۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - ' .' به '. ') |
جز (جایگزینی متن - ' .' به '.') |
||
خط ۶۴: | خط ۶۴: | ||
* ذكر قاضى القضاة فى حد الموجود، أنه المختص بصفة تظهر عندها الصفات و الأحكام. | * ذكر قاضى القضاة فى حد الموجود، أنه المختص بصفة تظهر عندها الصفات و الأحكام. | ||
* و قد استدل قاضى القضاة على المسألة بأن قال. .. | * و قد استدل قاضى القضاة على المسألة بأن قال... | ||
* و الطريقة الثانية، ما ذكره قاضى القضاة. و تحريرها، هو. .. | * و الطريقة الثانية، ما ذكره قاضى القضاة. و تحريرها، هو... | ||
* قد أورد قاضى القضاة فى الكتاب هذا السؤال على نفسه و أجاب عنه ببعض ما مر، و ألحق به ما لم يمر. | * قد أورد قاضى القضاة فى الكتاب هذا السؤال على نفسه و أجاب عنه ببعض ما مر، و ألحق به ما لم يمر. | ||
*. .. | *... | ||
2- نقد مواضع قاضى در ديگر كتابهايش: از مواردى كه انتساب كتاب به قاضى را مخدوش مىكند، انتقاد از مواضع قاضى در ديگر كتابهايش توسط مولف اين كتاب است كه از آن ايرادات مىتوان به موارد ذيل اشاره نمود: | 2- نقد مواضع قاضى در ديگر كتابهايش: از مواردى كه انتساب كتاب به قاضى را مخدوش مىكند، انتقاد از مواضع قاضى در ديگر كتابهايش توسط مولف اين كتاب است كه از آن ايرادات مىتوان به موارد ذيل اشاره نمود: | ||
خط ۹۰: | خط ۹۰: | ||
* الكلام فى طرق الإمامة. فقد اختلف فيه، فعندنا: أنه النص فى الأئمة الثلاثة و الدعوة و الخروج فى الباقى، و عند المعتزلة: أنه العقد و الاختيار و إليه ذهبت المجبرة. | * الكلام فى طرق الإمامة. فقد اختلف فيه، فعندنا: أنه النص فى الأئمة الثلاثة و الدعوة و الخروج فى الباقى، و عند المعتزلة: أنه العقد و الاختيار و إليه ذهبت المجبرة. | ||
* ما إذا أردت هذه المقالات، فإن الذى يشتبه الحال فيه ليس إلا مقالة المعتزلة، و ما عداها فظاهر السقوط. و إذا أردت إفساد مقالتهم فلك فيه طريقان: أحدهما: هو أن تطالبهم بتصحيح ذلك و تفسد عليهم ما يحتجون به. و الثانى: هو أن تبدأ بالدلالة على فساد مقالتهم. .. و إذا أردت ابتداء الدلالة على فساد مذهبهم، فالأصل فيه أن تقول... | * ما إذا أردت هذه المقالات، فإن الذى يشتبه الحال فيه ليس إلا مقالة المعتزلة، و ما عداها فظاهر السقوط. و إذا أردت إفساد مقالتهم فلك فيه طريقان: أحدهما: هو أن تطالبهم بتصحيح ذلك و تفسد عليهم ما يحتجون به. و الثانى: هو أن تبدأ بالدلالة على فساد مقالتهم... و إذا أردت ابتداء الدلالة على فساد مذهبهم، فالأصل فيه أن تقول... | ||
* قد اعترضت المعتزلة على الذى اخترناه من وجوه تقدم بعضها و لم يتقدم البعض. | * قد اعترضت المعتزلة على الذى اخترناه من وجوه تقدم بعضها و لم يتقدم البعض. |
ویرایش