الأصول الأصلية و القواعد الشرعية: تفاوت میان نسخه‌ها

    از ویکی‌نور
    جز (جایگزینی متن - 'اصلي' به 'اصلی')
    جز (جایگزینی متن - 'ولي' به 'ولی')
    خط ۳۱: خط ۳۱:
    اكثر قواعد اصول الفقه از زمان امام محمد باقر(ع) و ائمه(ع) بعد از او تا [[امام حسن عسکری(ع)]] به جاى مانده، اگر چه [[علی بن ابی‎طالب(ع)، امام اول|حضرت على(ع)]] نيز بعضى از این مسائل را نظير ناسخ و منسوخ، محكم و متشابه، عام و خاص و... بيان كرده است.
    اكثر قواعد اصول الفقه از زمان امام محمد باقر(ع) و ائمه(ع) بعد از او تا [[امام حسن عسکری(ع)]] به جاى مانده، اگر چه [[علی بن ابی‎طالب(ع)، امام اول|حضرت على(ع)]] نيز بعضى از این مسائل را نظير ناسخ و منسوخ، محكم و متشابه، عام و خاص و... بيان كرده است.


    اولين كسى كه این روايات را جمع‌آورى كرد، شيخ [[حر عاملی، محمد بن حسن|محمد بن حسن حر عاملى]]، صاحب «[[تفصیل وسائل الشیعة إلی تحصیل مسائل الشریعة|وسائل الشيعة]]»(متوفاى 1104ق) بود كه كتابى در مورد قواعد كلى فقهى و اصولى كه از ائمه اهل‌بيت(ع) روايت شده با نام «الفصول المهمة في أصول الأئمة» تأليف نمود.
    اولین كسى كه این روايات را جمع‌آورى كرد، شيخ [[حر عاملی، محمد بن حسن|محمد بن حسن حر عاملى]]، صاحب «[[تفصیل وسائل الشیعة إلی تحصیل مسائل الشریعة|وسائل الشيعة]]»(متوفاى 1104ق) بود كه كتابى در مورد قواعد كلى فقهى و اصولى كه از ائمه اهل‌بيت(ع) روايت شده با نام «الفصول المهمة في أصول الأئمة» تأليف نمود.


    پس از او محمد بن مرتضى، معروف به [[فیض کاشانی، محمد بن شاه‌مرتضی|ملا محسن فيض كاشانى]] (متوفاى 1091ق)، كتابى به نام «الاصول الاصلیة المستفادة من الكتاب و السنة»، نگاشت و در آن، قواعد كلى اصولى را با متن روايى آنها مطرح نمود كه عبارتند از: «كل شيء مطلق حتى يرد فيه النهي، كل ما غلب اللّه عليه من أمره فاللّه أعذر لعبده، كل مجهول ففيه القرعة، كل طلاق لا یکون على السنة فليس بشيء، كل يابس ذكي، كل شيء طاهر حتى تعلم أنه نجس، الماء كله طاهر حتى تعلم أنه قذر، كل ما ليس له دم فميتته طاهرة، كل ما كان فيه حلال و حرام فهو لك حلال حتى تعلم الحرام منه بعينه، ما على الامين إلا اليمين».([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 1 ص103)
    پس از او محمد بن مرتضى، معروف به [[فیض کاشانی، محمد بن شاه‌مرتضی|ملا محسن فيض كاشانى]] (متوفاى 1091ق)، كتابى به نام «الاصول الاصلیة المستفادة من الكتاب و السنة»، نگاشت و در آن، قواعد كلى اصولى را با متن روايى آنها مطرح نمود كه عبارتند از: «كل شيء مطلق حتى يرد فيه النهي، كل ما غلب اللّه عليه من أمره فاللّه أعذر لعبده، كل مجهول ففيه القرعة، كل طلاق لا یکون على السنة فليس بشيء، كل يابس ذكي، كل شيء طاهر حتى تعلم أنه نجس، الماء كله طاهر حتى تعلم أنه قذر، كل ما ليس له دم فميتته طاهرة، كل ما كان فيه حلال و حرام فهو لك حلال حتى تعلم الحرام منه بعينه، ما على الامين إلا اليمين».([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 1 ص103)
    خط ۶۱: خط ۶۱:
    روضة الكافى: محمد بن يحيى عن احمد بن محمد بن عيسى و على بن ابراهيم عن ابيه جميعا عن الحسن بن محبوب عن عبدالله بن غالب الاسدى عن ابيه عن سعيد بن المسيب قال: كان على بن الحسين(ع) يعظ الناس و يزهدهم في الدنيا و يرغبهم في اعمال الآخرة بهذا الكلام، في كل جمعة، في مسجد رسول‌الله(ص) و ساق كلامه الى ان قال: و لقد اسمعكم الله في كتابه ما فعل بالقوم الظالمين من اهل القرى قبلكم حيث قال: '''«و كم قصمنا من قرية كانت ظالمة»''' و انما عنى بالقرية اهلها، حيث يقول: '''«و انشأنا بعدها قوما آخرين»'''. فقال عز و جل: '''«فلما احسوا بأسنا اذا هم منها يركضون»'''؛ يعنى يهربون. الخبر.
    روضة الكافى: محمد بن يحيى عن احمد بن محمد بن عيسى و على بن ابراهيم عن ابيه جميعا عن الحسن بن محبوب عن عبدالله بن غالب الاسدى عن ابيه عن سعيد بن المسيب قال: كان على بن الحسين(ع) يعظ الناس و يزهدهم في الدنيا و يرغبهم في اعمال الآخرة بهذا الكلام، في كل جمعة، في مسجد رسول‌الله(ص) و ساق كلامه الى ان قال: و لقد اسمعكم الله في كتابه ما فعل بالقوم الظالمين من اهل القرى قبلكم حيث قال: '''«و كم قصمنا من قرية كانت ظالمة»''' و انما عنى بالقرية اهلها، حيث يقول: '''«و انشأنا بعدها قوما آخرين»'''. فقال عز و جل: '''«فلما احسوا بأسنا اذا هم منها يركضون»'''؛ يعنى يهربون. الخبر.


    كا: محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن اسماعيل بن بزيع عن عمه حمزة بن بزيع عن ابى عبدالله(ع) في قول الله عز و جل: '''«فلما اسفونا انتقمنا منهم»'''، فقال: ان الله عز و جل لا يأسف كأسفنا و لكنه خلق اولياء لنفسه يأسفون و يرضون و هم مخلوقون مربوبون فجعل رضاهم رضا نفسه و سخطهم سخط نفسه لانه جعلهم الدعاة اليه و الادلاء عليه فلذلك صاروا كذلك و...
    كا: محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن اسماعيل بن بزيع عن عمه حمزة بن بزيع عن ابى عبدالله(ع) في قول الله عز و جل: '''«فلما اسفونا انتقمنا منهم»'''، فقال: ان الله عز و جل لا يأسف كأسفنا و لكنه خلق اولیاء لنفسه يأسفون و يرضون و هم مخلوقون مربوبون فجعل رضاهم رضا نفسه و سخطهم سخط نفسه لانه جعلهم الدعاة اليه و الادلاء عليه فلذلك صاروا كذلك و...





    نسخهٔ ‏۷ اوت ۲۰۱۹، ساعت ۲۲:۳۰

    الأصول الأصلیة و القواعد الشرعیة
    الأصول الأصلية و القواعد الشرعية
    پدیدآورانشبر، عبدالله (نویسنده)
    ناشرمکتبة المفيد
    مکان نشرقم - ایران
    سال نشر1404 ‌‎ق
    چاپ1
    موضوعاصول فقه شیعه - قرن 14 فقه - قواعد
    زبانعربی
    تعداد جلد1
    کد کنگره
    ‏BP‎‏ ‎‏159‎‏/‎‏8‎‏ ‎‏/‎‏ش‎‏2‎‏الف‎‏6
    نورلایبمطالعه و دانلود pdf

    الأصول الأصلية و القواعد الشرعية، يا الأصول الأصلية و القواعد المستنبطة من الآيات و الأخبار، به زبان عربى، تأليف سيد‌‎عبداللّه بن محمدرضا شبر حسینى حلى كاظمى (متوفاى 1242ق) است.

    برای شناخت بهتر این كتاب، ابتدا بايد به تاريخچه نگارش اين‌گونه كتاب‌هاى اصولى كه بر اساس روايات و آيات قرآن كريم نگاشته شده‌اند، پرداخت.

    اكثر قواعد اصول الفقه از زمان امام محمد باقر(ع) و ائمه(ع) بعد از او تا امام حسن عسکری(ع) به جاى مانده، اگر چه حضرت على(ع) نيز بعضى از این مسائل را نظير ناسخ و منسوخ، محكم و متشابه، عام و خاص و... بيان كرده است.

    اولین كسى كه این روايات را جمع‌آورى كرد، شيخ محمد بن حسن حر عاملى، صاحب «وسائل الشيعة»(متوفاى 1104ق) بود كه كتابى در مورد قواعد كلى فقهى و اصولى كه از ائمه اهل‌بيت(ع) روايت شده با نام «الفصول المهمة في أصول الأئمة» تأليف نمود.

    پس از او محمد بن مرتضى، معروف به ملا محسن فيض كاشانى (متوفاى 1091ق)، كتابى به نام «الاصول الاصلیة المستفادة من الكتاب و السنة»، نگاشت و در آن، قواعد كلى اصولى را با متن روايى آنها مطرح نمود كه عبارتند از: «كل شيء مطلق حتى يرد فيه النهي، كل ما غلب اللّه عليه من أمره فاللّه أعذر لعبده، كل مجهول ففيه القرعة، كل طلاق لا یکون على السنة فليس بشيء، كل يابس ذكي، كل شيء طاهر حتى تعلم أنه نجس، الماء كله طاهر حتى تعلم أنه قذر، كل ما ليس له دم فميتته طاهرة، كل ما كان فيه حلال و حرام فهو لك حلال حتى تعلم الحرام منه بعينه، ما على الامين إلا اليمين».(أعيان الشيعة ج 1 ص103)

    بعد از او سيد‌‎عبداللّه شبر كتاب «الاصول الاصلیّة» را به همان سياق تأليف نمود كه همه بر اساس روايات مستند اهل‌البيت(ع) نوشته شده است.

    اين روش ادامه داشت تا زمان سيد‌‎هاشم بن زين‌العابدين موسوى خوانسارى، معروف به چهارسوقى (متوفاى 1318ق) كه كتابى به نام «أصول آل الرسول الاصلیّة» تدوين نمود كه بر طبق كتب اصولى متداول امروزى، مرتب شده است.

    در أعيان الشيعة جلد 1 صفحه 103 مبحثى را تحت عنوان «ما أثر عن أئمة أهل البيت في أصول الفقه» مطرح نموده و در آن به تاريخچه این نحوه نگارش علم اصول پرداخته است.

    شيخ آقا بزرگ تهرانى، در «الذريعة»، جلد 5، صفحه 71 و جلد 2 صفحه 178 به كتاب «الاصول الاصلیّة» سيد‌‎عبداللّه شبر اشاره كرده و اين‌طور مى‌گويد: مؤلف، مسائل مهم اصولى منصوص در آيات و روايات را در قالب 1430 آيه و 1903 حديث در یک مجلد بزرگ كه دوازده هزار خط مى‌باشد، آورده و این كتاب را جلد چهارم از كتاب بزرگش به نام «جامع المعارف و الاحكام» قرار داده است.

    صاحب «الذريعة» این كتاب را در كتاب‌خانه حسینیه در نجف اشرف و هم‌چنين نزد نوه مؤلف، سيد‌‎على بن سيد‌‎محمد شبر مشاهده كرده است.

    تاريخ دقيق تأليف كتاب مشخص نيست. راجع به مؤلف در «أعيان الشيعة» آمده كه: «كان سريع الكتابة مع التصنيف، كتب في آخر بعض مصنفاته شرعت فيها عند العشاء و تمت عند نصف الليل».(أعيان الشيعة ج 8 ص83)

    ساختار

    كتاب، مشتمل بر سه بخش«المبادى اللغوية»، «المبادى الاحكامية» و «ابواب الادلة الشرعية» است و هر یک از این سه بخش، خود، داراى ابواب متعددى مى‌باشد.

    گزارش محتوا

    بر خلاف كتب اصولى متداول، كتاب حاضر مجموعه‌اى است از آيات و روايات كه مؤلف كمتر به مباحث نظرى و اصولى متداول در رابطه با آنها پرداخته است، البته وى در مواردى به توضيح روايات و آيات مى‌پردازد كه گاهى با لفظ«أقول» شروع مى‌شود و گاهى با لفظ«إيضاح» و يا «تأييد و تسديد» و گاهى با لفظ«بيان».

    نمونه‌اى از مطالب مطرح شده در كتاب عبارت است از:

    باب الحقيقة و المجاز و اقسامه:

    قال تعالى:«ان الذين يبايعونك، انما يبايعون الله، يد الله فوق ايديهم» و قال: «من يطع الرسول، فقد اطاع الله» و قال: «فلما اسفونا، انتقمنا منهم».

    روضة الكافى: محمد بن يحيى عن احمد بن محمد بن عيسى و على بن ابراهيم عن ابيه جميعا عن الحسن بن محبوب عن عبدالله بن غالب الاسدى عن ابيه عن سعيد بن المسيب قال: كان على بن الحسين(ع) يعظ الناس و يزهدهم في الدنيا و يرغبهم في اعمال الآخرة بهذا الكلام، في كل جمعة، في مسجد رسول‌الله(ص) و ساق كلامه الى ان قال: و لقد اسمعكم الله في كتابه ما فعل بالقوم الظالمين من اهل القرى قبلكم حيث قال: «و كم قصمنا من قرية كانت ظالمة» و انما عنى بالقرية اهلها، حيث يقول: «و انشأنا بعدها قوما آخرين». فقال عز و جل: «فلما احسوا بأسنا اذا هم منها يركضون»؛ يعنى يهربون. الخبر.

    كا: محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن اسماعيل بن بزيع عن عمه حمزة بن بزيع عن ابى عبدالله(ع) في قول الله عز و جل: «فلما اسفونا انتقمنا منهم»، فقال: ان الله عز و جل لا يأسف كأسفنا و لكنه خلق اولیاء لنفسه يأسفون و يرضون و هم مخلوقون مربوبون فجعل رضاهم رضا نفسه و سخطهم سخط نفسه لانه جعلهم الدعاة اليه و الادلاء عليه فلذلك صاروا كذلك و...