۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'آیتاللهالعظمى' به 'آیتالله ') |
جز (جایگزینی متن - ']]ج' به ']] ج') |
||
خط ۶۹: | خط ۶۹: | ||
سپس كتاب طهارت در سال 1201 ق پايان يافته است. | سپس كتاب طهارت در سال 1201 ق پايان يافته است. | ||
نكتۀ قابل ذكر اين كه سال 1301 ق كه به عنوان تاريخ اتمام كتاب طهارت در آخر جلد اول «مفتاح الكرامة» و همچنين در «الذريعة» ذكر شده است صحيح نيست و سال 1201 ق با 1301 ق اشتباه شده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]ج 21، ص 340). | نكتۀ قابل ذكر اين كه سال 1301 ق كه به عنوان تاريخ اتمام كتاب طهارت در آخر جلد اول «مفتاح الكرامة» و همچنين در «الذريعة» ذكر شده است صحيح نيست و سال 1201 ق با 1301 ق اشتباه شده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 21، ص 340). | ||
پس از كتاب طهارت، كتاب صلاة در سال 1205 ق پايان يافته است و از تاريخ اتمام كتاب زكات اطلاعى در دست نيست و آنچه در انتهاى جلد سوّم آمده كه: قد عاقه الأجل عن إكماله و إكمال باقي العبادات، يعنى مؤلف قبل از پايان يافتن كتاب زكات و باقى مباحث قسمت عبادات دار فانى را وداع گفته است، صحيح نمىباشد، زيرا مؤلف در آخرين سالهاى زندگانى خود يعنى سال 1226 ق، كتابهاى اقرار، قضاء و قسمتى از ديات را تأليف نموده است. | پس از كتاب طهارت، كتاب صلاة در سال 1205 ق پايان يافته است و از تاريخ اتمام كتاب زكات اطلاعى در دست نيست و آنچه در انتهاى جلد سوّم آمده كه: قد عاقه الأجل عن إكماله و إكمال باقي العبادات، يعنى مؤلف قبل از پايان يافتن كتاب زكات و باقى مباحث قسمت عبادات دار فانى را وداع گفته است، صحيح نمىباشد، زيرا مؤلف در آخرين سالهاى زندگانى خود يعنى سال 1226 ق، كتابهاى اقرار، قضاء و قسمتى از ديات را تأليف نموده است. | ||
خط ۸۱: | خط ۸۱: | ||
جلد نهم، كتابهاى وقوف و صدقات، و اقرار در جمادى الاولى و ذى القعدۀ سال 1226 ق پايان يافته است. در اين مجلد كتاب وصايا ناتمام مانده و تاريخ اتمام آن مشخص نيست. | جلد نهم، كتابهاى وقوف و صدقات، و اقرار در جمادى الاولى و ذى القعدۀ سال 1226 ق پايان يافته است. در اين مجلد كتاب وصايا ناتمام مانده و تاريخ اتمام آن مشخص نيست. | ||
جلد دهم شامل كتابهاى قضاء و قسمتى از ديات، از تاريخ اتمام آنها اطلاع دقيقى در دست نيست. اگر چه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]تاريخ اتمام كتاب قضاء را سال 1226 ق اعلام نموده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]ج 21 ص 341). | جلد دهم شامل كتابهاى قضاء و قسمتى از ديات، از تاريخ اتمام آنها اطلاع دقيقى در دست نيست. اگر چه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]تاريخ اتمام كتاب قضاء را سال 1226 ق اعلام نموده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 21 ص 341). | ||
تاريخ اتمام جلد يازدهم كه حاشيۀ مؤلف بر كشف اللثام في شرح قواعد الأحكام تأليف محمد بن حسن اصفهانى معروف به [[فاضل هندی، محمد بن حسن|فاضل هندى]] (م 1137 ق) است، نيز مشخص نمىباشد. | تاريخ اتمام جلد يازدهم كه حاشيۀ مؤلف بر كشف اللثام في شرح قواعد الأحكام تأليف محمد بن حسن اصفهانى معروف به [[فاضل هندی، محمد بن حسن|فاضل هندى]] (م 1137 ق) است، نيز مشخص نمىباشد. | ||
خط ۱۶۸: | خط ۱۶۸: | ||
|} | |} | ||
فالجواهر بمفتاح كرامته استخرجت و الهداية بمصباح رعايته استضائت بل سائر الكتب المبسوطة في الأحكام التقطت من أرقام صحائفه الكرام و للّه الحمد على طبعه و نشره في هذه الأعوام بأحسن طبع في طي عشر مجلدات صخام. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]ج 21 ص 340). | فالجواهر بمفتاح كرامته استخرجت و الهداية بمصباح رعايته استضائت بل سائر الكتب المبسوطة في الأحكام التقطت من أرقام صحائفه الكرام و للّه الحمد على طبعه و نشره في هذه الأعوام بأحسن طبع في طي عشر مجلدات صخام. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 21 ص 340). | ||
[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: و له أيضا من المصنفات المشهورة شرحه الضخم المبسوط على (قواعد) العلامّة و هو المسمّى ب «مفتاح الكرامة» في نحو من ثمانين و عشرين مجلدا كتابيا، و قيل غالب تفصيلات شرح تلميذه الأخير على (الشرائع) منه، و لم ير عين الزمان أبدا بمثله كتابا مستوفيا لأقوال الفقهاء، و مواقع الإجماعات، و موارد الاشتهادات، و أمثال ذلك من غير خيانة في شيء منها و لا اجتهاد له في فهم ذلك كما هو عادة تلميذه - شكرا للّه سعيه الجميل - في تسهيل الأمر بما لا مزيد عليه لكل من يريد اجتهادا في مسألة. هذا. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 217/3). | [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: و له أيضا من المصنفات المشهورة شرحه الضخم المبسوط على (قواعد) العلامّة و هو المسمّى ب «مفتاح الكرامة» في نحو من ثمانين و عشرين مجلدا كتابيا، و قيل غالب تفصيلات شرح تلميذه الأخير على (الشرائع) منه، و لم ير عين الزمان أبدا بمثله كتابا مستوفيا لأقوال الفقهاء، و مواقع الإجماعات، و موارد الاشتهادات، و أمثال ذلك من غير خيانة في شيء منها و لا اجتهاد له في فهم ذلك كما هو عادة تلميذه - شكرا للّه سعيه الجميل - في تسهيل الأمر بما لا مزيد عليه لكل من يريد اجتهادا في مسألة. هذا. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 217/3). |
ویرایش