۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'ابوعلى سينا' به 'ابوعلى سينا ') |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۴۲: | خط ۴۲: | ||
'''فلاسفه شيعه'''، از آثار سيد جعفر غضبان است كه در آن كتاب «فلاسفة الشيعة؛ حياتهم و آراؤهم»، نوشته شيخ عبدالله نعمه را از زبان عربى به زبان فارسى بهصورتى عالمانه ترجمه كرده است. | |||
درباره اين اثر و برگردان حاضر چند نكته گفتنى است: | درباره اين اثر و برگردان حاضر چند نكته گفتنى است: | ||
#ناشر در مقدمهاش چنين نوشته است: «... از آنجا كه نسخههاى كتاب «فلاسفه شيعه»، تأليف عبداللّه نعمه به ترجمه شادروان سيد جعفر غضبان، چاپ سال 1347ش، ناياب شده بود و تجديد آن ضرورى مىنمود. همان ترجمه را همكار فاضل ما جناب آقاى [[اتابکی، پرویز|پرويز اتابكى]] ويرايش كردند و اينك با حروفچينى و صفحهبندى جديد منتشر مىشود. خصوصيات چاپ جديد به قرار زير است: | |||
#:الف)- در شرح حال فيلسوفانى چون حاج [[سبزواری، هادی|ملا هادى سبزوارى]]، كه مؤلف به علت عدم دسترسى به مآخذ، بهاجمال سخن گفته و خود نيز بدين نقيصه اشاره كرده است، با استفاده از مآخذ جديد و منابع فارسى، مطالب لازم افزوده شده است. | |||
الف)- در شرح حال فيلسوفانى چون حاج [[سبزواری، هادی|ملا هادى سبزوارى]]، كه مؤلف به علت عدم دسترسى به مآخذ، بهاجمال سخن گفته و خود نيز بدين نقيصه اشاره كرده است، با استفاده از مآخذ جديد و منابع فارسى، مطالب لازم افزوده شده است. | #:ب)- بخشهاى ساقط از ترجمه نخستين، از قبيل «ادله شيخ بهائى در ابطال جزء لا يتجزى»، ترجمه و اضافه شده است. | ||
#:ج)- علاوه بر توضيحات مترجم فقيد، پارهاى توضيحات لازم ديگر در پابرگها اضافه شده است. | |||
ب)- بخشهاى ساقط از ترجمه نخستين، از قبيل «ادله شيخ بهائى در ابطال جزء لا يتجزى»، ترجمه و اضافه شده است. | #:د)- در ترتيب الفبايى شرح احوال فلاسفه، در نظام متن و نخستين ترجمه كه مطابق آن بود، تغييرى داده شد كه موجب تسهيل دسترسى خواننده فارسىزبان به نام و عنوان مطلوب باشد؛ به اين معنى كه نامهاى مشهور در ايران ملاك قرار گرفت؛ مثلا شرح حال [[ابنسینا، حسین بن عبدالله|ابوعلى سينا]] و شيخ بهائى و ميرفندرسكى كه به اين عناوين در ايران اشتهار دارند، به ترتيب در رديف حروف الف و شين و ميم قرار داده شد، درصورتىكه در متن بهعنوان «شيخالرئيس [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] (حسين)» و «محمد بن حسين بن عبدالصمد عاملى حارثى همدانى» و «امير ابوالقاسم حسين موسوى فندرسكى» به ترتيب در رديفهاى حاء و ميم و الف درج شده بود...» <ref>ر.ك: مقدمه كتاب، ص1-2</ref>. | ||
#پاورقىهايى كه آقاى [[اتابکی، پرویز|پرويز اتابكى]] بر اين اثر افزوده، با عنوان «ويراستار» از ساير پاورقىها مشخص شده است <ref>ر.ك: متن كتاب، ص12، 13، 24، 32، 34، 35، 39، 42، 52، 61 و...</ref>. | |||
ج)- علاوه بر توضيحات مترجم فقيد، پارهاى توضيحات لازم ديگر در پابرگها اضافه شده است. | #داورى جامع درباره اين برگردان، نيازمند بررسى تفصيلى و مقابله همه ترجمه و متن اصلى است كه فرصتى فراخ مىطلبد و كارى تخصصى و دشوار است، وليكن براى بررسى اجمالى، يك مورد تصادفى از متن و ترجمه مذكور مقابله مىشود: | ||
د)- در ترتيب الفبايى شرح احوال فلاسفه، در نظام متن و نخستين ترجمه كه مطابق آن بود، تغييرى داده شد كه موجب تسهيل دسترسى خواننده فارسىزبان به نام و عنوان مطلوب باشد؛ به اين معنى كه نامهاى مشهور در ايران ملاك قرار گرفت؛ مثلا شرح حال [[ابنسینا، حسین بن عبدالله|ابوعلى سينا]] و شيخ بهائى و ميرفندرسكى كه به اين عناوين در ايران اشتهار دارند، به ترتيب در رديف حروف الف و شين و ميم قرار داده شد، درصورتىكه در متن بهعنوان «شيخالرئيس [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] (حسين)» و «محمد بن حسين بن عبدالصمد عاملى حارثى همدانى» و «امير ابوالقاسم حسين موسوى فندرسكى» به ترتيب در رديفهاى حاء و ميم و الف درج شده بود...» <ref>ر.ك: مقدمه كتاب، ص1-2</ref>. | |||
نويسنده آخرين مطلبش را اينگونه نوشته است: «أبوتمام النيسابوري يوسف بن محمد النيسابوري من فلاسفة القرن الرابع الهجري و قد عده الشهرستاني في فلاسفة الإسلام، أمثال يعقوب الكندي و ثابت بن قرة و أحمد بن الطيب و أبيزيد البلخي و الفارابي و [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] مما يدل على أن أباتمام النيسابوري كان من رواد الفلسفة و العلم و من المفكرين البارزين في عصره... و يبدو من كلام التوحيدي أن النيسابوري من الإسماعيليين فقد ذكر أن آرائه من نسج القداحين و يعني بهم أتباع عبدالله بن ميمون القداح، ولكن على أي حال ليس لنا وثوق بآراء التوحيدي حول عقيدة النيسابوري و التوحيدي متهم في أكثر ما يقوله و خاصة في ما يتصل بالقضايا المذهبية و قد عرف التوحيدي بالوضع و اختلاق الأكاذيب و هو الذي وضع الرسائل المتبادلة بين عمر و بين على(ع) و قد أشار إلى ذلك ابن أبيالحديد في شرحه على نهج البلاغة و غيرُه؛ ولكن الشيئ المؤكد أن النيسابوري كان شيعياً و ليس لدينا ما يثبت أنه كان قرمطياً أو إسماعيلياً؛ كما يلوح بذلك أبوحيان التوحيدي؛ كما أنه ليس هناك ما يثبت كونه إمامياً و هو لايزال بحاجة إلى تنقيب و بحث، لجلاء حقيقته و بيان مذهبه و من الله نستمد العون و التوفيق و هو حسبنا» <ref>فلاسفة الشيعة حياتهم و آراؤهم، ص692-693</ref>. | نويسنده آخرين مطلبش را اينگونه نوشته است: «أبوتمام النيسابوري يوسف بن محمد النيسابوري من فلاسفة القرن الرابع الهجري و قد عده الشهرستاني في فلاسفة الإسلام، أمثال يعقوب الكندي و ثابت بن قرة و أحمد بن الطيب و أبيزيد البلخي و الفارابي و [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] مما يدل على أن أباتمام النيسابوري كان من رواد الفلسفة و العلم و من المفكرين البارزين في عصره... و يبدو من كلام التوحيدي أن النيسابوري من الإسماعيليين فقد ذكر أن آرائه من نسج القداحين و يعني بهم أتباع عبدالله بن ميمون القداح، ولكن على أي حال ليس لنا وثوق بآراء التوحيدي حول عقيدة النيسابوري و التوحيدي متهم في أكثر ما يقوله و خاصة في ما يتصل بالقضايا المذهبية و قد عرف التوحيدي بالوضع و اختلاق الأكاذيب و هو الذي وضع الرسائل المتبادلة بين عمر و بين على(ع) و قد أشار إلى ذلك ابن أبيالحديد في شرحه على نهج البلاغة و غيرُه؛ ولكن الشيئ المؤكد أن النيسابوري كان شيعياً و ليس لدينا ما يثبت أنه كان قرمطياً أو إسماعيلياً؛ كما يلوح بذلك أبوحيان التوحيدي؛ كما أنه ليس هناك ما يثبت كونه إمامياً و هو لايزال بحاجة إلى تنقيب و بحث، لجلاء حقيقته و بيان مذهبه و من الله نستمد العون و التوفيق و هو حسبنا» <ref>فلاسفة الشيعة حياتهم و آراؤهم، ص692-693</ref>. |
ویرایش