شمس‌الدین، محمدمهدی

محمد مهدى شمس‌الدين، به سال 1936م / 1354ق، در خانواده شيخ عبدالكريم، در نجف اشرف پا به دنيا نهاد. پدرش از لبنانى‌هاى مقيم عراق و از روحانیان سرشناس و مدرس علوم دينى بود.

شمس‌الدین، محمدمهدی
نام شمس‌الدین، محمدمهدی
نام‎های دیگر
نام پدر
متولد 1313 ش یا 1934 م
محل تولد
رحلت 1379 ش یا 1421 ق یا 2001 م
اساتید
برخی آثار الاجتهاد و التجدید فی الفقه الاسلامي

العلویون بین الغلو و الفلسفه و التصوف و التشیع

المقدمات و التنبیهات فی شرح اصول الفقه

کد مؤلف AUTHORCODE04770AUTHORCODE

سلسله خاندان او، به شمس‌الدين محمد مكى، معروف به شهيد اول مى‌رسد. دوازده ساله بود كه پدرش عزم بازگشت به لبنان را نمود. وى، محمد مهدى را به رفتن از نجف يا ماندن در آن مخير كرد، اما از آن‌جا كه وى شيفته فراگيرى علوم اسلامى بود، با وجود همه دشوارى‌هاى زندگى و فقر شديد، اقامت در نجف را ترجيح داد و 35 سال به تحصيل و پژوهش پرداخت. با سخت كوشى در كسب معرفت و دانش، سريعاً به درجه اجتهاد رسيد و در مقام يكى از استادان سطح عالى حوزه علميه نجف قرار گرفت.

شمس‌الدين، به‌عنوان متفكر و پژوهش‌گر در ميان حوزويان شناخته شده بود. از سوى ديگر، وى، معاون مرجع مطلق آن زمان؛ يعنى آیت‌الله سيد محسن حكيم بود. اين موقعيت، زمينه مناسبى را فراهم مى‌آورْد تا وى بتواند استعدادهاى ذاتى خود را به شكوفايى برساند و در كوران حوادث مختلف آب‌ديده گردد. به علاوه، حضورش در بيت مرجعيت، موجب آشنايى او با شخصيت‌هايى همچون سيد موسى صدر، سيد محمدباقرصدر، سيد محمدباقرحكيم، سيد مهدى حكيم، سيد محمدتقى حكيم - كه همگى به خانه آیت‌الله سيد محسن حكيم رفت و آمد داشتند - گرديد. پيوستن او به تشكيلات مرجعيت آیت‌الله سيد ابوالقاسم خويى پس از رحلت آیت‌الله سيد محسن حكيم، از وى شخصيت بارزترى ساخت.

در 1969؛ يعنى پس از تأسيس مجلس اعلاى شیعیان لبنان و ضرورت حضور شمس‌الدين، وى، به لبنان عزيمت كرد تا از نزدیک به همكارى با سيد موسى صدر مشغول گردد. با هجرت به لبنان، عصر جديدى در زندگانى و فعالیت‌های وى گشوده شد. مؤسسه‌ها و مراكز مختلف اجتماعى و فرهنگى را تأسيس و اداره كرد.

پس از مفقود شدن سيد موسى صدر، به رياست مجلس اعلاى شیعیان لبنان انتخاب شد و بدين وسيله رهبرى شیعیان لبنان را بر عهده گرفت و به‌عنوان يك شخصيت سياسى در صحنه لبنان حضور يافت.

فعالیت‌های فرهنگى و اجتماعى او هم‌گام با پيشرفت‌هاى علمى و فن‌آورى روز بود؛ مثلاً با بهره‌گيرى از اطلاع‌رسانى روى اينترنت، سايتى را راه‌اندازى كرد و شخصا به سؤالات فقهى و كلامى افراد پاسخ مى‌گفت. اخبار سياسى، اجتماعى و فرهنگى مربوط به او، هم‌چنين سخن‌رانى‌هاى او در اين سايت درج مى‌شد.

آثار علمى

1. الاجتهاد و التجديد فى الفكر الاسلامى؛

2. الاجتهاد و التقليد(بحث فقهى استدلالى مقارن)؛

3. الاحتكار فى الشّريعة الإسلامية(بحث فقهى مقارن)؛

4. احتكار در اسلام(پژوهشى تطبيقى در فقه از ديدگاه مذاهب اسلامى، ترجمه سيد مرتضى آيت‌الله‌زاده شيرازى؛

5. الامّة و الدولة و الحركة الإسلامية؛

6. أنصار الحسين(الرجال و الدّلالات)؛

7. أهليّة المرأة لتولّى السلطة؛

8. بين الجاهلية و الاسلام؛

9. التجديد فى الفكر الاسلامى؛

10. تحديد النسل، مشروعيته و وسائله، دراسات و مواقف؛

11. التطبيع بين ضروراتِ الانظمة و خياراتِ الامّة؛

12. تفسير آيات الصّوم، الجمعية الخيرية الثقافية؛

13. ثورة الحسين، ظروفها الإجتماعية و آثارها الإنسانية؛

14. ثورة الحسين فى الوجدان الشعبى؛

15. حركة التاريخ عند الإمام على(دراسة فى نهج‌البلاغة)؛

16. حقوق الزوجية و حق العمل للمرأة؛

17. دراسات فى نهج‌البلاغة؛

18. دراسات و مواقف فى الفكر و السياسة و المجتمع؛

19. رسالة الحقوق للامام زين‌العابدين؛

20. السّتر و النظر؛

21. السلم و قضايا الحرب عند الامام على؛

22. شرح عهد الأشتر؛

23. عاشوراء، ج 2(مجموعة محاضرات فى ذكر عاشوراء)؛

24. عقائد الشيعة الامامية؛

25. العِلمانية(تحليل و نقد للعلمانية محتوى و تاريخاً فى مواجهة المسيحية و الإسلام و هل تصلح لمشاكل لبنان)؛

26. الغدير(دراسة تحليلية اجتماعیة سیاسیة لمسئلة الحكم الإسلامى بعد وفاة الرسول)؛

27. فى الاجتماع السياسى الإسلامى؛

28. محاضَرات فى التاريخ الاسلامى؛

29. مطارحات فى الفكر المادى و الفكرالدينى؛

30. مع الإمام الرضا فى ذكرى وفاته؛

31. المقاومة فى الخطاب الفقهى السياسى؛

32. نظام الحكم و الإدارة فى الإسلام.

وى، با نگارش كتاب «نظام الحكم فى الاسلام»، به مسائلى پرداخت كه ديگران چندين سال بعد به آنها پى بردند. وى، به اين ترتيب پيش‌گامى خود را ثابت كرد. برخى از آثار او در عراق، اعجاب بزرگانى نظير سيد محمدباقرصدر را برانگيخت.

يكى از ويژگى‌هاى مهم آثار او، اتكا بر ميراث فرهنگى تشيع و وفادارى به آنهاست. او، مانند برخى از تجددگرايان، پشت به گذشته اسلام ننمود، بلكه سنت و تجدد را با هم مى‌خواست و سعى در ايجاد هم‌آهنگى بين آنها داشت، ازاين‌رو به «نهج‌البلاغة» علاقه وافر داشت، به‌طورى كه چهار اثر درباره مسائل«نهج‌البلاغة» نوشت.

آثار مفقود ايشان

1. التأمين؛

2. الضمان و الإقرار؛

3. تعليقه و شرح بر شرايع الإسلام؛

4. تقرير مبحث اجاره درس آیت‌الله سيد على فانى.

مقالات ارائه شده در كنگره‌ها و سخن‌رانى‌ها

1. الإسلام و الغرب؛

2. أهداف المأمون من مشروع إسناد ولاية العهد إلى الإمام الرضا(ع) و أسباب قبوله و خطة الإمام فى إحباط مشروع المأمون و استغلاله لصالحه؛

3. أهم الإتجاهات الفكرية السائدة فى العالم المعاصر و الثقافة الإسلامية؛

4. الجهاد فى القرآن؛

5. الحكومة الإسلامية فى إيران؛

6. السلم و قضايا الحرب عند الإمام على(ع)(دراسة فى نهج‌البلاغة)؛

7. شركت در كنگره جهانى چهاردهمين سده واقعه غدير؛

8. كتابة التاريخ الاسلامى فى الإشكالية و المنهج؛

9. كفاح المسلم فى وجه التعدى الصّهيونى؛

10. المسيحية فى المفهوم الثّقافى فى الإسلام المعاصر؛

11. نظرة الإسلام إلى الأسرة فى مجتمع متطور؛

12. إتفاق أيار يجب أن يُسقط رسمياً؛

13. الاجتهاد فى الإسلام؛

14. إجماع اللبنانيين حول المقاومة؛

و...


وابسته‌ها

المقدمات و التنبیهات فی شرح أصول الفقه

العلویون بین الغلو و الفلسفة و التصوف و التشیع

جستجویی در نهج‌البلاغه

عهد الأشتر

دراسة واعیة لقضیة الغدیر في ضوء المنهج الإجتماعي التاریخي

زمینه‌های اجتماعی و رهاوردهای انسانی قیام امام حسین علیه‌السلام

ثورة الحسين: ظروفها الأجتماعية و آثارها الإنسانية

انصار الحسين‌ عليه‌السلام: دراسة عن شهداء ثورة الحسين(ع)، الرجال و الدلالات

الاجتهاد و التجدید فی الفقه الإسلامی

انصار الحسين‌ عليه‌السلام

ثورة الحسين في الوجدان الشعبي