجه النظر أن المدعى...»
مؤلف، در بسيارى از موارد، از حواشى خود صاحب معالم يا فرزندش، محمد بن حسن بن زين الدين (متوفاى 1030ق)، در توضيح مطالب كتاب استفاده مى‌كند، مثل: «قال في الحاشية: إنما فسرنا الشافع... و ذكر ابن المصنف أن وجه النظر أن المدعى...»


بسيارى از مطالب حاشيه، به‌صورت مستقيم از منابع و مآخذ بيان مى‌شود و از نقل گفتار، به‌صورت حكايت خوددارى مى‌كند، مثل: «يظهر من كلام الشهيد الثاني رحمه اللّه في تمهيد القواعد» و يا«كما صرح به الآمدي في الأحكام، كما يظهر من كلام المرتضى في [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] و غيره».
بسيارى از مطالب حاشيه، به‌صورت مستقيم از منابع و مآخذ بيان مى‌شود و از نقل گفتار، به‌صورت حكايت خوددارى مى‌كند، مثل: «يظهر من كلام الشهيد الثاني رحمه اللّه في تمهيد القواعد» و يا«كما صرح به الآمدي في الأحكام، كما يظهر من كلام المرتضى في [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] و غيره».
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش