كشف اللثام عن قواعد الأحكام: تفاوت میان نسخهها
جز (جایگزینی متن - '<ref> ' به '<ref>') |
جز (جایگزینی متن - ' <ref>' به '<ref>') |
||
خط ۶۴: | خط ۶۴: | ||
مؤلف كشف اللثام در ابتدا از شرح كتاب نكاح آغاز نموده است زيرا كه كتاب جامع المقاصد تأليف [[محقق کرکی، علی بن حسین|محقق كركى]] (م 940 ق) تا اواسط مبحث نكاح قواعد را شرح زده است. | مؤلف كشف اللثام در ابتدا از شرح كتاب نكاح آغاز نموده است زيرا كه كتاب جامع المقاصد تأليف [[محقق کرکی، علی بن حسین|محقق كركى]] (م 940 ق) تا اواسط مبحث نكاح قواعد را شرح زده است. | ||
در خطبۀ مقدمۀ كتاب اين گونه آمده است: ابتدأت بالنكاح و انتهيت إلى آخر الكتاب لما لم يتفق لتلك الكتب شرح يكشف عنها النقاب و يرفع عن معضلاتها الحجاب. <ref>ص 106 كتاب، خطبۀ مؤلف</ref> | در خطبۀ مقدمۀ كتاب اين گونه آمده است: ابتدأت بالنكاح و انتهيت إلى آخر الكتاب لما لم يتفق لتلك الكتب شرح يكشف عنها النقاب و يرفع عن معضلاتها الحجاب.<ref>ص 106 كتاب، خطبۀ مؤلف</ref> | ||
سپس مؤلف از كتاب طهارت آغاز نموده و تا بحث اسباب اعادۀ نماز را به پايان رسانيده است و متأسفانه ساير مباحث را به دليل اشتغالات فقهى و پاسخ به استفتائات نتوانسته است تمام كند و فقط كتاب حج را شرح داده و تعليقه زدهاند. | سپس مؤلف از كتاب طهارت آغاز نموده و تا بحث اسباب اعادۀ نماز را به پايان رسانيده است و متأسفانه ساير مباحث را به دليل اشتغالات فقهى و پاسخ به استفتائات نتوانسته است تمام كند و فقط كتاب حج را شرح داده و تعليقه زدهاند. | ||
خط ۷۵: | خط ۷۵: | ||
كتاب شرح بر قواعد [[فاضل هندی، محمد بن حسن|فاضل هندى]] داراى اسامى مختلفى است كه عبارتند از: | كتاب شرح بر قواعد [[فاضل هندی، محمد بن حسن|فاضل هندى]] داراى اسامى مختلفى است كه عبارتند از: | ||
«كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام»، «كشف اللثام عن حدود قواعد الأحكام»، «كشف الإبهام عن قواعد الأحكام» ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] <ref>ج 18 ص 56</ref>، «كشف لثام الإبهام و ظلام الأوهام عن خرائد قواعد الأحكام» <ref>صفحۀ 46 و 47 مقدمۀ ناشر</ref>، «كشف اللثام عن قواعد الأحكام». | «كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام»، «كشف اللثام عن حدود قواعد الأحكام»، «كشف الإبهام عن قواعد الأحكام» ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]<ref>ج 18 ص 56</ref>، «كشف لثام الإبهام و ظلام الأوهام عن خرائد قواعد الأحكام»<ref>صفحۀ 46 و 47 مقدمۀ ناشر</ref>، «كشف اللثام عن قواعد الأحكام». | ||
==تأليف و انتشار== | ==تأليف و انتشار== | ||
خط ۱۰۴: | خط ۱۰۴: | ||
در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] تاريخ پايان يافتن كتاب كشف اللثام را سال 1105 ق دانسته است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]<ref>ج 18 ص 56</ref>كه اين تاريخ صحيح نباشد زيرا تاريخ اتمام كتاب طهارت مىباشد، و آنچه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] راجع به اجازۀ مؤلف به شيخ احمد حلى ذكر شده كه تاريخ اتمام كتاب را سال 1131 ق اعلام نموده است صحيح مىباشد. | در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] تاريخ پايان يافتن كتاب كشف اللثام را سال 1105 ق دانسته است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]<ref>ج 18 ص 56</ref>كه اين تاريخ صحيح نباشد زيرا تاريخ اتمام كتاب طهارت مىباشد، و آنچه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] راجع به اجازۀ مؤلف به شيخ احمد حلى ذكر شده كه تاريخ اتمام كتاب را سال 1131 ق اعلام نموده است صحيح مىباشد. | ||
و عبارت صاحب [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]كه: أقول ليس هذا تاريخ الجفاف و الفراغ بل تاريخ شهادته باستفادة تلميذه الشيخ أحمد الحلي، اين عبارت صحيح نيست. <ref>ص 73 جلد 1 مقدمۀ تحقيق ناشر</ref> | و عبارت صاحب [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]كه: أقول ليس هذا تاريخ الجفاف و الفراغ بل تاريخ شهادته باستفادة تلميذه الشيخ أحمد الحلي، اين عبارت صحيح نيست.<ref>ص 73 جلد 1 مقدمۀ تحقيق ناشر</ref> | ||
اولين چاپ كتاب در سال 1271 ق بوده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] <ref>ج 18 ص 57</ref>كتاب موجود توسط مؤسسۀ نشر اسلامى تابع جامعۀ مدرسين حوزۀ علميۀ قم تحقيق و چاپ شده است. جلد اوّل و سوّم و چهارم و پنجم در سال 1416 ق و جلد پنجم در سال 1417 ق و جلد دوم در سال 1418 ق چاپ شده است. | اولين چاپ كتاب در سال 1271 ق بوده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]<ref>ج 18 ص 57</ref>كتاب موجود توسط مؤسسۀ نشر اسلامى تابع جامعۀ مدرسين حوزۀ علميۀ قم تحقيق و چاپ شده است. جلد اوّل و سوّم و چهارم و پنجم در سال 1416 ق و جلد پنجم در سال 1417 ق و جلد دوم در سال 1418 ق چاپ شده است. | ||
==نسخهها== | ==نسخهها== | ||
خط ۱۶۲: | خط ۱۶۲: | ||
فوائد رضوية: در اين كتاب به نقل از شيخ عبدالحسين رحمه اللّه آمده است: كان للشيخ الفقيه صاحب الجواهر (ره) اعتماد عجيب فيه و في فقه مؤلفه و كان لا يكتب من الجواهر شيئا لو لم يحضره كشف اللثام، حدثني بذلك الشيخ الأستاذ الشيخ عبدالحسين رحمه اللّه قال و لو لم يكن الفاضل في إيران ما ظننت أن الفقه صار إليه. <ref>فوائد رضويّة ص 476</ref> | فوائد رضوية: در اين كتاب به نقل از شيخ عبدالحسين رحمه اللّه آمده است: كان للشيخ الفقيه صاحب الجواهر (ره) اعتماد عجيب فيه و في فقه مؤلفه و كان لا يكتب من الجواهر شيئا لو لم يحضره كشف اللثام، حدثني بذلك الشيخ الأستاذ الشيخ عبدالحسين رحمه اللّه قال و لو لم يكن الفاضل في إيران ما ظننت أن الفقه صار إليه.<ref>فوائد رضويّة ص 476</ref> | ||
[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: و صنف في أوائل دخوله في العشر الثاني كتبا و رسائل و تعليقات في العلوم الأدبية و الأصوليّة، و أضبطها الواقعة على الطريق الأوسط هو كتابه الكبير الفقهي الاستدلالي المسمى ب «كشف اللثامعن قواعد الأحكام» في شرح قواعد العلامّة أعلى اللّه مقامه شرع فيه من النكاح و أنهاه إلى الختام، و أسقط منه كتاب الجهاد و ما بعده إلى أن يبلغ كتاب النكاح. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] <ref>ج 7 ص 111</ref> | [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: و صنف في أوائل دخوله في العشر الثاني كتبا و رسائل و تعليقات في العلوم الأدبية و الأصوليّة، و أضبطها الواقعة على الطريق الأوسط هو كتابه الكبير الفقهي الاستدلالي المسمى ب «كشف اللثامعن قواعد الأحكام» في شرح قواعد العلامّة أعلى اللّه مقامه شرع فيه من النكاح و أنهاه إلى الختام، و أسقط منه كتاب الجهاد و ما بعده إلى أن يبلغ كتاب النكاح. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]<ref>ج 7 ص 111</ref> | ||
ريحانة الأدب: كشف اللثام عن قواعد الأحكام كه شرح قواعد علامۀ حلى و اشهر تأليفات او و از مهمترين مدارك [[طباطبایی کربلایی، علی بن محمدعلی|صاحب رياض]] در موقع تأليف رياض بوده و [[صاحب جواهر، محمدحسن|صاحب جواهر]] اعتقادى عظيم بدين كتاب داشته. <ref>ريحانة الأدب ج 4 ص 284</ref> | ريحانة الأدب: كشف اللثام عن قواعد الأحكام كه شرح قواعد علامۀ حلى و اشهر تأليفات او و از مهمترين مدارك [[طباطبایی کربلایی، علی بن محمدعلی|صاحب رياض]] در موقع تأليف رياض بوده و [[صاحب جواهر، محمدحسن|صاحب جواهر]] اعتقادى عظيم بدين كتاب داشته.<ref>ريحانة الأدب ج 4 ص 284</ref> | ||
الكنى و الألقاب: مروج الأحكام، صاحب كشف اللثام عن قواعد الأحكام، الذي حكى عن [[صاحب جواهر، محمدحسن|صاحب جواهر]] الكلام له اعتماد عجيب و في فقه مؤلّفه. <ref>الكنى و الألقاب ج 3 ص 11</ref> | الكنى و الألقاب: مروج الأحكام، صاحب كشف اللثام عن قواعد الأحكام، الذي حكى عن [[صاحب جواهر، محمدحسن|صاحب جواهر]] الكلام له اعتماد عجيب و في فقه مؤلّفه.<ref>الكنى و الألقاب ج 3 ص 11</ref> | ||
==پانویس == | ==پانویس == |
نسخهٔ ۲ ژوئن ۲۰۱۷، ساعت ۰۹:۲۸
نام کتاب | کشف اللثام عن قواعد الأحکام |
---|---|
نام های دیگر کتاب | |
پدیدآورندگان | موسسه النشر الاسلامی التابعه لجماعه المدرسین بقم المشرفه (محقق)
فاضل هندی، محمد بن حسن (نويسنده) |
زبان | عربی |
کد کنگره | BP 182/3 /ع8 ق90272 |
موضوع | علامه حلی، حسن بن یوسف، 648 - 726ق. قواعد الاحکام فی معرفه الحلال و الحرام - نقد و تفسیر
فقه جعفری - قرن 8ق. |
ناشر | جماعة المدرسين في الحوزة العلمیة بقم، مؤسسة النشر الإسلامي |
مکان نشر | قم - ایران |
سال نشر | 1416 هـ.ق |
کد اتوماسیون | AUTOMATIONCODE363AUTOMATIONCODE |
مؤلف
شيخ بهاء الدين محمد بن تاج الدين حسن اصفهانى، معروف به فاضل هندى، كاشف اللثام (م 1137 ق).
كتاب كشف اللثام از تأليفات فخر فقهاى شيعه، علامۀ مجدد آيتاللّه شيخ محمد اصفهانى معروف به فاضل هندى (قده)، از بهترين شروح قواعد الأحكام مىباشد.
اعتبار كتاب
كتاب قواعد الأحكام تأليف علامۀ حلى (م 726 ق) بعد از شرايع الإسلام تأليف محقق حلى (م 676 ق) مهمترين كتاب فقهى شيعيان مىباشد.
اين كتاب در حكومت صفويه به عنوان قانون حكومتى مورد استفاده قرار مىگرفته است.
در طول تاريخ، شروح معتبر و باارزشى همچون جامع المقاصد، كنز الفوائد، إيضاح الفوائد، مفتاح الكرامة، كشف اللثام بر اين كتاب زده شده است.
كتاب كشف اللثام يكى از مهمترين منابع بزرگ فقهى است كه در قرنهاى متمادى حوزههاى علميه آن را به جوامع اسلامى ارائه كرده است.
بسيارى از فقهاء و علماى اماميه در تحقيقات فقهى و مباحث استدلالى خود به اين كتاب اعتماد كردهاند زيرا اين كتاب آراء و نظريات فقهى بزرگان از فقها را به صورت مختصر در برداشته است.
اين كتاب در زمان خود از كتابهايى بوده كه در تحول فقه اجتهادى نقش مؤثرى داشته و صاحب جواهر و صاحب رياض المسائل به دليل همين مرتبت والاى علمى اين كتاب، به آن توجه خاصى داشته و از منابع معتبر در نزد آنان بوده است.
مؤلف كشف اللثام در ابتدا از شرح كتاب نكاح آغاز نموده است زيرا كه كتاب جامع المقاصد تأليف محقق كركى (م 940 ق) تا اواسط مبحث نكاح قواعد را شرح زده است.
در خطبۀ مقدمۀ كتاب اين گونه آمده است: ابتدأت بالنكاح و انتهيت إلى آخر الكتاب لما لم يتفق لتلك الكتب شرح يكشف عنها النقاب و يرفع عن معضلاتها الحجاب.[۱]
سپس مؤلف از كتاب طهارت آغاز نموده و تا بحث اسباب اعادۀ نماز را به پايان رسانيده است و متأسفانه ساير مباحث را به دليل اشتغالات فقهى و پاسخ به استفتائات نتوانسته است تمام كند و فقط كتاب حج را شرح داده و تعليقه زدهاند.
اين كتاب بصورت شرح مزجى است يعنى شرح و متن يكپارچه و هماهنگ با هم تدوين شده است.
اسامى كتاب
كتاب شرح بر قواعد فاضل هندى داراى اسامى مختلفى است كه عبارتند از:
«كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام»، «كشف اللثام عن حدود قواعد الأحكام»، «كشف الإبهام عن قواعد الأحكام» (الذريعة[۲]، «كشف لثام الإبهام و ظلام الأوهام عن خرائد قواعد الأحكام»[۳]، «كشف اللثام عن قواعد الأحكام».
تأليف و انتشار
قسمتهاى مختلف كتاب كشف اللثام در زمانهاى متفاوتى پايان يافته كه عبارتند از:
كتاب نكاح در ربيع الثانى سال 1906 ق،
كتاب فراق در ذى القعده سال 1906 ق،
كتاب ايمان و نذور و كفارات در سال 1907 ق،
كتاب صيد و ذباحه در سال 1908 ق،
كتاب فرائض در اواخر سال 1908 ق،
كتاب قضاء در سال 1100 ق،
كتاب حدود و ديات و جنايات در سال 1101 ق.
كتاب طهارت در سال 1105 ق،
كتاب حج در سال 1110 ق،
كتاب صلاة تا انتهاى مطلب اول از فصل اول از مقصد چهارم در سال 1131 ق.
در الذريعة تاريخ پايان يافتن كتاب كشف اللثام را سال 1105 ق دانسته است. (الذريعة[۴]كه اين تاريخ صحيح نباشد زيرا تاريخ اتمام كتاب طهارت مىباشد، و آنچه در الذريعة راجع به اجازۀ مؤلف به شيخ احمد حلى ذكر شده كه تاريخ اتمام كتاب را سال 1131 ق اعلام نموده است صحيح مىباشد.
و عبارت صاحب الذريعةكه: أقول ليس هذا تاريخ الجفاف و الفراغ بل تاريخ شهادته باستفادة تلميذه الشيخ أحمد الحلي، اين عبارت صحيح نيست.[۵]
اولين چاپ كتاب در سال 1271 ق بوده است. (الذريعة[۶]كتاب موجود توسط مؤسسۀ نشر اسلامى تابع جامعۀ مدرسين حوزۀ علميۀ قم تحقيق و چاپ شده است. جلد اوّل و سوّم و چهارم و پنجم در سال 1416 ق و جلد پنجم در سال 1417 ق و جلد دوم در سال 1418 ق چاپ شده است.
نسخهها
براى مقابله و تصحيح عبارتهاى كتاب، ناشرين كتاب از 12 نسخۀ خطى و يك نسخۀ چاپى استفاده نمودهاند كه به بعضى از آنها اشاره مىشود.
قابل توجه است كه نسخهاى كه در نگارش كتاب بر آن اعتماد شده است نسخهاى است كه رهبر معظم انقلاب اسلامى حضرت آیتالله خامنهاى (مدّ ظله) به كتابخانۀ آستان قدس رضوى هديه داده است.
- نسخۀ خطى كتابخانۀ آیتالله گلپايگانى در قم كه نويسندۀ از اصل نسخۀ خطى مؤلف در سال 1201 نسخه بردارى نموده است و نويسندۀ كتاب مشخص نيست.
- نسخۀ كتابخانۀ آیتالله مرعشى نجفى كه به خط محمد ابراهيم بن كلبعلى خوانسارى و در سال 1264 ق نگاشته شده و با رمز «م» مشخص شده است.
- نسخۀ كتابخانۀ عمومى آستان قدس رضوى كه نگارنده و تاريخ آن مشخص نيست. اين كتاب توسط رهبر معظم انقلاب اسلامى به اين كتابخانه هديه شده است. نسخهاى كه در نگارش كتاب به آن اعتماد شده همين نسخه مىباشد كه با رمز «خ» مشخص شده است.
- نسخۀ كتابخانۀ عمومى مسجد اعظم كه در سال 1251 ق نگاشته شده است و نگارندۀ آن مشخص نيست و با رمز «ص» مشخص شده است.
- نسخۀ مخزن كتابخانۀ مسجد اعظم كه در سال 1299 ق نگاشته شده و نويسندۀ آن سيد عباس بن محمد طباطبايى و با رمز «س» مشخص شده است.
نسخههاى ديگرى نيز از كتابخانۀ مسجد گوهرشاد، كتابخانۀ ملى در تهران، كتابخانۀ مدرسۀ آخوند همدانى در همدان نيز در مقدّمۀ تحقيق كتاب آورده شده است.
نسخۀ چاپ سنگى، نسخهاى است به خطى على نقى بن محمد كه در سال 1271 ق نگاشته شده و حاج ميرزا باب به تصحيح و مقابله آن پرداخته است.
ويژگىها
بر افراد كارشناس و خبره در تحقيق و معرفى منابع و مآخذ كتب فقهى پوشيده نيست كه چه مشكلات و دشوارىهاى اساسى در اين راه وجود دارد. زيرا كه در بسيارى از كتابها گاهى به احاديث شريف و نظريات و آراء فقها با يك حرف اشارهاى گذار شده يا گاهى مطلبى را نقل به مضمون كرده كه اين گونه مسائل خصوصا در منابع و مآخذ بزرگ كه اسامى فقها و مصادر آن به اختصار بيان شده است گاه منشأ اشتراك در لفظ شده و مشكل را پيچيدهتر مىكند.
به عنوان نمونه از كتاب السرائر با رمز «ئر» و كتاب التحرير با رمز «ير» و يا براى شرايع الإسلام با «يع» و جامع للشرايع با رمز «مع» و يا براى كتاب خلاف با رمز «ف» و كتاب المهذب البارع با رمز «ب» تعبير شده است كه موجب اشتباه در يافتن مأخذ مورد نظر مىشود.
به سبب مشكلاتى كه ذكر شد ناشرين كتاب موجود با تشكيل گروههاى مقابله، استخراج آيات قرآن كريم و احاديث شريفه و تنظيم فهرست مطالب كتاب سعى در برطرف كردن اين مشكل و آماده كردن زمينه براى استفادۀ خوانندگان نموده است.
تقسيم بندى مطالب
اگر چه مؤلف ابتدا از كتاب نكاح تا آخر قواعد الأحكام و سپس كتاب طهارت و حج و قسمتى از صلاة را شرح زده است امّا كتاب موجود فقط شامل كتابهاى طهارت و حج و صلاة مىباشد و از كتاب نكاح به بعد و همچنين ساير قسمتها وجود ندارد.
در جلد اول و دوم كتاب طهارت و در جلد سوم و چهارم كتاب صلاة و در جلد پنجم و ششم كتاب حج مطرح شده است.
در جلد اول چهار مقصد از كتاب طهارت نگاشته شده كه عبارتند از: مقدمات طهارت، انواع آبها، نجاسات و وضوء.
در جلد دوم مقاصد پنجم تا دهم از كتاب طهارت شامل غسلهاى جنابت، حيض، استحاضه، غسل اموات و تيمم بيان شده است.
جلد سوم شامل مقصد اول (مقدمات نماز)، مقصد دوّم (افعال نماز) و چيزهايى كه در نماز بايد ترك شود، است.
مبحث مقدمات نماز شامل مباحث تعداد ركعات نماز، اوقات نماز، قبله، لباس نمازگزار مكان نمازگزار، و اذان و اقامه مىباشد.
جلد چهار شامل مقصد سوّم (ساير نمازها) و مقصد چهارم (توابع نماز) است.
در قسمت توابع نماز مباحث سهو در نماز، نماز قضاء، نماز جماعت، نماز خوف، و نماز مسافر مطرح شده است.
جلد پنجم شامل مقصد اول (مقدمات حج)، و مقصد دوم (اعمال حج تمتع) است.
در جلد ششم بقيۀ مطالب اعمال حج تمتع و مقصد سوم (توابع حج) آورده شده است.
در توابع حج، مباحث عمرۀ تمتع، حصر و صد از حج رفتن، و كفارات صيد مطرح شده است.
گفتار بزرگان
فوائد رضوية: در اين كتاب به نقل از شيخ عبدالحسين رحمه اللّه آمده است: كان للشيخ الفقيه صاحب الجواهر (ره) اعتماد عجيب فيه و في فقه مؤلفه و كان لا يكتب من الجواهر شيئا لو لم يحضره كشف اللثام، حدثني بذلك الشيخ الأستاذ الشيخ عبدالحسين رحمه اللّه قال و لو لم يكن الفاضل في إيران ما ظننت أن الفقه صار إليه.[۷]
روضات الجنات: و صنف في أوائل دخوله في العشر الثاني كتبا و رسائل و تعليقات في العلوم الأدبية و الأصوليّة، و أضبطها الواقعة على الطريق الأوسط هو كتابه الكبير الفقهي الاستدلالي المسمى ب «كشف اللثامعن قواعد الأحكام» في شرح قواعد العلامّة أعلى اللّه مقامه شرع فيه من النكاح و أنهاه إلى الختام، و أسقط منه كتاب الجهاد و ما بعده إلى أن يبلغ كتاب النكاح. (روضات الجنات[۸]
ريحانة الأدب: كشف اللثام عن قواعد الأحكام كه شرح قواعد علامۀ حلى و اشهر تأليفات او و از مهمترين مدارك صاحب رياض در موقع تأليف رياض بوده و صاحب جواهر اعتقادى عظيم بدين كتاب داشته.[۹]
الكنى و الألقاب: مروج الأحكام، صاحب كشف اللثام عن قواعد الأحكام، الذي حكى عن صاحب جواهر الكلام له اعتماد عجيب و في فقه مؤلّفه.[۱۰]
پانویس
پیوندها
مطالعه کتاب کشف اللثام عن قواعد الأحکام در پایگاه کتابخانه دیجیتال نور