فاضل اردکانی، محمدحسین

اردکانی، محمدحسین
نام اردکانی، محمدحسین
نام های دیگر ف‍اض‍ل‌، ح‍س‍ی‍ن‌

ف‍اض‍ل‌ اردک‍ان‍ی‌، ح‍س‍ی‍ن

ف‍اض‍ل‌، م‍ح‍م‍دح‍س‍ی‍ن

ف‍اض‍ل‌ اردک‍ان‍ی‌، م‍ح‍م‍دح‍س‍ی‍ن

اردک‍ان‍ی‌ ح‍ائ‍ری‌، ح‍س‍ی‍ن‌

اردک‍ان‍ی‌ ح‍ائ‍ری‌، م‍ح‍م‍دح‍س‍ی‍ن‌

نام پدر
متولد
محل تولد اردکان
رحلت 1305 هـ.ق
اساتید
برخی آثار
کد مؤلف AUTHORCODE1652AUTHORCODE


ولادت و تحصيلات

حسين بن محمد اسماعيل بن ابى طالب اردكانى حائرى، مشهور به فاضل اردكانى(متوفاى 1302 يا 1305 ه‍.ق.) در سال 1235 ه‍.ق. در قريۀ اردكان از توابع يزد چشم به جهان گشود و در آنجا در محضر عموى بزرگوارش شيخ محمد تقى اردكانى (متوفاى 1267 ه‍.ق.) رشد نمود.

دروس مقدمات و سطوح را در محضر ايشان فرا گرفت و به سرعت در بين هم‌درسانش به فضل و علم مشهور گشت.

پس از گذراندن دورۀ سطح به كربلاى معلّى هجرت نموده، در آنجا شريف العلماء (متوفاى 1245 يا 1246 ه‍.ق.) را درك نموده و در حلقۀ درس ايشان وارد مى‌شود و تقريرات درس بيع فضولى ايشان را از کتاب تجارت به رشتۀ تحرير در مى‌آورد.

همچنين از محضر سيد ابراهيم قزوينى صاحب الضوابط (متوفاى 1262 ه‍.ق.) و ديگر بزرگان حوزه استفاده مى‌كند تا اينكه در فقه و اصول به درجات عالى آن نائل شده و در بين علما و فضلا به تحقيق و تبحر و دقت نظر مشهور گشته و ديدگان همگان به سوى او متوجه مى‌شود.

عموى فاضل او

شيخ محمد تقى اردكانى كه در رشد و تعالى علمى فاضل اردكانى نقش بسزايى داشته از بزرگان و اجلاى زمان خود بوده است. او داراى تأليفات زيادى نظير الجواهر الزواهر، مفتوح العنوة، رسالة في المفهوم و المشتق، اللآلي الغالية و المطالب العالية مى‌باشد.

در يكى از اجازه‌هايى كه از فاضل اردكانى باقى مانده است او را اين چنين توصيف كرده است: عن شيخي و أستادي و من عليه في العلوم استنادي و من فيض وجوده طارفي و تلادي عمي المحقق المدقق المتقدم على أفاضل عصره بالفضل الباسق و الفهم الثاقب الرائق الأبرع الأورع المهذب الصفي الزكي الألمعي مولانا محمد تقي الأردكاني.(ص 531 جلد 2 نقباء البشر)

تدريس

به دليل عظمت علمى وى فضلا و بزرگان و نخبگان حوزه به درس وى رو آورده و افكار ناب و نظريات بديع و دقيق او باعث جذب بزرگانى از مجتهدين همچون سيد ميرزا محمد حسين شهرستانى، ميرزا محمد تقى شيرازى، سيد محمد اصفهانى، سيد حسن كشميرى، ميرزا مهدى شيرازى، ميرزا محمد همدانى و ديگران شده و كربلاى معلّى در زمان اين عالم بزرگوار مركز علم و همچون عصر وحيد بهبهانى قدس سره (متوفاى 1205 ه‍.ق.) پر از علاقمندان به علم و معرفت مى‌گردد.

مرجعيت

بتدريج با شهرت روز افزون او، مردم به او روى آورده و به عنوان مرجع تقليد مطرح شده و زعامت دينى عام در او منحصر گرديده در زمان خود داراى نفوذ گسترده و وجهۀ خاصى در ميان مردم مى‌شود.

فضايل اخلاقى

زهد و دورى از علائق دنيوى در او آنچنان مشهود بوده كه بتدريج ضرب المثل در تقوى و زهد از دنيا و پاكى و طهارت روح گرديد. او كم توجه به دنيا و گريزان از رياستهاى آن بوده و وجهۀ همت او انجام واجبات دينى و تدريس و امامت جماعت و ارشاد و نشر احكام بوده است.

با وجود مقام علمى رفيع، بسيار متواضع و خوش خلق بوده، تكبر و ريا كارى در وجود او جايى نداشته و عمر خود را در مسير رضايت الهى و رسول او صلى الله عليه و آله و سلم و خدمت به اسلام وقف كرده بود.

نفوذ سياسى

در مآثر و الآثار دربارۀ او چنين گفته شده است: إن السلطان ناصر الدين شاه القاجاري كان كثير العناية به و التوجه له كما كان يأمر ولاته بإنفاذ أوامره (صفحۀ 532 جلد 2 نقباء البشر به نقل از مآثر و الآثار صفحۀ 144)

اساتيد

1 - شريف العلماء، ملا محمد شريف بن حسن مازندرانى (متوفاى 1245 ه‍.ق.)

2 - سيد ابراهيم قزوينى صاحب الضوابط (متوفاى 1262 ه‍.ق.)

3 - عموى بزرگوارش شيخ محمد تقى اردكانى (متوفاى 1267 ه‍.ق.)

تأليفات

1 - التقريرات الأصولية (تقرير درس عموى ايشان شيخ محمد تقى اردكانى قدس سره)

2 - غاية المسؤول و نهاية المؤمول في علم الأصول (مقرّر اين کتاب شاگرد برجسته‌اش محمد حسين شهرستانى مى‌باشد.)

3 - کتاب الطهارة

4 - کتاب الصلاة

5 - کتاب المتاجر (بحث بيع فضولى از تقريرات درس شريف العلماء)

6 - تعليقه بر رياض

7 - تعليقه بر معالم

8 - تعليقه بر شوارق

9 - رساله‌اى در علم حروف

گفتار بزرگان دربارۀ او

ريحانة الأدب:مرجع تقليد شيعه، نام نامى او در اقطار عالم سائر، آوازه‌اش در همۀ بلاد شيعه دائر و مرجع استفادۀ اجلا و اكابر بود. (ريحانة الأدب ج 1 ص 105)

در نقباء البشر: أحد كبار علماء الشيعة في أوائل هذه المائة... و أصبحت له زعامة دينية عامة و نفوذ ممتد و سمعة طائلة و جاه عريض، و كان من أولئك الأوتاد العباد و الزهاد النساك الذين يضرب بتقواهم المثل و كان مثال الروحاني الرباني في نزاهته و أخلاقه.(نقباء البشر ج 2 صفحات 531 و 532)

در أعيان الشيعة:كان عالما محققا و فقيها متبحرا و أصوليا مؤسسا مرجعا في الأحكام و ملاذ الإسلام كان سوق العلم قائما في أيامه بالحائر تخرج على يده جماعة من العلماء كان قليل الاعتناء بالدنيا و الرياسة زاهدا ناسكا روحانيا ربانيا ترابي الأخلاق كريم الطبع.(أعيان الشيعة ج 5 ص 452)

شاگردان

اگر چه فاضل اردكانى داراى شاگردان بسيارى است كه بعضى به مقام مرجعيت رسيده‌اند اما در اين مختصر به ذكر نام بعضى از آنان بسنده مى‌كنيم:

1 - سيد محمد بن سيد مير قاسم طباطبايى فشاركى (متوفاى 1316 ه‍.ق.)

2 - سيد محمد حسين شهرستانى (1247 ه‍.ق.)

3 - ميرزا محمد تقى شيرازى (متوفاى 1338 ه‍.ق.)

4 - سيد حسن كشميرى (متوفاى 1329 ه‍.ق.)

5 - ميرزا مهدى شيرازى

6 - سيد على مدرس كبير (متوفاى 1329 ه‍.ق.)

7 - سيد محمد حسين شهشايى (متوفاى 1287 ه‍.ق.)

8 - سيد على حائرى كبير (متوفاى 1330 ه‍.ق.)

9 - ميرزا على بن موسى تبريزى (متوفاى 1330 ه‍.ق.)

10 - شيخ صادق بن احمد حائرى ملقب به «هُر» (متوفاى 1333 ه‍.ق.)

11 - سيد احمد بن ابراهيم موسوى دزفولى

12 - ميرزا حسين بن محسن علوى تبريزى (متوفاى 1352 ه‍.ق.)

13 - شيخ محمد اسماعيل بن محمد على محلاتى (متوفاى 1343 ه‍.ق.)

14 - ملا هاشم بن زين العابدين تبريزى (متوفاى 1323 ه‍.ق.)